Investing.com – شهد الاسبوع الماضي تحقيق الجنيه الأسترليني لأول إرتفاع أسبوعي أما الدولار الأمريكي في أربعة أسابيع ، بعدما أن أظهرت بيانات رسمية أن أرباب العمل قد أضافوا وظائف أقل مما كان متوقعا في الشهر الماضي.
فلقد بلغ الباوند/دولار بلغ 1.5483 يوم الثلاثاء ، وهو أدنى سعر للزوج منذ 15 أيلول/سبتمبر ، وفي وقت لاحق تماسك هذا الزوج عند 1.5772 عند اغلاق التعاملات يوم الجمعة ، مرتفعاً بنسبة 1.14 ٪ خلال الاسبوع.
وكان من المرجح أن يجد (كيبل) الدعم عند أدنى سعر ليوم الجمعة 1.5580 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 23 نشرين الثاني/نوفمبر 1.5964.
ويوم الجمعة، أظهرت بيانات وزارة العمل الأمريكية ارتفاع عدد الوظائف في القطاعات غير الزراعية في الشهر الماضي بمقدار 39 ألف وظيفة ، وذلك أضعف بكثير من التوقعات التي كانت تنتظر 140 ألف فرصة عمل جديدة. كما ارتفع معدل البطالة إلى 9.8%.
كما أظهرت البيانات التي صدرت الأسبوع الماضي ، تسارع نمو قطاع الصناعات التحويلية البيريطاني بشكل غير متوقع وبأعلى نسبة له في 16 عاما في تشرين الثاني/نوفمبر بعددما ارتفعت طلبيات التصدير ، في حين أظهر تقرير منفصل تراجع نشاط قطاع الخدمات البيريطاني في تشرين الثاني/نوفمبر ، وذلك تمشيا مع التوقعات.
وفي الوقت نفسه ، دافع المستشار (جورج أوسبورن) وزير الخزانة البيريطاني يوم الثلاثاء عن القروض التي قدمتها بيريطانيا إلى إيرلندا بقيمة 3.25 بليون جنيه قائلا انه ليس "شيكا على بياض" للدول الأوروبية الأخرى.
كذلك، نفى المستشار أن تكون الأزمة المصرفية في ايرلندا إلى أزمة ثانوية في بريطانيا. وقال (أوزبورن): "ليس هناك مؤشر على أن هذا هو الحال".
وسيشهد الاسبوع المقبل في الولايات المتحدة إصدار البيانات الأسبوعية لطلبات إعانة البطالة الأولية ، فضلا عن تقرير الميزان التجاري في البلاد والبيانات الأولية بشأن معنويات المستهلكين. وفي الوقت نفسه ، من المقرر أن يظهر رئيس الاحتياطي الفيدرالي (بن برنانكي) في مقابلة تلفزيونية.
أما في منطقة اليورو ، فستنشر ألمانيا بيانات الإنتاج الصناعي وطلبيات المصانع. وفي المملكة المتحدة ، سيعلن بنك إنجلترا قراره بشأن أسعار الفائدة، ومن المقرر أن يصدر البلد كذلك بيانات الانتاج الصناعي وأسعار المنازل والتضخم.
وفي مستهل الاسبوع المقبل ، جمعت لكم (فوركسبروز) قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها والتي من المرجح أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 6 كانون الأول/ديسمبر
في الولايات المتحدة ، من المقرر أن يتحدث رئيس البنك الاحتياطي الفدرالي (بن برنانكي) عن السياسة النقدية في مقابلة من المقرر ان تذاع على شبكة (سي بي اس)، علماً انه قد تم تسجيلها قبل أسبوع.
الثلاثاء 7 كانون/ديسمبر
من المقرر أن يعلن البنك الاحتياطي الأسترالي عن سعر الفائدة. وسيعقب هذا الاعلان بيان صحفي مرتقب ، يناقش التوقعات الاقتصادية ويقدم الأدلة على إتجاه قرارات أسعار الفائدة في المستقبل. وفي وقت لاحق من ذات اليوم ، ستنشر نيوزيلندا بيانات رسمية عن مبيعات قطاع الصناعات التحويلية.
أما في المملكة المتحدة، فسيتم نشر بيانات رسمية عن قطاع التصنيع والإنتاج الصناعي ، فضلا عن بيانات مبيعات التجزئة. وفي وقت لاحق من ذات اليوم ، سينشر المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية التقدير الشهري للناتج المحلي الإجمالي ، في محاولة للتنبؤ بالبيانات الفصلية الحكومية التي ستصدر في وقت لاحق.
كما ستصدر الولايات المتحدة بيانات التفاؤل الاقتصادي والائتمان الاستهلاكي.
الأربعاء 8 كانون الأول/ديسمبر
في المملكة المتحدة، سيتم نشر بيانات إقتصادية خاصة حول توقعات الطلبات الصناعية ، وهو مؤشر مهم للصحة الاقتصادية فضلا عن تقرير إقتصادي سيصدره اتحاد التجزئة البريطانية حول التضخم. بينما ستنشر الولايات المتحدة بيانات رسمية عن مخزونات النفط الخام.
الخميس 9 كانون الأول/ديسمبر
وفي الوقت نفسه ، ستصدر الولايات المتحدة البيانات الرسمية لميزانها التجاري ، في حين من المقرر أن يعلن بنك إنجلترا قراره بشأن سعر الفائدة. وسيكون بنك انجلترا تفاصيل إجتماع لجنة السياسة النقدية الذي يحتوي على نتائج تصويتهم حول أسعار الفائدة وإجرائات السياسة العامة الأخرى.
وفي مكان آخر ، ستصدر الولايات المتحدة البيانات الأسبوعية المنتظرة لطلبات إعانة البطالة الأولية ، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية ، فضلا عن تقارير عن مخزونات البيع بالجملة وتخزين الغاز الطبيعي.
الجمعة 10 كانون الأول/ديسمبر
ستنهي الولايات المتحدة الأسبوع بإصدار بيانات رسمية حول ميزانها التجاري ، ورصيد الميزانية الاتحادية وأسعار الواردات. كذلك، سينشر البلد البيانات الأولية لجامعة ميشيغان حول ثقة المستهلكين وتوقعات التضخم.
فلقد بلغ الباوند/دولار بلغ 1.5483 يوم الثلاثاء ، وهو أدنى سعر للزوج منذ 15 أيلول/سبتمبر ، وفي وقت لاحق تماسك هذا الزوج عند 1.5772 عند اغلاق التعاملات يوم الجمعة ، مرتفعاً بنسبة 1.14 ٪ خلال الاسبوع.
وكان من المرجح أن يجد (كيبل) الدعم عند أدنى سعر ليوم الجمعة 1.5580 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 23 نشرين الثاني/نوفمبر 1.5964.
ويوم الجمعة، أظهرت بيانات وزارة العمل الأمريكية ارتفاع عدد الوظائف في القطاعات غير الزراعية في الشهر الماضي بمقدار 39 ألف وظيفة ، وذلك أضعف بكثير من التوقعات التي كانت تنتظر 140 ألف فرصة عمل جديدة. كما ارتفع معدل البطالة إلى 9.8%.
كما أظهرت البيانات التي صدرت الأسبوع الماضي ، تسارع نمو قطاع الصناعات التحويلية البيريطاني بشكل غير متوقع وبأعلى نسبة له في 16 عاما في تشرين الثاني/نوفمبر بعددما ارتفعت طلبيات التصدير ، في حين أظهر تقرير منفصل تراجع نشاط قطاع الخدمات البيريطاني في تشرين الثاني/نوفمبر ، وذلك تمشيا مع التوقعات.
وفي الوقت نفسه ، دافع المستشار (جورج أوسبورن) وزير الخزانة البيريطاني يوم الثلاثاء عن القروض التي قدمتها بيريطانيا إلى إيرلندا بقيمة 3.25 بليون جنيه قائلا انه ليس "شيكا على بياض" للدول الأوروبية الأخرى.
كذلك، نفى المستشار أن تكون الأزمة المصرفية في ايرلندا إلى أزمة ثانوية في بريطانيا. وقال (أوزبورن): "ليس هناك مؤشر على أن هذا هو الحال".
وسيشهد الاسبوع المقبل في الولايات المتحدة إصدار البيانات الأسبوعية لطلبات إعانة البطالة الأولية ، فضلا عن تقرير الميزان التجاري في البلاد والبيانات الأولية بشأن معنويات المستهلكين. وفي الوقت نفسه ، من المقرر أن يظهر رئيس الاحتياطي الفيدرالي (بن برنانكي) في مقابلة تلفزيونية.
أما في منطقة اليورو ، فستنشر ألمانيا بيانات الإنتاج الصناعي وطلبيات المصانع. وفي المملكة المتحدة ، سيعلن بنك إنجلترا قراره بشأن أسعار الفائدة، ومن المقرر أن يصدر البلد كذلك بيانات الانتاج الصناعي وأسعار المنازل والتضخم.
وفي مستهل الاسبوع المقبل ، جمعت لكم (فوركسبروز) قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها والتي من المرجح أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 6 كانون الأول/ديسمبر
في الولايات المتحدة ، من المقرر أن يتحدث رئيس البنك الاحتياطي الفدرالي (بن برنانكي) عن السياسة النقدية في مقابلة من المقرر ان تذاع على شبكة (سي بي اس)، علماً انه قد تم تسجيلها قبل أسبوع.
الثلاثاء 7 كانون/ديسمبر
من المقرر أن يعلن البنك الاحتياطي الأسترالي عن سعر الفائدة. وسيعقب هذا الاعلان بيان صحفي مرتقب ، يناقش التوقعات الاقتصادية ويقدم الأدلة على إتجاه قرارات أسعار الفائدة في المستقبل. وفي وقت لاحق من ذات اليوم ، ستنشر نيوزيلندا بيانات رسمية عن مبيعات قطاع الصناعات التحويلية.
أما في المملكة المتحدة، فسيتم نشر بيانات رسمية عن قطاع التصنيع والإنتاج الصناعي ، فضلا عن بيانات مبيعات التجزئة. وفي وقت لاحق من ذات اليوم ، سينشر المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية التقدير الشهري للناتج المحلي الإجمالي ، في محاولة للتنبؤ بالبيانات الفصلية الحكومية التي ستصدر في وقت لاحق.
كما ستصدر الولايات المتحدة بيانات التفاؤل الاقتصادي والائتمان الاستهلاكي.
الأربعاء 8 كانون الأول/ديسمبر
في المملكة المتحدة، سيتم نشر بيانات إقتصادية خاصة حول توقعات الطلبات الصناعية ، وهو مؤشر مهم للصحة الاقتصادية فضلا عن تقرير إقتصادي سيصدره اتحاد التجزئة البريطانية حول التضخم. بينما ستنشر الولايات المتحدة بيانات رسمية عن مخزونات النفط الخام.
الخميس 9 كانون الأول/ديسمبر
وفي الوقت نفسه ، ستصدر الولايات المتحدة البيانات الرسمية لميزانها التجاري ، في حين من المقرر أن يعلن بنك إنجلترا قراره بشأن سعر الفائدة. وسيكون بنك انجلترا تفاصيل إجتماع لجنة السياسة النقدية الذي يحتوي على نتائج تصويتهم حول أسعار الفائدة وإجرائات السياسة العامة الأخرى.
وفي مكان آخر ، ستصدر الولايات المتحدة البيانات الأسبوعية المنتظرة لطلبات إعانة البطالة الأولية ، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية ، فضلا عن تقارير عن مخزونات البيع بالجملة وتخزين الغاز الطبيعي.
الجمعة 10 كانون الأول/ديسمبر
ستنهي الولايات المتحدة الأسبوع بإصدار بيانات رسمية حول ميزانها التجاري ، ورصيد الميزانية الاتحادية وأسعار الواردات. كذلك، سينشر البلد البيانات الأولية لجامعة ميشيغان حول ثقة المستهلكين وتوقعات التضخم.