Investing.com -- إنخفض الدولار الامريكي امام نظيره الكندي اليوم الثلاثاء ، مقترباً من نقطة التعادل ، بعد تقرير مخيب للآمال عن العجز التجاري للولايات المتحدة ، وبيانات عن الفائض التجاري في كندا ، جائت أفضل من المتوقع.
وتراجع الدولار / كندي إلى 1.0007 خلال التعاملات الأوروبية لفترة ما بعد الظهر ، وهو أدنى سعر في يومين ، وفي وقت لاحق تماسك الزوج حول 1.0023 ، متراجعاً 0.03.. وكان من المرجح أن يجد الزوج الدعم عند أدنى سعر ليوم الأربعاء الماضي 0.9977 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 26 آذار / مارس 1.0303.
وفى وقت سابق اليوم ، أظهرت بيانات رسمية أن العجز في الميزان التجاري الأمريكي قد ارتفع بأكثر مما كان متوقعاً ، الى 39.7 مليار دولار خلال شباط / فبراير ، ارتفاعا من الرقم المنقح 37.0 مليار دولار في كانون الثاني / يناير. كذلك نما فائض الميزان التجاري الكندي للسلع بأكثر من المتوقع خلال نفس الشهر إلى 1.4 مليار دولار كندي.
كما تراجع (اللوني) مقابل اليورو والجنيه الاسترليني ، في الوقت نفسه ، مع إرتفاع اليورو / كندي بنسبة 0.14 ٪ لبصل إلى 1.3645 والباوند / كندي بنسبة 0.45 ٪ ليصل إلى 1.5477.
ومن المقرر أن يتحدث وزير الخزينة الامريكي (تيموثي غيثنر) في مؤتمر يعقد في العاصمة واشنطن ، وسوف يقوم المستثمرون والمتداولون بالبحث والتدقيق في كلامه ،بحثا عن أي أدلة في التحولات في السياسة النقدية في المستقبل.
وتراجع الدولار / كندي إلى 1.0007 خلال التعاملات الأوروبية لفترة ما بعد الظهر ، وهو أدنى سعر في يومين ، وفي وقت لاحق تماسك الزوج حول 1.0023 ، متراجعاً 0.03.. وكان من المرجح أن يجد الزوج الدعم عند أدنى سعر ليوم الأربعاء الماضي 0.9977 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 26 آذار / مارس 1.0303.
وفى وقت سابق اليوم ، أظهرت بيانات رسمية أن العجز في الميزان التجاري الأمريكي قد ارتفع بأكثر مما كان متوقعاً ، الى 39.7 مليار دولار خلال شباط / فبراير ، ارتفاعا من الرقم المنقح 37.0 مليار دولار في كانون الثاني / يناير. كذلك نما فائض الميزان التجاري الكندي للسلع بأكثر من المتوقع خلال نفس الشهر إلى 1.4 مليار دولار كندي.
كما تراجع (اللوني) مقابل اليورو والجنيه الاسترليني ، في الوقت نفسه ، مع إرتفاع اليورو / كندي بنسبة 0.14 ٪ لبصل إلى 1.3645 والباوند / كندي بنسبة 0.45 ٪ ليصل إلى 1.5477.
ومن المقرر أن يتحدث وزير الخزينة الامريكي (تيموثي غيثنر) في مؤتمر يعقد في العاصمة واشنطن ، وسوف يقوم المستثمرون والمتداولون بالبحث والتدقيق في كلامه ،بحثا عن أي أدلة في التحولات في السياسة النقدية في المستقبل.