أدى هذا التحسن في شهية المُخاطرة لدعم زوج الدولار ين أيضاً ليصعد ل 109.22 ليملء هو الأخر الفجوة السعرية لأسفل التي بدء عليها الإسبوع على تراجع عند 108.06 بعدما أنهى الإسبوع الماضي بلفعل تحت ضغط عند 108.67 بعدما كون قمة عند 109.73 لتُمثل إلى الأن مُستوى التصحيح الأعلى لهبوطه الذي وصل به ل 107.60 في بداية الإسبوع الماضي.
فالين عملة تمويل مُنخفضة التكلفة تُباع في حال الإتجاة نحو المُخاطرة و تُشترى في حال تجنُبها , بينما يتسبب صعود الين في حد ذاته في ضغط على أسهم شركات التصدير اليابانية المُدراجة تحت هذا المؤشر و التي تتأثر سلبياً أربحها بإرتفاع سعر صرف الين الذي يُضعف تنافُسية مُنتجاتها , بينما يحدُث العكس في حال تراجع الين.