بتحقيقه لمعدل تصدير يومى فى شهر إبريل الماضى من 2012 بلغ 2.508 مليون برميل يوميا, حقق العراق أعلى معدل لصادراته النفطية من عام 1989 و الذى وصلت فيه متوسط صادرات العراق اليومية من النفط إلى معدلات قدرت بنحو 2.413 مليون برميل.
فوفقا لما قد صرح به السيد / فلاح العمرى "رئيس شركة تسويق النفط الخام العراقية (سومو)" بأنه قد تم تصدير 2.115 مليون برميل يوميا من البصرة, بالإضافة إلى تصدير 393 ألف برميل نفط يوميا أيضا من كركوك, و التى تم تصدير 6 آلاف برميل منها على متن شاحنات للملكة الأدنية الهاشمية المجاورة.
وبتلك المعدلات التصديرية الكبيرة يكون العراق قد حقق صافى إيرادات بلغ نحو 8.8 مليار دولار أمريكى وسط خطط مستقبلية من الدولة لرفع الصدارات النفطية خلال العام الحالى 2012 أيضا إلى ما يقارب ال 2.6 مليون برميل يوميا و ذلك بما يتماشى مع الموازنة العالمة للعراق و الخاصة بالعام الحالى و المقدرة بما يساوى 100 مليار دولار أمريكى.
ولا تتوقف خطط العراق المستقبلية لإنتاج النفط عند هذه الحدود و فقط, بل تتعداها أيضا لما يعنى السعى إلى زيادة الإنتاج و مضاعفته إلى مثليه فى غضون ال 3 سنوات القادمة و هى التى تتزامن مع إزدياد تعافى دولة العراق من ويلات الحروب التى ألمت به عبر عقود عدة و أيضا ما تم توقيعه على العراق من عقوبات أثرت بالتأكيد على قوته الإقتصادية و مدى إستقرارها.
وفى النهاية, و رغم المساهمة الفعالة من محطات التصدير البحرية الجديدة فى زيادة الصدارات العراقية من النفط الخام, إلا أن العراق ينتوى المزيد منها, فالعراق يخطط عن طريق إفتتاح منافذ جديدة لتنفيذ أكبر عملية توسع فى العالم فى مضاعفة طاقته الإنتاجية من النفط خلال هذا العام الجارى 2012.
فوفقا لما قد صرح به السيد / فلاح العمرى "رئيس شركة تسويق النفط الخام العراقية (سومو)" بأنه قد تم تصدير 2.115 مليون برميل يوميا من البصرة, بالإضافة إلى تصدير 393 ألف برميل نفط يوميا أيضا من كركوك, و التى تم تصدير 6 آلاف برميل منها على متن شاحنات للملكة الأدنية الهاشمية المجاورة.
وبتلك المعدلات التصديرية الكبيرة يكون العراق قد حقق صافى إيرادات بلغ نحو 8.8 مليار دولار أمريكى وسط خطط مستقبلية من الدولة لرفع الصدارات النفطية خلال العام الحالى 2012 أيضا إلى ما يقارب ال 2.6 مليون برميل يوميا و ذلك بما يتماشى مع الموازنة العالمة للعراق و الخاصة بالعام الحالى و المقدرة بما يساوى 100 مليار دولار أمريكى.
ولا تتوقف خطط العراق المستقبلية لإنتاج النفط عند هذه الحدود و فقط, بل تتعداها أيضا لما يعنى السعى إلى زيادة الإنتاج و مضاعفته إلى مثليه فى غضون ال 3 سنوات القادمة و هى التى تتزامن مع إزدياد تعافى دولة العراق من ويلات الحروب التى ألمت به عبر عقود عدة و أيضا ما تم توقيعه على العراق من عقوبات أثرت بالتأكيد على قوته الإقتصادية و مدى إستقرارها.
وفى النهاية, و رغم المساهمة الفعالة من محطات التصدير البحرية الجديدة فى زيادة الصدارات العراقية من النفط الخام, إلا أن العراق ينتوى المزيد منها, فالعراق يخطط عن طريق إفتتاح منافذ جديدة لتنفيذ أكبر عملية توسع فى العالم فى مضاعفة طاقته الإنتاجية من النفط خلال هذا العام الجارى 2012.