احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

عاجل - شاهد: متابعة حية لخطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول

تم النشر 28/04/2021, 21:11
محدث 28/04/2021, 22:27
© Reuters

Investing.com - أبقى الاحتياطي الفيدرالي على معدل الفائدة مستقرًا قرب الصفر (بين 0.25%-0.00%) وأبقى على برنامج مشتريات السندات بقيمة 120 مليار دولار شهريًا، بهدف تدعيم الاقتصاد الذي تعرض لعاصفة كورونا.

ويظل موقف رئيس الاحتياطي الفيدرالي ثابتًا، فسياسات التيسير المالي مستمرة لحين التعافي الكامل لسوق العمل، والذي يقتضي عودة للتوظيف الكامل. وتظهر علامات التعافي على مؤشرات طلبات إعانة البطالة، والتقرير الشهري لسوق العمل الأمريكي، ولكن باول يرى بأن هذا التعافي غير متوازن، وأي محاولة لوقف التيسير النقدي ستكون لها تداعيات سلبية.

كما يرى بأن الوباء لم ينتهي بعد، فالحياة لم تعد لطبيعتها ولم تعد الحركة والتنقل بين الدول وحتى داخل الدول لسابق عهدها بعد. وعلى خلفية برامج الإنفاق الهائلة التي أقرها الاحتياطي الفيدرالي، والحكومة الفيدرالية والبيت الأبيض على مدار العام الماضي وخلال العام الجاري، زادت السيولة في أسواق الأسهم بقوة بالغة، لتسجل جميع المؤشرات مستويات قياسية، وتستقر في تداولاتها أعلى هذه المستويات.

ويهدف الفيدرالي لرفع التضخم فوق الهدف المقرر بـ 2%، للتعويض عن فترات انخفاض التضخم عن هذا المستوى، ومزيج التحفيز والتضخم والأموال الرخيصة كان حري به أن يرفع سعر الذهب لمستويات قياسية، ولكن هذا لم يحدث، فصناديق المؤشرات المتداولة أمضت أول شهرين من العام الجاري في تفريغ حمولتها من الذهب، التي بنتها خلال العام الماضي وتمكنت من رفع سعر المعدن الثمين فوق 2,000 دولار للأوقية. والآن تقبل الصناديق بكامل قوتها على أصول المخاطرة مثل الأسهم، والعملات الرقمية مثل بتكوين والتي يراها البعض منافسًا للذهب، منهم رئيس الفيدرالي نفسه، جيروم باول.

ويستقر الذهب منتظرًا لهجة الفيدرالي بعد قليل، فيما يتراجع مؤشر داو جونز خلال الفترة الحالية وسط مخاوف من ضرائب بايدن، ومن خططه التحفيزية الجديدة.

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

تابعوا المقال، سيكون بمثابة مدونة حية لأهم تصريحات رئيس الفيدرالي.

تحديث:

باول يطمأن السوق باستمرار التسييرات النقدية. ويظل معدل الفائدة مستقرًا لحين وصول سوق العمل للتوظيف الكامل. ويضيف بأن ارتفاع التضخم فوق 2.00% متوقع ولكنه لن يدوم.

الاقتصاد ما زال بعيد عن الأهداف وفق جيروم باول. ومع استمرار التعافي، سوف يستمر التحفيز النقدي. ويرى بأن الفيدرالي سيفعل كل ما يقتضي لضمان تعافي الاقتصاد.

حول وقف التحفيزات، يقول باول إنه سيعلم الجميع قبل القيام بأي خطوة من هذا النوع، ولكن في الوقت الحالي يتم فقط متابعة التقدم الاقتصادي. ويضيف: "سيمر بعض الوقت قبل أن نرى أي تعافي حقيقي."

وحول تطورات فيروس كورونا، وتطبيع السياسة النقدية، قال جيروم باول: "ما يهم للتعافي الاقتصادي هو التحكم في تفشي الفيروس، ولن يحقق الاقتصاد التعافي في ظل تفشي الفيروس." "ولن يتحسن الاقتصاد طالما ظل الناس خائفين من الخروج للعمل، وستظل بعض الأعمال مغلقة."

وقال باول إن المشتريات مستمرة لحين تحقيق أهداف ملموسة، وعن معدل الفائدة يريد باول وصول الاقتصاد للتوظيف الكامل، وتجاوز معدل الفائدة 2.00%. وسيكون الفيروس قادرًا على التحكم بتلك المعايير التي يستخدمها الفيدرالي.

تحديث:

مع كلمات باول المطمئنة انطلق سعر الذهب فوق 1,781 دولار.

