ارتفعت أسعار الذهب أمس, ليسجل أكثر من 1662 دولارا للأونصة،بدعم من تراجع الدولار لأدنى مستوياته في شهر، حيث صعد السعر الفوري للذهب 0.1 بالمئة, علماً أن سعر الذهب في جلسة القطع المسائية في لندن يوم الجمعة تحدد عند 1662.50 دولار للأونصة ارتفاعا من 1662,75 دولار في الجلسة السابقة"، بعدما كان سعر الذهب عند الإغلاق السابق في نيويورك سجل 1660.88 دولار للأونصة، وذلك حسب ما ذكرته وكالة الأنباء رويترز.
وكانت قد تراجعت يوم الثلاثاء من أعلى مستوى في أسبوعين، بعدما باع تجار الذهب لجني الارباح بعدما تعثر دون مستوى 1700 دولار للأونصة.
والمعدن النفيس في طريقه لتحقيق مكاسب بنسبة ستة في المئة في الثلاثة شهور الاولى من 2012 بعد أن سجل أول انخفاض فصلي له في ثلاثة أعوام في نهاية العام المنصرم.
من جهته، قال بيتر فيرتيج، المستشار لدى “كوانتاتيف كوموديتي” للأبحاث،: “بشكل عام لايزال الذهب متماسكا إلى حد كبير بسبب ضعف الدولار، مما منح الذهب بعض الدعم”. وبلغ الدولار أدنى مستوى له خلال شهر أمام سلة عملات أمس تحت وطأة موجة بيع ضخمة أمام الجنيه الاسترليني. وبين المعادن النفيسة الأخرى، زادت الفضة 0,8% إلى 32,46 دولار للأوقية. وصعد البلاتين 1,2% إلى 1641,70 دولار في سبيله لتحقيق أفضل أداء فصلي في ثلاث سنوات، مرتفعاً 17,6%. وارتفع البلاديوم 1,1% إلى 649,22 دولار للأوقية.
وسجل الدولار أدنى مستوى له في شهر أمام سلة عملات يوم الجمعة تحت وطأة موجة بيع ضخمة امام الجنيه الاسترليني. ويتوقع المحللون بشكل عام صعود الذهب هذا العام رغم قول كثيرين انه من المرجح أن يتراجع الذهب على الأمد القصير.
وتستمر العديد من الأسواق العالمية في البحث عن بديل للدولار الأمريكي "الضعيف"، مع توجه بعض الأسواق نحو الاحتفاظ بالمعدن الأصفر كاحتياطي إستراتيجي لمصارفها المركزية، بدلاً من الدولار، ما ساهم في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن. يشار إلى أنه يتوقع استمرار ارتفاع سعر الذهب مع اندفاع المستثمرين للمعدن الأصفر ملاذا آمن، والتكهنات بارتفاع معدل التضخم بالولايات المتحدة بسبب طباعة المزيد من الدولارات لتمويل خطة الحفز الاقتصادي
وكانت قد تراجعت يوم الثلاثاء من أعلى مستوى في أسبوعين، بعدما باع تجار الذهب لجني الارباح بعدما تعثر دون مستوى 1700 دولار للأونصة.
والمعدن النفيس في طريقه لتحقيق مكاسب بنسبة ستة في المئة في الثلاثة شهور الاولى من 2012 بعد أن سجل أول انخفاض فصلي له في ثلاثة أعوام في نهاية العام المنصرم.
من جهته، قال بيتر فيرتيج، المستشار لدى “كوانتاتيف كوموديتي” للأبحاث،: “بشكل عام لايزال الذهب متماسكا إلى حد كبير بسبب ضعف الدولار، مما منح الذهب بعض الدعم”. وبلغ الدولار أدنى مستوى له خلال شهر أمام سلة عملات أمس تحت وطأة موجة بيع ضخمة أمام الجنيه الاسترليني. وبين المعادن النفيسة الأخرى، زادت الفضة 0,8% إلى 32,46 دولار للأوقية. وصعد البلاتين 1,2% إلى 1641,70 دولار في سبيله لتحقيق أفضل أداء فصلي في ثلاث سنوات، مرتفعاً 17,6%. وارتفع البلاديوم 1,1% إلى 649,22 دولار للأوقية.
وسجل الدولار أدنى مستوى له في شهر أمام سلة عملات يوم الجمعة تحت وطأة موجة بيع ضخمة امام الجنيه الاسترليني. ويتوقع المحللون بشكل عام صعود الذهب هذا العام رغم قول كثيرين انه من المرجح أن يتراجع الذهب على الأمد القصير.
وتستمر العديد من الأسواق العالمية في البحث عن بديل للدولار الأمريكي "الضعيف"، مع توجه بعض الأسواق نحو الاحتفاظ بالمعدن الأصفر كاحتياطي إستراتيجي لمصارفها المركزية، بدلاً من الدولار، ما ساهم في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن. يشار إلى أنه يتوقع استمرار ارتفاع سعر الذهب مع اندفاع المستثمرين للمعدن الأصفر ملاذا آمن، والتكهنات بارتفاع معدل التضخم بالولايات المتحدة بسبب طباعة المزيد من الدولارات لتمويل خطة الحفز الاقتصادي