دايةً سلبية إفتتحت بها أسواق العالم تداولاتها يوم أمس، حيث تركزت البيانات الصادرة على المُخرجات الصناعية من مُختلف الإقتصاديات الكُبرى ليُظهر المؤشر تباطؤ الوتيرة لعدد من المناطق خلال الشهر السابق، فيما بقيت أسواق العُملات لتتحرك بشكل جانبي إنتظاراً لما قد يصدر من بيانات أخرى تُبين ما آلت اليه الأمور في عجلة التعافي والإنتعاش..
إفتتحت الأجندة الإقتصادية العالمية أول مؤشراتها لتُعلن عن بيانات مدراء المشتريات التصنيعي الياباني خلال تموز، حيث أشارت القراءة الفعلية إلى مستويات 49.3، مقارنةً بالقراءة السابقة والتوقعات التي كانت عند 49.0.