ويتابع باول بأن الارتفاع المستدام في التضخم غير متوقع في ظل ضعف سوق العمل. ولكن أي ارتفاع سيكون مرحلي.

تحديث:

ويتوقع باول بأن سلالات فيروس كورونا قد تتفشى بقوة خلال فصل الصيف.

يقول باول إنه خائف من البطالة المستدامة، وإفلاس الأعمال الصغيرة للأبد. ولكن إلى الآن يرى باول لا يرى باول بأن هذا السيناريو محتمل، ولم يعد خائفًا كما كان في السابق. ويرى معدل البطالة مرتفع بأكثر من 8 مليون شخص.

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

ويرى بأن الأعمال بدأت في استبدال الأشخاص بالآلات، بما سيضر بوتيرة تعافي سوق العمل.

تحديث

حول خروج معدل التضخم عن السيطرة، يرى باول بأن الفيدرالي ملتزم التزامًا كاملًا بإيصال سوق العمل للتوظيف الكامل. ويضيف بأن الوضع الراهن وضع غير مسبوق، ولكنه يرى بأن هناك زخمًا قويًا يدفع الاقتصاد، والزخم القوي يرفع الأسعار، ولكنه هذا مرتبط فقط بإعادة فتح أبواب الأسواق. ويضيف بأن الفيدرالي ملتزم برفع معدل الفائدة، وإذا لاحظ الفيدرالي بأنه لو لاحظ الفيدرالي أي استدامة في معدل التضخم المرتفع سيتدخل الفيدرالي فورًا باستخدام جميع أدواته، وأن الوضع الراهن لا يمكن مقارنته بالسيتينات عندما ارتفع التضخم بقوة.

ويرى بأن الارتفاع عن الهدف سيعوض الفترة التي قبع فيها التضخم دون الهدف. ويرى بأن ما يمر به الاقتصاد هو المعروف بـ "عنق الزجاجة" وأخيرًا سيخرج الاقتصاد من عنق الزجاجة لأنها مرحلة انتقالية فقط، ولكن لا يعلم باول على وجه التحديد الوقت اللازم للخروج.

باول يتحدث عن العملات الرقمية وعن اليوان الرقمي:

نشعر بالتزام لفهم التكنولوجيا وكل المشكلات المتعلقة بالسياسة، والعملات السيادية الرقمية محتملة الآن، وسنرى ما إذا كانت مناسبة أم لا. ويصرح باول بأن هناك برنامج جاد جدًا لبحث إمكانية الدولار الرقمي. ويرى باول بأن الدولار اكتسب مكانته بسبب رأس المال المفتوح، والعملية الديموقراطية، والاقتصاد القوي، وبالتالي لا يرى أن اليوان الرقمي يمكنه منافسة الدولار الأمريكي، حتى لو تحول للرقمية قبل الولايات المتحدة.

ويضيف باول بأن ما يهم هو الخروج بعملية صحيحة ومفيدة للجميع، وليس السرعة. ويرى باول بأن اليوان الرقمي سيسهل على الحكومة تتبع المعاملات التي تتم داخل الدولة، وليس مقصود به التحول للعالمية.

تحديث:

عوائد سندات الخزانة الأمريكية تتحول للسلبية بينما يشرح جيروم باول بأن ما يحدث من ارتفاع للتضخم هو محض تأثير من عودة افتتاح الاقتصادي، والتعافي القوي بعد الانهيار العنيف.

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

تحديث:

المؤشرات الأمريكية تتحول للسلبية، داو جونز يعود لخسارة 148 نقطة، وإس آند بي 500 يتحول للسلبية بعد الارتفاع.

باول يصرح بأن هناك مراجعات دقيقة لسوق سندات الخزانة للوصول إلى سوق قوي يمكنه تحمل الصدمات، وعائد سندات الخزانة أجل 10 سنوات يعمق هبوطه.

يقول مايكل شوماشير، استراتيجي السندات من ويلز فارجو، ردًا على تعليقات باول المطمئنة للأسواق بأن الفيدرالي لن يوقف برامج مشتريات الأصول عمّا قريب.

"ينفي باول أي احتمالية لتشديد السياسة المالية عمّا قريب، فهو يغلق باب الاحتمال بهذا الشأن." "يعني هذا أن العوائد تقل فرصها في الصعود الصاروخي مرة أخرى. فلن نرى أي فاعلية قريبة يتحدث فيها الفيدرالي عن تيسير السياسة النقدية."

وفق سي إن بي سي.

أحدث التعليقات

شكرا
لو انه مترجم باللغة العربية كان افضل
قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.