احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

الذهب يتجه نحو أعلى إغلاق منذ 2013، ما السبب، وهل الصعود مستمر؟

تم النشر 30/01/2020, 19:23
محدث 30/01/2020, 21:13
© Reuters.  الذهب يتجه نحو أعلى إغلاق منذ 2013، ما السبب، وهل الصعود مستمر؟

كتب جيفري سميث

Investing.com - كان الذهب على طريق أعلى إغلاق له في قرابة سبع سنوات يوم الخميس، بعد تراجع شهية المخاطرة استجابة للبيانات الأمريكية الضعيفة للربع الرابع.

وعند الساعة 20:47 بتوقيت السعودية ارتفعت العقود الآجلة للذهب لـ 1,584.00 دولار للأوقية، وارتفع الذهب في المعاملات الفورية لـ 1,584.88 دولار للأوقية.

وارتفعت أصول المخاطرة مثل الأسهم والنفط الخام في البداية بعد تقرير يوضح استقرار الناتج المحلي الإجمالي عند 2.1% في الشهور الثلاثة الأخيرة من 2019. بيد أن الرقم الأساسي أخفى في طياته بعد الاتجاهات المتدهورة لكل من الاستهلاك المحلي، والاستثماري، كما يقول محللون. كما أظهرت الأرقام انهيارًا في الواردات التي هبطت بصافي التجارة للناتج المحلي الإجمالي.

كما وصلت المبيعات المحلية الخاصة لـ 1.4% في الربع الرابع، وهي الوتيرة الأبطأ في 4 سنوات، كما أشار تشاندلر بانوكوبرن من جلوبال فوركس.

ويقول محلل أكسفورد إكونوميكس، جريجوري داكو: "وضعف زخم الانفاق الاستهلاكي مما يعني أن النشاط الاقتصادي الرئيسي للولايات المتحدة."

وهبطت عوائد السندات بينما تحرك مشاركو السوق لتسعير احتمالية تيسير مقبلة من الفيدرالي هذا العام. وهبطت عوائد سندات 10 سنوات أسفل سندات 3 شهور، مما أحيا مخاوف الركود. وتراجعت 38 نقطة أساس بنسبة 1.55%.

وفي أوروبا انخفضت عوائد سندات أجل 10 سنوات الألمانية أدنى -0.4%، بعد البيانات التي أوضحت ارتفاعًا في تضخم أسعار المستهلك في يناير. وعادة ما تكون العوائد إيجابية للذهب.

وفي أنباء أخرى، ارتفعت عقود الفضة الآجلة بنسبة 2.6%، إلى 17.95 دولار للأوقية. أمّا البلاتين فاستقر عند 975.70 دولار للأوقية، واتجه البلاديوم لانخفاض 0.1% على خلفية مخاوف التباطؤ الاقتصادي، والسبب في التراجع مخاوف التباطؤ لقطاع التصنيع، وبالتبيعة لقطاع السيارات، مما يهدد الطلب على البلاديوم.

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

كما تنعكس مخاوف مماثلة على عقود النحاس الآجلة التي هبطت 0.9% إلى 2.53 دولار للباوند، وهو المستوى الأدنى منذ سبتمبر. وهبطت لعشر جلسات متتالية، لـ 13 جلسة من أصل 14. في الوقت الراهن، يعد النحاس مؤشرًا على الصناعة، وسجل هبوطًا يصل لـ 12%.

ومن نظرتنا الصباحية للذهب، تناولنا تفصيل لحديث بأول أمس مما كان له دور هو الآخر في دعم الأسعار للصعود: الذهب: بين الفيروس وباول، ما سبب الارتفاع الحالي،وهل يدوم؟

يومان حرجان جدًا في الأسواق: كيف تتصرف؟

تحليل الذهب: إلى أين نتجه؟

الذهب قوة دفاعية بالأزمات الإقتصادية

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.