احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

ماذا لو عاد الانهيار؟ وصايا البنوك الكبرى للمستثمرين

تم النشر 07/10/2021, 14:56
محدث 08/10/2021, 12:29
© Reuters.

© Reuters.

بقلم لورا سانشيز

Investing.com  - شهدت الأسواق الأسهم حفلة صعودية اليوم بعد الانخفاضات الحادة المتتالية التي شهدتها الأسواق في الأيام الأخيرة. ومع ذلك ، يعتقد الخبراء أن هذه الارتفاعات مؤقتة.

بالنظر إلى استمرار المخاوف التضخمية واكتمال دورة الأعمال، يتوقع بنك باركليز (LON: LON:BARC) فترة من التقلبات العالية والعوائد المنخفضة لأسواق الأسهم الأوروبية.

ومع ذلك، فإن هؤلاء الخبراء لا يضايقهم هبوط أسواق الأسهم، ولكن على العكس تمامًا: فهم يعتقدون أن الأسهم أكثر جاذبية من السندات ويوصون المستثمرين بالسعي إلى شراء الانخفاضات، وفقًا لتقارير سي إن بي سي.

كانت أسواق الأسهم العالمية قد تعرضت لهزات خلال الشهر الماضي بسبب مخاوف من استمرار ارتفاع التضخم، مما دفع عائدات السندات إلى أعلى مستوياتها في عدة أشهر.

وقد حذر بنك باركليز من أن التضخم "ثابت"، ودورة الأعمال في طريقها للاكتمال، وأن نسب السعر إلى الأرباح مرتفعة وأن نمو الأرباح لكل سهم سوف يكون متوسطًا، بينما تقوم البنوك المركزية بتغيير استراتيجيتها نحو "التشدد" بصورة أكبر.

ومع ذلك، يحافظ البنك على نظرة مستقبلية إيجابية للأسهم، بحجة أن مبدأ "تينا"، وهو اختصار للجملة (لا يوجد بديل)، لا يزال سائدًا، كما أن تدفقات الأموال الداخلة إلى السوق قد تباطأت مؤخرًا.

على الرغم من تباطؤ النمو وتزايد التضخم، لا يتوقع بنك باركليز سيناريو "التضخم المصحوب بالركود"، حيث يظل الطلب قوياً رغم الأوضاع المالية المتراخية.

ويتفق جي بي مورجان (NYSE: NYSE:JPM) مع هذا الرأي، من خلال ملاحظة كتبها ماركو كولانوفيك، المحلل في البنك الاستثماري، ونشرتها سيرينتى ماركتس.حيث يواصل المحلل الإستراتيجي التوصية بالشراء عند الانخفاضات.

يقول كولانوفيتش: "يعد التراجع الأخير فرصة لشراء الانخفاضات في الأصول ذات الارتفاعات الدورية، والتي تشمل جميع الأسهم، مع إبقاء قطاعات النمو المرتفعة مثل التكنولوجيا جانبًا".

ويراهن المحلل الاستراتيجي على الطاقة (الأسهم والمواد الخام)، وكذلك على القيم الصناعية والمالية والاستهلاكية.

أحدث التعليقات

بيانات التوظيف الاخيره تنبئ بكساد تضخمي اما لو كانت بيانات التوظيف جيده نقول مافيه خطوره ام الآن فإذا استمر الوضع فالكساد التضخمي على الأبواب في اي لحظه تنهار الاسهم
لا أنصح بشراء الأسهم
يعني بلمحة بصر بتنفجر فقاعة الاسهم
علشان يؤمنون رواتب الموظفين
ديون أمريكيا ٢٨ تريليون وبدهم يرفعون سقف الدين
أسعار الأسهم الأمريكية مبالغ فيها
كاذبين اللي راح يشتري اسهم راح يتورط فيه نهاية اكتوبر موعدنا ووفق التحليل الفني نصف اكتوبر
يعني برأيك البيع افضل
قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.