الجمعة البيضاء الآن! لا تفوت الفرصة، خصم يصل إلى 60% على InvestingProاحصل على الخصم

يوم هادئ اخر يطل على القارة الاوروبية مع غياب البيانات الاقتصادية

تم النشر 11/01/2011, 09:57
محدث 11/01/2011, 10:00

تغيب فيه البيانات الهامة من المنطقة الأوروبية  لليوم الثاني على التوالي عن المنطقة الأوروبية إلا أن التركيز لا يزال منصب أزمة الديون السيادية في منقطة اليورو ، و التي قد تضطر إلى طلب المساعدة في حال تعثرها وعدم قدرتها على الوفاء بإلتزامتها لتبقى الأزمة مسيطرة على الأسواق.

تراجع اليورو مقابل الدولار الامريكي أمس لأدنى مستوى منذ أربعة أشهر مع استمرار المخاوف بشأن أزمة الديون السيادية و الخلاف بين قادة الاتحاد الاوروبي حول توسيع صندوق انقاذ منطقة اليورو حيث يرى العديد بأن ألمانيا ستقف ضد توسيع صندوق انقاذ منطقة اليورو المقدر في الوقت الحالي 750 بليون يورو في القمة المقبلة للقادة اتحاد الاوروبي في شباط .

تأتي هذه التوقعات بعد تكهنات المستثمرين  بقدرة البرتغال على المشاركة في الصندوق, و من المقرر أن تبيع البرتغال سندات في 12 من كانون الاول و اسبانيا قي 13 من الشهر نفسه و لكن مع عدم قدرة الاقتصاديات على بيع السندات و مواصلة ارتفاع معدلات الاقتراض أشعلت المخاوف لدى المستثمرين من ميل هذه الدول لطلب المساعدة الخارجية كما فعلت كلا من ايرلندا و اليونان.

تتجه الأنظار هذا الأسبوع إلى قرارات البنك المركزي الأوروبي و البنك المركزي البريطاني, وكلا منهما تتزايد عليهم الضغوط نحو دفع عملية التعافي خاصة مع تقلص الدور الحكومي، إلا أن بعض من العوامل تزيد من صعوبة الوضع مثل ما تشهده بريطانيا حيث ارتفع التضخم إلى مستويات حرجة تضع البنك نحو أخذ خطوات غاية في الحذر.

يوم اخر يطل على القارة الاوروبية مع غياب البيانات الاقتصادية

 

تغيب فيه البيانات الهامة من المنطقة الأوروبية  لليوم الثاني على التوالي عن المنطقة الأوروبية إلا أن التركيز لا يزال منصب أزمة الديون السيادية في منقطة اليورو ، و التي قد تضطر إلى طلب المساعدة في حال تعثرها وعدم قدرتها على الوفاء بإلتزامتها لتبقى الأزمة مسيطرة على الأسواق.

 

تراجع اليورو مقابل الدولار الامريكي أمس لأدنى مستوى منذ أربعة أشهر مع استمرار المخاوف بشأن أزمة الديون السيادية و الخلاف بين قادة الاتحاد الاوروبي حول توسيع صندوق انقاذ منطقة اليورو حيث يرى العديد بأن ألمانيا ستقف ضد توسيع صندوق انقاذ منطقة اليورو المقدر في الوقت الحالي 750 بليون يورو في القمة المقبلة للقادة اتحاد الاوروبي في شباط .

 

تأتي هذه التوقعات بعد تكهنات المستثمرين  بقدرة البرتغال على المشاركة في الصندوق, و من المقرر أن تبيع البرتغال سندات في 12 من كانون الاول و اسبانيا قي 13 من الشهر نفسه و لكن مع عدم قدرة الاقتصاديات على بيع السندات و مواصلة ارتفاع معدلات الاقتراض أشعلت المخاوف لدى المستثمرين من ميل هذه الدول لطلب المساعدة الخارجية كما فعلت كلا من ايرلندا و اليونان.

 

تتجه الأنظار هذا الأسبوع إلى قرارات البنك المركزي الأوروبي و البنك المركزي البريطاني, وكلا منهما تتزايد عليهم الضغوط نحو دفع عملية التعافي خاصة مع تقلص الدور الحكومي، إلا أن بعض من العوامل تزيد من صعوبة الوضع مثل ما تشهده بريطانيا حيث ارتفع التضخم إلى مستويات حرجة تضع البنك نحو أخذ خطوات غاية في الحذر.

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.