ذكرت صحيفة إيكونوميك تايمز أن المملكة العربية السعودية تسعى لأن تُصبح عضواً في بنك التنمية الجديد، وهو الجهة المقرضة التي أنشأتها مجموعة دول البريكس. وقد يحدث هذا قريباً، إذ ستنظر المنظمة متعددة الأطراف في اقتراح عضوية المملكة خلال اجتماعها السنوي.
كما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن البنك الذي يتخذ من الصين مقراً له يُجري محادثاتٍ حول العضوية المحتملة مع المملكة العربية السعودية، وهي خطوة من شأنها أن تدعم تمويل الجهة المقرضة.
وقد أكد البنك الوطني الديمقراطي لصحيفة فاينانشيال تايمز محادثاته مع المملكة: