Investing.com – يوم الجمعة قفز الاسترالي إلى اعلى مستوياته خلال اربعة اسابيع مقابل الدولار الامريكي، بعد أن رفع البنك المركزي في البلاد توقعاته للنمو عام 2011، قبل أن يتراجع بسبب صدور عدد من بيانات التوظيف الامريكية المتضاربة.
بلغ الاسترالي/دولار 1.0199 يوم الجمعة، الارتفاع الاعلى للزوج منذ 3 يناير كانون الثاني، استقر الزوج بعدها على 1.0137 عند اغلاق التداول يوم الجمعة، مرتفعا بنسبة 2.4% خلال الاسبوع.
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم عند 0.9962 انخفاض الثلاثاء والمقاومة عند 1.0223 ارتفاع 3 يناير كانون الثاني.
في بيانه للسياسة النقدية، رفع البنك المركزي الاسترالي توقعاته للنمو في عام 2011 إلى 4.25% من 3.75% في نوفمبر تشرين الثاني فيما يتوقع ان تتسارع اعادة إعمار الفيضانات في النصف الثاني من العام، وتشديد سوق العمل وتعزيز اقتصاد البلاد.
وقال البنك ان اسعار المستهلكين من المتوقع لها الارتفاع بنسبة 3% بالمقارنة مع التقدير السابق بنسبة 2.75% في وقت سابق من الاسبوع، ترك البنك المركزي الاسترالي اسعار الفائدة دونما تغيير على 4.75% لشهر فبراير-شباط، في قرار متوقع على نطاق واسع.
لكن الاسترالي عكس مكاسبه اليوم، بعدما قالت وزارة العمل أن نسبة البطالة قد انخفضت بشكل غير متوقع من نسبة 9.4% إلى 9.0% النسبة الأدنى منذ مايو-ايار 2009
قال التقرير ايضا أن الاقتصاد الامريكي أضاف 36,000 وظيف في يناير كانون الثاني، أقل بكثير من 150,000 وظيفة كما كان متوقعا، وجاء ذلك بتأثير طقس الشتاء البارد في معظم انحاء الولايات المتحدة.
في الاسبوع المقبل، ستصدر الولايات المتحدة بيانات رئيسية حول مطالبات البطالة الأولية في حين ان رئيس الاحتياطي الاتحادي الامريكي سيتحدث. في هذه الاثناء، ستنشر استراليا بيانات رئيسية حول معدل البطالة فيها.
في مقتبل الاسبوع القادم، جمعت فوريكس هذه القائمة وغيرها من الاحداث الهامة والتي من المتوقع لها ان تؤثر على الاسواق.
الإثنين 7 فبراير شباط
ستقوم الولايات المتحدة بإصدار بيانات رسمية عن الائتمان الاستهلاكي، والذي يرتبط بشكل كبير مع انفاق وثقة المستهلك.
وفي الوقت نفسه، ستقوم استراليا بنشر بيانات رسمية حول مبيعات التجزئة، المقياس الرئيسي لإنفاق المستهلكين، والذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي العام. ستقوم البلاد ايضا بنشر تقرير عن التغير في عدد الوظائف المعلنة.
الثلاثاء 8 فبراير شباط
ستقوم الولايات المتحدة بنشر نتائج دراسة استقصائية عن التفاؤل الاقتصادي، والذي يطالب المستجيبين له بمعدل المستوى النسبى للأوضاع الاقتصادية.
وفي وقت لاحق من نفس اليوم، ستقوم استراليا بنشر بيانات عن ثقة المستهلك، وهو المؤشر الرئيسي لإنفاق المستهلكين.
الاربعاء 9 فبراير شباط
في الولايات المتحدة سيقوم السيد بن برناركي رئيس الاحتياطي الفدرالي بالشهادة امام لجنة الموازنة في واشنطن. وسيتم البحث في تعليقاته حول دلالات للسياسة النقدية المستقبلية. وستقوم البلاد ايضا بنشر بيانات رسمية حول مخزونات النفط الخام.
الخميس 10 فبراير شباط
ستقوم الولايات المتحدة بإصدار تقريرها الاسبوعي الرئيسي حول مطالبات البطالة الأولية، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية العامة. وستقوم البلاد ايضا بنشر بيانات رسمية حول التوازن في الميزانية الاتحادية إضافة إلى تقرير حول مبيعات الجملة وتخزين الغاز الطبيعي.
في الوقت نفسه، ستقوم استراليا بنشر بيانات رسمية حول التغير في عدد الوظائف، إضافة إلى معدل البطالة في البلاد، وهي علامة هامة للصحة الاقتصادية العامة.
وفي وقت لاحق من نفس اليوم، سيقوم حاكم البنك الاحتياطي الاسترالي جلين ستيفنز بالشهادة امام لجنة مجلس النواب حول الاقتصاد.
