Investing.com- ارتفع الدولار مقابل الين لاعلى سعر في عامين ونصف يوم الجمعة مع توقعات لمزيد من إجراء التيسير النقدي من جانب بنك اليابان ، فيما تراجع الدولار مقابل اليورو بعد بيانات الوظائف غير الزراعية الفاترة من الولايات المتحدة.
وقالت وزارة العمل الأميركية ان الاقتصاد أضاف 155،000 وظيفة في ديسمبر كانون الاول أعلى قليلا من التوقعات لزيادة قدرها 150،000، فيما تراجعت الزيادة في نوفمبر تشرين الثاني من 161،000، مما يدل على أن انتعاش سوق العمل قد يتباطأ. بقي معدل البطالة دون تغيير عند 7.8٪.
وجاءت البيانات بعد يوم من محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي "للسياسة في شهر ديسمبر والتي أظهرت أن بعض صناع القرار اعتبروا ان برنامج التسهيل الكمي للبنك قد انتهى.
وقال مجلس الاحتياطي الفيدرالي ان أسعار الفائدة ستبقى قريبة من الصفر "على الأقل طالما" ان معدل البطالة لم يتجاوز 6.5٪.
وظل الين تحت ضغوط بيع كبيرة وسط توقعات بأن الحكومة اليابانية الجديدة ستضغط على بنك اليابان لإجراء المزيد من التخفيف الكمي بشكل اكبر من أجل تحفيز النمو وتجنب الركود.
تداول اليورو بالقرب من أعلى مستوى له في 18 شهرا مقابل الين على نطاق واسع يوم الجمعة ، وكان مع ارتفاع اليورو/ الين بنسبة 1.21٪ ليغلق عند مستوى 115.19.
وهبط الجنيه الاسترليني الى أدنى مستوى في شهر واحد مقابل الدولار يوم الجمعة بعد أن أظهرت بيانات أن قطاع الخدمات في المملكة المتحدة تراجع للمرة الاولى منذ عامين في ديسمبر كانون الاول مما أثار المخاوف من أن الاقتصاد تراجع مرة أخرى إلى الركود في الربع الرابع.
جاء مؤشر مديري خدمات المشتريات في المملكة المتحدة قد سجل 48.9 في ديسمبر كانون الاول وهو أدنى مستوى له منذ أبريل 2009، عند 50.2 في الشهر السابق، مخالفا التوقعات لزيادة طفيفة تصل 50.4.
في مكان آخر، تراجع الدولار مقابل الكندى يوم الجمعة بعد أن أظهرت بيانات رسمية أن الاقتصاد الكندي اضاف 39000 وظيفة في ديسمبر كانون الاول، وهو أعلى بكثير من التوقعات بارتفاع 5،000، في حين أن معدل البطالة انخفض من 7.2٪ إلى 7.1٪.
في هذا الأسبوع، يترقب المستثمرون المفاوضات و الجدل السياسي في الولايات المتحدة حول السياسة المالية، مع مفاوضات رفع سقف الدين الأمريكي ..
يترقب المشاركين في السوق أيضا قرارات السياسة النقدية من قبل البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا.
قبل الاسبوع المقبل، جمعت Investing.com قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها من الاحداث التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 7 يناير
سيقوم البنك الوطني السويسري بنشر بيانات عن الاحتياطيات من العملة الأجنبية، والتي تعطي المستثمرين فكرة عن عمليات البنك وسوق العملات.
ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات رسمية عن التضخم في أسعار المنتجين، فضلا عن تقرير حول ثقة المستثمرين.
المملكة المتحدة هو نشر تقرير الصناعة على التضخم في أسعار المنازل، وهو مؤشر رئيسي للطلب في هذا القطاع.
في وقت لاحق الاثنين، ستقوم كندا بنشر مؤشر مديري المشتريات آيفي "، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
الثلاثاء 8 يناير
ستقوم استراليا بنشر بيانات رسمية عن الميزان التجاري، الفرق بين قيمة الواردات والصادرات.
ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة، وهو مؤشر رئيسي لانفاق المستهلكين الذي يضم غالبية النشاط الاقتصادي. كما ستقوم بنشر بيانات عن معدل البطالة، في حين ستقوم ألمانيا بنشر بيانات حكومية عن طلبيات المصانع.
الاربعاء 9 يناير
ستقوم أستراليا بنشر بيانات حكومية حول مبيعات التجزئة، وهو مؤشر رئيسي لانفاق المستهلكين الذي يضم غالبية النشاط الاقتصادي.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات رسمية عن الميزان التجاري، الفرق بين قيمة الواردات والصادرات.
في منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات حكومية عن الانتاج الصناعي، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
الخميس 10 يناير
ستقوم أستراليا هو إنتاج بيانات رسمية عن تصاريح البناء، وهو مؤشر رئيسي للنشاط البناء في المستقبل.
سيقوم بنك انجلترا بالإعلان عن سعر الفائدة. وبالإضافة إلى ذلك، سيقوم البنك المركزي الأوروبي بالإعلان عن سعر الفائدة وعقد اجتماع آخر حول السياسات لمناقشة قرار السياسة النقدية.
ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن تصاريح البناء، وهو مؤشر رئيسي لنشاط البناء في المستقبل. كما ستقوم البلاد أيضا بنشر بيانات رسمية عن التضخم في أسعار المنازل.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر تقرير حكومي الاسبوعي عن مطالبات البطالة الأولية.
الجمعة يناير 11
ستقوم اليابان بنشر بيانات رسمية حول الحساب الجاري، والذي يرتبط ارتباطا مباشرا باطلب على العملة. في مكان آخر، ستقوم الصين بنشر بيانات حكومية عن التضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات رسمية عن الانتاج الصناعي، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
ستقوم سويسرا بنشر بيانات رسمية عن التضخم في أسعار المستهلك.
في وقت لاحق من نفس اليوم، ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن الميزان التجاري، الفرق بين قيمة الواردات والصادرات، في حين ستقوم الولايات المتحدة أيضا بمحاصرة الأسبوع بتقرير الحكومة حول الميزان التجاري.
وقالت وزارة العمل الأميركية ان الاقتصاد أضاف 155،000 وظيفة في ديسمبر كانون الاول أعلى قليلا من التوقعات لزيادة قدرها 150،000، فيما تراجعت الزيادة في نوفمبر تشرين الثاني من 161،000، مما يدل على أن انتعاش سوق العمل قد يتباطأ. بقي معدل البطالة دون تغيير عند 7.8٪.
وجاءت البيانات بعد يوم من محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي "للسياسة في شهر ديسمبر والتي أظهرت أن بعض صناع القرار اعتبروا ان برنامج التسهيل الكمي للبنك قد انتهى.
وقال مجلس الاحتياطي الفيدرالي ان أسعار الفائدة ستبقى قريبة من الصفر "على الأقل طالما" ان معدل البطالة لم يتجاوز 6.5٪.
وظل الين تحت ضغوط بيع كبيرة وسط توقعات بأن الحكومة اليابانية الجديدة ستضغط على بنك اليابان لإجراء المزيد من التخفيف الكمي بشكل اكبر من أجل تحفيز النمو وتجنب الركود.
تداول اليورو بالقرب من أعلى مستوى له في 18 شهرا مقابل الين على نطاق واسع يوم الجمعة ، وكان مع ارتفاع اليورو/ الين بنسبة 1.21٪ ليغلق عند مستوى 115.19.
وهبط الجنيه الاسترليني الى أدنى مستوى في شهر واحد مقابل الدولار يوم الجمعة بعد أن أظهرت بيانات أن قطاع الخدمات في المملكة المتحدة تراجع للمرة الاولى منذ عامين في ديسمبر كانون الاول مما أثار المخاوف من أن الاقتصاد تراجع مرة أخرى إلى الركود في الربع الرابع.
