ارتفع الدولار بعد البيان، لكنه سرعان ما عاد ليتراجع عن جميع مكاسبه ليتداول تقريباً دون تغيير في الساعات التالية، قبل أن يعاود الارتفاع خلال جلسة التداول الأسيوية يوم الخميس. عدم تغيّر سعر الدولار بشكل قوي، يُعزى الى حقيقة أن العديد من المستثمرين توقعوا لهجة أكثر تشدداً بقليل من جانب اللجنة، نظراً للأداء القوي للاقتصاد. وقد سعّرت الأسواق امكانية قيام الاحتياطي الفدرالي برفع أسعر الفائدة في مارس بشكل كامل.