قاد مؤشر الأسهم القياسي في اليابان الخسائر في المنطقة الآسيوية يوم الجمعة، متراجعاً بنسبة 1.33٪ حيث بقي الين أقوى مقابل الدولار الأمريكي. كانت بعض قوّة الين تلك كرد فعل على استمرار المشاكل المالية في تركيا، والتي يخشى المستثمرون من انتشارها إلى دول أخرى. كما أعلنت اليابان عن نتائج أفضل من التوقعات للناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني، حيث توسع بوتيرة سنوية بلغت 1.9٪. لقد تجاهل المستثمرون البيانات في المعظم، مع التركيز أكثر على قوة الين والمخاوف التجارية المتصاعدة.