الجمعة 11 فبراير شباط
ستقوم الولايات المتحدة بمحاصرة الاسبوع بتقرير رسمي حول توازنها التجاري، فيما تقوم جامعة ميتشيغان بنشر بيانات أولية بشأن ثقة المستهلكين وتوقعات التضخم.
بلغ الاسترالي/دولار 1.0199 يوم الجمعة، الارتفاع الاعلى للزوج منذ 3 يناير كانون الثاني، استقر الزوج بعدها على 1.0137 عند اغلاق التداول يوم الجمعة، مرتفعا بنسبة 2.4% خلال الاسبوع.
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم عند 0.9962 انخفاض الثلاثاء والمقاومة عند 1.0223 ارتفاع 3 يناير كانون الثاني.
في بيانه للسياسة النقدية، رفع البنك المركزي الاسترالي توقعاته للنمو في عام 2011 إلى 4.25% من 3.75% في نوفمبر تشرين الثاني فيما يتوقع ان تتسارع اعادة إعمار الفيضانات في النصف الثاني من العام، وتشديد سوق العمل وتعزيز اقتصاد البلاد.
وقال البنك ان اسعار المستهلكين من المتوقع لها الارتفاع بنسبة 3% بالمقارنة مع التقدير السابق بنسبة 2.75% في وقت سابق من الاسبوع، ترك البنك المركزي الاسترالي اسعار الفائدة دونما تغيير على 4.75% لشهر فبراير-شباط، في قرار متوقع على نطاق واسع.
لكن الاسترالي عكس مكاسبه اليوم، بعدما قالت وزارة العمل أن نسبة البطالة قد انخفضت بشكل غير متوقع من نسبة 9.4% إلى 9.0% النسبة الأدنى منذ مايو-ايار 2009
قال التقرير ايضا أن الاقتصاد الامريكي أضاف 36,000 وظيف في يناير كانون الثاني، أقل بكثير من 150,000 وظيفة كما كان متوقعا، وجاء ذلك بتأثير طقس الشتاء البارد في معظم انحاء الولايات المتحدة.
في الاسبوع المقبل، ستصدر الولايات المتحدة بيانات رئيسية حول مطالبات البطالة الأولية في حين ان رئيس الاحتياطي الاتحادي الامريكي سيتحدث. في هذه الاثناء، ستنشر استراليا بيانات رئيسية حول معدل البطالة فيها.
في مقتبل الاسبوع القادم، جمعت فوريكس هذه القائمة وغيرها من الاحداث الهامة والتي من المتوقع لها ان تؤثر على الاسواق.
الإثنين 7 فبراير شباط
ستقوم الولايات المتحدة بإصدار بيانات رسمية عن الائتمان الاستهلاكي، والذي يرتبط بشكل كبير مع انفاق وثقة المستهلك.
وفي الوقت نفسه، ستقوم استراليا بنشر بيانات رسمية حول مبيعات التجزئة، المقياس الرئيسي لإنفاق المستهلكين، والذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي العام. ستقوم البلاد ايضا بنشر تقرير عن التغير في عدد الوظائف المعلنة.
الثلاثاء 8 فبراير شباط
ستقوم الولايات المتحدة بنشر نتائج دراسة استقصائية عن التفاؤل الاقتصادي، والذي يطالب المستجيبين له بمعدل المستوى النسبى للأوضاع الاقتصادية.
وفي وقت لاحق من نفس اليوم، ستقوم استراليا بنشر بيانات عن ثقة المستهلك، وهو المؤشر الرئيسي لإنفاق المستهلكين.
الاربعاء 9 فبراير شباط
في الولايات المتحدة سيقوم السيد بن برناركي رئيس الاحتياطي الفدرالي بالشهادة امام لجنة الموازنة في واشنطن. وسيتم البحث في تعليقاته حول دلالات للسياسة النقدية المستقبلية. وستقوم البلاد ايضا بنشر بيانات رسمية حول مخزونات النفط الخام.
الخميس 10 فبراير شباط
ستقوم الولايات المتحدة بإصدار تقريرها الاسبوعي الرئيسي حول مطالبات البطالة الأولية، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية العامة. وستقوم البلاد ايضا بنشر بيانات رسمية حول التوازن في الميزانية الاتحادية إضافة إلى تقرير حول مبيعات الجملة وتخزين الغاز الطبيعي.
في الوقت نفسه، ستقوم استراليا بنشر بيانات رسمية حول التغير في عدد الوظائف، إضافة إلى معدل البطالة في البلاد، وهي علامة هامة للصحة الاقتصادية العامة.
وفي وقت لاحق من نفس اليوم، سيقوم حاكم البنك الاحتياطي الاسترالي جلين ستيفنز بالشهادة امام لجنة مجلس النواب حول الاقتصاد.
الجمعة 11 فبراير شباط
ستقوم الولايات المتحدة بمحاصرة الاسبوع بتقرير رسمي حول توازنها التجاري، فيما تقوم جامعة ميتشيغان بنشر بيانات أولية بشأن ثقة المستهلكين وتوقعات التضخم.