تذبذبت تداولات أسواق الأمس وسط غيابٍ لمؤشرات كل من القارة الأوروبية والمملكة المتحدة والإقتصاد الأكبر في العالم عن أجندة الأمس، ما قاد التداولات تحليلات المستثمرين في مستقبل الإقتصاد العالمي، والخطابات السياسية والإقتصادية والتي باتت مؤثراً هاماً في تعاملات الأسواق اليومية.