احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

1200 جنيه زيادة فى أسعار ورق الكتابة والطباعة المحلى 

تم النشر 24/05/2022, 20:11
محدث 25/05/2022, 12:02
© Reuters.  1200 جنيه زيادة فى أسعار ورق الكتابة والطباعة المحلى 

© Reuters. 1200 جنيه زيادة فى أسعار ورق الكتابة والطباعة المحلى 

الأسعار تبدأ من 24.4 ألف جنيه للطن بأرض المصنع 

رفعت شركة قنا لصناعة الورق أسعار منتجاتها من ورق الكتابة والطباعة بنحو 1200 جنيه للطن خلال الأسبوع الجاري، لتبدأ من 24.4 ألف جنيها للطن من أرض المصنع، فيما استقرت أسعار المستورد منذ شهر لتتراوح بين 28 و30 الف جنيه للطن بحسب الجودة.

حصلت “البورصة” على قائمة الأسعار الجديدة لشركة قنا لصناعة الورق بعد زيادة أسعار منتجاتها مطلع الأسبوع الجاري.

وارتفع سعر طن ورق كتابة وطباعة وزن 48 / 50 جم إلى 25.7 ألف جنيه، مقابل 24.4 ألف جنيهاً، وهي أسعار البيع النقدي مع السداد مع أمر التوريد وقبل عملية الشحن، وتضاف 300 جنيه لسعر الطن حال البيع بالأجل خلال شهر، وتضاف 600 جنيه للطن حال السداد خلال شهرين.

ووفقا لقائمة الأسعار الجديدة لدى الشركة وصل سعر طن الورق وزن 54 / 55 جم إلى 25.1 ألف جنيه، مقابل 23.85 ألف جنيه منذ شهر.

وسجل سعر طن الورق وزن 85 / 60 جم ارتفع إلى 24.7 ألف جنيه، مقابل 23.5 ألف جنيه، وسعر طن ورق وزن 68 / 70 ارتفع إلى 24.4 ألف جنيه مقابل 23.2 ألف جنيه، بينما ارتفع سعر طن ورق 87 / 80 إلى 24.4 ألف جنيه مقابل 23.2 ألف جنيه منذ شهر.

وقال عمرو خضر، رئيس شعبة الورق، بغرفة القاهرة التجارية، إن أسعار الورق المحلى مستقرة حالياً، بعد الزيادات التى شهدتها مطلع الأسبوع الجارى بنحو 1200 جنيه للطن.

أرجع رئيس الشعبة الزيادة إلى ارتفاع أسعار الوقود والخامات المحلية والمستوردة، وخاصة أسعار لب الخشب وتأثيرها علي مدخلات الإنتاج، الأمر الذى ترتب عليه زيادة تكلفة إنتاج ورق الكتابة والطباعة.

أشار إلى أن أسعار الورق مستقرة عالمياً، مقارنة بالعام الماضي، بخلاف أوروبا لديها نقص في المعروض بسبب تأثيرات الحرب الروسية الأوكرانية، وارتفاع أسعار الغاز، بينما الصين وإندونيسيا لديهما وفرة فى المعروض.

أوضح أن تشجيع الاستثمار بالحوافز والتسهيلات يعمق صناعة الورق محلياً، ويجذب استثمارات خارجية، لأن مصر تحتاج إلى مصانع ورق لمواجهة الاستهلاك المحلى الذى يفوق الإنتاج.

أشار إلى أن الحرب الروسية الأوكرانية أثرت على ورق الصحف والمجلات المستورد بشكل كامل بنسبة 100% وبعد نشوب الحرب توجه المستوردون إلى أوروبا وأمريكا وكندا بديلا لروسيا التي كانت تستحوذ على 30% من واردات مصر من الورق.

أوضح أن التصنيع المحلى لورق التعبئة والتغليف وصل نحو 40%، والمستهدف زيادة تلك النسبة لتتجاوز 70%، بينما تستورد مصر 60% من احتياجاتها من ورق الكتابة والطباعة.

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.