باللون الاحمر تغلق الاسهم الأسيويه وما زالت المخاوف مستمرة

لهذا اليوم الاربعاء ما زال النزيف قائما في سوق الاسهم الآسيوية والبيع الكبير للاسهم ، في حين ارتفعت اسعار النفط وسط مخاوف من احتمال تدخل عسكري أمريكي في سوريا، وهو الخبر الذي يربط الاسواق والمستثمرين بشكل كبير في الاسواق.

في اليابان ولم تصدر اي بيانات اقتصاديه من اليابان وكان الانخفاضات بسبب توقع وجود ضربة عسكرية في سوريا ، فقد اغلق مؤشر نيكي القياسي على إنخفاض بمعد تغير يومي منخفض عند 1.51 -%، ليلغق عند مستويات 13,338.46 نقطه ، وبالنسبة لبورصة طوكيو لمؤشر توبكس اغلق عند مستويات منخفضة بنسبة تغير 1.76 -%، ليغلق عند مستويات 1,114.03 نقطه.

في الصين ولثاني اكبر اقتصاد في العالم اتجه الاسهم الى الانخفاض بسبب توقع وجود ضربة عسكرية في سوريا ، فقد اغلقت بورصة هونج كونج لمؤشر هانغ سنغ عند استقرار في المستويات تغير منخفض 1.60 -%، ليغلق عند مستويات 21,524.65 نقطه ، واغلقت مؤشرات وسط الصين عند الانخفاض لمؤشر شنغهاي شينزين سي اس اي 300 ليغلق عند تغير منخفض 0.55 -%، وليغلق عند مستويات 2,328.06 نقطه ، وايضا اغلق مؤشر شنغهاي المجمع على إستقرار مائل الى الارتفاع واغلق عند تغير منخفض 0.11 -%، وعند مستويات 2,101.30 نقطه، وايضا من وسط الصين مؤشر مؤشر شينزين المجمع للأوراق المالية ليغلق عند إنخفاض بنسبة 0.99 -%، وليغلق عند مستويات 8,259.38 نقطه.

وايضا في انحاء آسيا في تايوان وبسبب ولعدم صدور اي اخبار اقتصاديه من البلاد فقد اتجهت الاسهم الى الاستقرار والاقتراب من الانخفاضات بسبب توقع وجود ضربة عسكرية في سوريا ، وقد اغلق مؤشر بورصة تايوان الوزني الذي اغلق عند تغير مرتفع 0.05 +%، وليغلق عند مستويات 7,824.54 نقطه.

أغلقت الاسهم في كوريا الجنوبية على الانخفاضات بسبب توقع وجود ضربة عسكرية في سوريا ، فقد اغلقت بورصة كوريا لمؤشر كوسبي ليغلق عند استقرار مع تغير منخفض 0.07 -%، وليغلق عند مستويات 1,884.52 نقطه.

وفي استراليا اولم تصدر اي بيانات اقتصاديه من استراليا بسبب توقع وجود ضربة عسكرية في سوريا ، وقد انخفض مؤشر إية اس اكس 200 اغلق عند تغير منخفض عند 1.05 -%، ليغلق عند مستويات 5,087.16 نقطه.

وفي نيوزلندا ولم تصدر اي بيانات اقتصاديه من نيوزلندا بسبب توقع وجود ضربة عسكرية في سوريا ، كان مؤشر بورصة نيوزيلندا الإجمالي 50 ليغلق عند تغير منخفض 0.71 -%، ليغلق عند مستويات 4,509.72 نقطه