لا جديد تحت الشمس حيث تقبع مؤشرات البورصات العالمية في أدني مستوياتها منذ مدة إلا من بعض التصحيح الذي لا يشير إلى تغيير الhتجاه ، ضغوط متزايدة تواجهها تلك المؤشرات فمن أوروبا تبدو ألمانيا سيدة اليورو خائفة من توقف إمدادات الطاقة بينما من أمريكا تضغط العوائد المرتفعة على السندات بشدة على كل وول ستريت وتضعها تحت ضغط متفاقم طوال الوقت ، تحليل كامل من خلال الفيديو المرفق.