Investing.com – تخلى الدولار عن مكاسبه أمام نظيره الكندي اليوم الخميس ، وانخفض إلى أدنى سعر يومي جديد، أن أظهرت بيانات رسمية أن طلبات إعانة البطالة الأمريكية قد ارتفعت بشكل غير متوقع الاسبوع الماضي.
وتراجع الدولار/ كندي بنسبة 0.03 ٪ ليصل إلى أدنى مستوى له اليوم عند 1.0448 خلال تعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية ، بعد أن سقط من أعلى سعر له اليوم عند 1.0494.
وكان من المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم عند قاع يوم أمس الأربعاء 1.0302 ، والمقاومة عند قمة 20 تموز/يوليو 1.0585 .
وفي وقت سابق اليوم، أظهرت بيانات رسمية أن عدد الأشخاص الذين تقدموا بطلبات الحصول على مساعدات البطالة في الولايات المتحدة قد ارتفع الأسبوع الماشي بشكل غير متوقع.
ففي تقرير رسمي قالت وزارة العمل الأميركية أن عدد الأفراد الذين تقدموا للحصول على هذه المساعدات للأسبوع المنتهي في 7 آب/أغسطس قد ارتفع الى 484 ألف شخص، بعد أن كان قد سجل 482 ألف شخص في الأسبوع السابق ، وهو الرقم الذي تم تعديله من الإصدار الأصلي من 479 ألف.
وكان المحللون يتوقعون أن تنخفض المطالبات إلى 465 ألفاً في الأسبوع المذكور.
ولكن (اللوني) إرتفع أمام اليورو ، مع تراجع اليورو/كندي بنسبة 0.08 ٪ ليصل إلى 1.3450.
وكانت بيانات رسمية صدرت في وقت سابق اليوم قد أظهرت أن العجز التجاري الكندي قد إرتفع بشكل غير متوقع في حزيران/يونيو.
وتراجع الدولار/ كندي بنسبة 0.03 ٪ ليصل إلى أدنى مستوى له اليوم عند 1.0448 خلال تعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية ، بعد أن سقط من أعلى سعر له اليوم عند 1.0494.
وكان من المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم عند قاع يوم أمس الأربعاء 1.0302 ، والمقاومة عند قمة 20 تموز/يوليو 1.0585 .
وفي وقت سابق اليوم، أظهرت بيانات رسمية أن عدد الأشخاص الذين تقدموا بطلبات الحصول على مساعدات البطالة في الولايات المتحدة قد ارتفع الأسبوع الماشي بشكل غير متوقع.
ففي تقرير رسمي قالت وزارة العمل الأميركية أن عدد الأفراد الذين تقدموا للحصول على هذه المساعدات للأسبوع المنتهي في 7 آب/أغسطس قد ارتفع الى 484 ألف شخص، بعد أن كان قد سجل 482 ألف شخص في الأسبوع السابق ، وهو الرقم الذي تم تعديله من الإصدار الأصلي من 479 ألف.
وكان المحللون يتوقعون أن تنخفض المطالبات إلى 465 ألفاً في الأسبوع المذكور.
ولكن (اللوني) إرتفع أمام اليورو ، مع تراجع اليورو/كندي بنسبة 0.08 ٪ ليصل إلى 1.3450.
وكانت بيانات رسمية صدرت في وقت سابق اليوم قد أظهرت أن العجز التجاري الكندي قد إرتفع بشكل غير متوقع في حزيران/يونيو.