جاء مؤشر مديري خدمات المشتريات في المملكة المتحدة قد سجل 48.9 في ديسمبر كانون الاول وهو أدنى مستوى له منذ أبريل 2009، عند 50.2 في الشهر السابق، مخالفا التوقعات لزيادة طفيفة تصل 50.4.
في مكان آخر، تراجع الدولار مقابل الكندى يوم الجمعة بعد أن أظهرت بيانات رسمية أن الاقتصاد الكندي اضاف 39000 وظيفة في ديسمبر كانون الاول، وهو أعلى بكثير من التوقعات بارتفاع 5،000، في حين أن معدل البطالة انخفض من 7.2٪ إلى 7.1٪.
في هذا الأسبوع، يترقب المستثمرون المفاوضات و الجدل السياسي في الولايات المتحدة حول السياسة المالية، مع مفاوضات رفع سقف الدين الأمريكي ..
يترقب المشاركين في السوق أيضا قرارات السياسة النقدية من قبل البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا.
قبل الاسبوع المقبل، جمعت Investing.com قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها من الاحداث التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 7 يناير
سيقوم البنك الوطني السويسري بنشر بيانات عن الاحتياطيات من العملة الأجنبية، والتي تعطي المستثمرين فكرة عن عمليات البنك وسوق العملات.
ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات رسمية عن التضخم في أسعار المنتجين، فضلا عن تقرير حول ثقة المستثمرين.
المملكة المتحدة هو نشر تقرير الصناعة على التضخم في أسعار المنازل، وهو مؤشر رئيسي للطلب في هذا القطاع.
في وقت لاحق الاثنين، ستقوم كندا بنشر مؤشر مديري المشتريات آيفي "، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
الثلاثاء 8 يناير
ستقوم استراليا بنشر بيانات رسمية عن الميزان التجاري، الفرق بين قيمة الواردات والصادرات.
ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة، وهو مؤشر رئيسي لانفاق المستهلكين الذي يضم غالبية النشاط الاقتصادي. كما ستقوم بنشر بيانات عن معدل البطالة، في حين ستقوم ألمانيا بنشر بيانات حكومية عن طلبيات المصانع.
الاربعاء 9 يناير
ستقوم أستراليا بنشر بيانات حكومية حول مبيعات التجزئة، وهو مؤشر رئيسي لانفاق المستهلكين الذي يضم غالبية النشاط الاقتصادي.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات رسمية عن الميزان التجاري، الفرق بين قيمة الواردات والصادرات.
في منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات حكومية عن الانتاج الصناعي، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
الخميس 10 يناير
ستقوم أستراليا هو إنتاج بيانات رسمية عن تصاريح البناء، وهو مؤشر رئيسي للنشاط البناء في المستقبل.
سيقوم بنك انجلترا بالإعلان عن سعر الفائدة. وبالإضافة إلى ذلك، سيقوم البنك المركزي الأوروبي بالإعلان عن سعر الفائدة وعقد اجتماع آخر حول السياسات لمناقشة قرار السياسة النقدية.
ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن تصاريح البناء، وهو مؤشر رئيسي لنشاط البناء في المستقبل. كما ستقوم البلاد أيضا بنشر بيانات رسمية عن التضخم في أسعار المنازل.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر تقرير حكومي الاسبوعي عن مطالبات البطالة الأولية.
الجمعة يناير 11
ستقوم اليابان بنشر بيانات رسمية حول الحساب الجاري، والذي يرتبط ارتباطا مباشرا باطلب على العملة. في مكان آخر، ستقوم الصين بنشر بيانات حكومية عن التضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات رسمية عن الانتاج الصناعي، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
ستقوم سويسرا بنشر بيانات رسمية عن التضخم في أسعار المستهلك.
في وقت لاحق من نفس اليوم، ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن الميزان التجاري، الفرق بين قيمة الواردات والصادرات، في حين ستقوم الولايات المتحدة أيضا بمحاصرة الأسبوع بتقرير الحكومة حول الميزان التجاري.