Investing.com - أعلنت 4 من شركات السوق السعودي عن توصيات بتوزيع أرباح على المساهمين، والتي جاءت نقدية في ثلاث شركات بينما جاءت كتوزيعات مجانية في شركة واحدة.
بتروكيم
أوصى مجلس إدارة الشركة الوطنية للبتروكيماويات (SE:2002) "بتروكيم"، بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 7.5 % من رأس المال (ما يعادل 0.75 ريال للسهم)، كأرباح عن العام المالي 2020.
وتبلغ إجمالي قيمة الأرباح الموزعة على المساهمين حوالي 360 مليون ريال.
3 أسهم سعودية قفزت لمستويات 2006، أحدهم ارتفع 120% وابتلع السيولة
هرفي (SE:6002)
وأوصى مجلس إدارة شركة هرفي للخدمات الغذائية، للجمعية العامة لمساهمي الشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 10% من رأس المال (ما يعادل 1 ريال للسهم)، كأرباح عن عام 2020.
وتعادل الأرباح المقترح توزيعها حوالي 64.68 مليون ريال.
أسمنت الشمالية
أوصى مجلس إدارة شركة أسمنت المنطقة الشمالية، اليوم، بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 2.5 % من رأس المال (ما يعادل 0.25 ريال للسهم)، كأرباح عن النصف الثاني من العام المالي 2020.
عاجل: هل تريد أرباح مؤكدة، إليك هذا السهم السعودي، وراقب هؤلاء؟
على أن يكون تاريخ الاستحقاق 14 مارس 2021، بينما تحدد تاريخ صرف الأرباح يوم 15 أبريل 2021، وتبلغ إجمالي الأرباح الموزعة 90 مليون ريال.
وارتفعت أرباح شركة "أسمنت المنطقة الشمالية (SE:3004)"، إلى 108.2 مليون ريال بنهاية عام 2020، بنسبة ارتفاع 17 % مقارنة بأرباح 92.8 ىمليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2019.
وقالت الشركة إن حقوق المساهمين (بعد استبعاد حقوق الأقلية) قد بلغت 2205.63 مليون ريال بنهاية العام الحالي مقارنة ب 2146.18 مليون ريال كما في الفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 2.8%.
الخزف السعودية
وحددت شركة الخزف السعودي (SE:2040) يوم 30 مارس 2021 موعداً لعقد الجمعية العامة غير العادية للشركة، وذلك للتصويت على توصية مجلس الإدارة بشأن زيادة رأس مال الشركة من 600 مليون ريال إلى 800 مليون ريال.
تبلغ نسبة الزيادة 33.3 % (سهم واحد لكل 3 أسهم مملوكة)، على أن يكون تاريخ الاستحقاق 30 مارس 2021 (المقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى مركز "إيداع" في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق).
وزاد المؤشر العام للسوق السعودي خلال تلك اللحظات بحوالي 100 نقطة إلى مستويات 9575 بارتفاع 1%.
عاجل: هل استيقظ ثيران الذهب، والنفط يعاود الاشتعال، والدولار حبيس؟