كالعادة ابدا الكلا م برسالة إلى محللين البورصة مشيرا الى ان اتجاه البورصة لا تعبر عنه قيمة المؤشر سواء بالصعود او الهبوط لان مؤشر البورصة هش وضعيف للغاية لان نسبة سهم البنك التجاري الدولي - مصر (COMI) يحتل ثلث نسبة المؤشر الرئيسي مؤشر EGX 30وهذا يعني ان تحليلات المحللين غير مجدية للمستثمر ولا يمكن لمستثمر البورصة الاعتماد عليه فى اتخاذ قراره الاستثمارى و لكن يوجد بعض المحللين يمكن الاستماع اليهم وبامكانهم اعطاء نصائح تفيد المستثمر في البورصة.
وياتي الانهيار في الاسهم القيادية وينهار بالتالى المؤشر عملا بنظرية "النسبة و التناسب "ولكن يوجد محللين ذوى خبرة في مجال البورصة حيث نادوا بتعديل المؤشر الرئيسي مراراوتكرارولا يستمع لهم احد من المؤسسسات المعنية داخل سوق المال والعمل على ادراج شركات جديدة داخل المؤشر وتكون لها نسبة تتلائم مع باقي الشركات لاعادة حسابات السوق ككل و حسابات الاسهم ذات الصلة باتجاه البورصة, ومن هذة المنارة الاعلامية احب ان يصل صوتي إلي جميع الهيئات المعنية بذلك الموضوع من تغيير او تعديل حسابات المؤشر لتحديد اتجاة السوق.
ولابد من النظر الي الاسهم الصغيرة دون 3 جنيهات حتي تصبح من الاسهم الجاذبة للاستثمار في البورصة من خلال الاجانب او العرب او محفاظ الاستثمار ومن الممكن ان تكون بداية موجة شرائىية جديدة في معظم القطاعات منها قطاع الاسكان و الشحن.
وانا مازلت عند رايى ان السوق الرؤية فيها ضبابية , إلي كل المستثمرين انا تعبت من المناهدة في عدم التفريط في الاوراق المالية بسعر ذهيد جدا وان كنت من ضعاف القلوب فلا يناسبك التعامل في البورصة, وببساطة في وقت الازمات التي تمر بها البلاد او فى حالة الانهيار الحادة جدا جدا في هذ الوقت تصنع الثروات من الازمات وسوف اذكركم في ظل الازمات االتى حلت على البلاد اثناء حكم الرئيس المعزول "مرسي" وصلت اسعارالاسهم ألي اكبر انهيار لها في اكثر من خمسة سنوات حيث اتذكر انه كان يوجد سهم قفز من 0.28قرش إلي 2.65 قرش. وتلك هى صناعة الثروات في وقت الازمات والاستثمار في هذة الاوقات افضل لصغار المستثمرين.