بقي الدولار الأمريكي تحت الضغط بسبب العديد من المبادرات الحمائية المعتمدة من قبل الإدارة الأمريكية الجديدة, في حين ارتفع الجنيه الاسترليني إلى أعلى مستوى له في ستة أسابيع نتيجة التفاؤل حول الوصول الى اتفاق للتجارة السريعة بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة, والتطورات حول تطبيق المادة 50.