Investing.com — كشف تقرير مقدم إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات أن سانج ك. باتيل، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة كينيكسا فارماسيوتيكالز إنترناشيونال (NASDAQ:KNSA)، التي تبلغ قيمتها السوقية 1.9 مليار دولار وتتمتع بصحة مالية قوية وفقاً لتحليل InvestingPro، قد نفذ سلسلة من معاملات الأسهم. على مدار ثلاثة أيام، من 7 إلى 9 مايو، باع باتيل ما مجموعه 8,095 سهماً عادياً من الفئة أ، مما أدى إلى تحقيق عائدات بلغت حوالي 218,866 دولار. تم بيع الأسهم بأسعار تتراوح بين 27.00 و27.05 دولار للسهم. تأتي هذه المعاملة في وقت أظهر فيه السهم زخماً مثيراً للإعجاب، مع عائد بلغ 35% منذ بداية العام حتى تاريخه.
بالإضافة إلى عمليات البيع هذه، اكتسب باتيل أسهماً من خلال ممارسة خيارات بسعر 1.59 دولار للسهم. تم إجراء هذه المعاملات بموجب خطة تداول 10b5-1، والتي تسمح للمطلعين بإعداد خطة محددة مسبقاً لبيع أسهم الشركة وفقاً لقوانين التداول من الداخل. بعد هذه المعاملات، أصبحت ملكية باتيل المباشرة 96,674 سهماً. تحافظ الشركة على ميزانية عمومية قوية مع نقد أكثر من الديون ونسبة تداول صحية تبلغ 3.66. للحصول على تحليل شامل لتداولات المطلعين ومقاييس مالية إضافية، استكشف InvestingPro، الذي يقدم رؤى مفصلة لأكثر من 1,400 سهم من خلال تقارير الأبحاث الاحترافية.
في أخبار أخرى حديثة، أعلنت كينيكسا فارماسيوتيكالز عن تنفيذ خطة حوافز جديدة لدفع التقدم في تطوير دوائها المرشح KPL-387. تتضمن الخطة، التي وافقت عليها لجنة التعويضات بالشركة، مكافآت نقدية ووحدات أسهم أداء وخيارات أسهم للمسؤولين التنفيذيين، مشروطة بتحقيق معالم رئيسية مثل موافقة إدارة الغذاء والدواء للبيع التجاري في الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، تخطط كينيكسا لإطلاق تجربة سريرية من المرحلة 2/3 لـ KPL-387 لعلاج التهاب التامور المتكرر، ومن المتوقع أن تبدأ التجربة في منتصف عام 2025. أظهر الدواء، وهو جسم مضاد أحادي النسيلة، إمكانية للجرعات الشهرية ويهدف إلى البناء على نجاح علاج كينيكسا الحالي، ARCALYST. من المتوقع ظهور نتائج المرحلة 2 لـ KPL-387 في النصف الثاني من عام 2026. تقوم كينيكسا أيضاً بتطوير KPL-1161، وهو جسم مضاد أحادي النسيلة آخر، مع وقف تطوير أبيبروبارت لمرض شوغرن. تعكس هذه التطورات تركيز كينيكسا المستمر على معالجة الأمراض ذات الاحتياجات الطبية غير الملباة، خاصة في مجال أمراض القلب والأوعية الدموية.
هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا