ومن المرجّح أن تكون شهادة باول نصف السنوية الأولى أمام الكونغرس اليوم والخاصة بالسياسة النقدية أكثر حدث مهم قد يؤثّر على الأسواق هذا الأسبوع. فمن المرجّح أن يقلل الرئيس الجديد للفدرالي من شأن التصحيح الذي حصل مؤخراً في الأسواق وأن يظهر الكثير من الثقة وأن يسلّط الضوء على التحسّن الحاصل في الاقتصاد، لكنّ رد فعل السوق سيتوقف على مدى احتمال تحرّك الفدرالي لهذه التطوّرات.