الطاقة والمعادن الثمينة - المراجعة والتوقعات أسبوعية
Investing.com - بدأت الصين العام بشراء كميات كبيرة من النفط على الرغم من وضع كوفيد المقلق. ولكن قبل أن يتحمس الثيران مرة أخرى لاحتمالات ارتفاع برميل النفط إلى 100 دولار، بدت الإجراءات الصينية موجهة نحو تخزين النفط الخام أكثر من شرائه للاستخدام الفوري. في عالم الطاقة، يعتبر التخزين كلمة قذرة تستهدف خفض الأسعار بدلاً من رفعها.
زادت الصين أيضًا حصص التصدير للمنتجات النفطية المكررة في الدفعة الأولى لعام 2023، مما يشير إلى توقعات بضعف الطلب المحلي. وينصب تركيزها على السوق الدولية حيث تشهد مصافي التكرير المستقلة في البلاد أرباحًا أعلى عند معالجة النفط الروسي، والتي تصبح أرخص يومًا بعد يوم بسبب العقوبات الغربية على موسكو التي تمنح الصين وضعًا أفضل للتفاوض للحصول على تخفيضات أكبر.
في غضون ذلك، خفضت شركة النفط السعودية أرامكو (TADAWUL:2222) هذا الأسبوع سعر بيع خامها العربي القياسي الخفيف إلى مستويات منخفضة للغاية لم تشهدها منذ نوفمبر 2021. كانت هذه الخطوة محسوبة للحفاظ على جاذبية البراميل السعودية وسط التخفيضات المستمرة على النفط الروسي بتأثير سقف السعر الذي فرضته مجموعة السبع على النفط الخام الروسي المنقول بحراً والبالغ 60 دولارًا للبرميل.
ونقلت بلومبيرج عن متعاملين نقلاً عن تجار، أن الصين، التي تعد بالفعل أكبر مستورد للنفط في العالم، قد اشترت يوم الجمعة خمسة ملايين برميل من النفط الخام الكازاخستاني من ميناء في البحر الأسود الشهر المقبل. من حيث التدفق اليومي، تعد هذه أكبر عملية شراء للخام الكازاخستاني منذ بداية عام 2021 على الأقل.
عملية الشراء هذه مهمة لأن النفط الكازاخستاني كان حكراً على مصافي التكرير الأوروبية، خاصة منذ منتصف العام الماضي عندما قطعت الشركات في الاتحاد الأوروبي مشترياتها من روسيا في أعقاب الغزو الأوكراني.
يبدو أن الشراء الصيني له دوافع سياسية أيضًا، حيث أن تحول تركيز كازاخستان من موسكو نحو بكين، بعد غزو أوكرانيا أثار مخاوف بشأن المناطق المدرجة في القائمة التي قد تستهدفها روسيا بعد ذلك.
أفاد التجار الفعليون أن طلب أوروبا على نفط كازاخستان، جنبًا إلى جنب مع الشراء الصيني، أدى إلى ارتفاع أسعار السلعة. ارتفع ما يسمى بخام خليط CPC من كازاخستان إلى خصم قدره 3 دولارات للبرميل مقابل برنت المحدد، وهو مؤشر دولي لمعاملات النفط الفعلية. في الآونة الأخيرة قبل شهر، كان خليط CPC أقل من خام برنت المحدد بمقدار 8 دولارات.
واشترت شركة الصين الدولية المتحدة للبترول والكيماويات، المعروفة باسم يونيبك، ما لا يقل عن مليوني برميل الخام من حقل يوهان سفيردروب النرويجي للتحميل في يناير. حايًا انخفض سعر نفط جوهان سفيردروب من 3 إلى 4 دولارات للبرميل دون خام برنت المحدد، بعد أن كان بسعر مخفض بأكثر من 6 دولارات في أوائل ديسمبر.
لكن الزيادة في أسعار النفط الكازاخستاني وخام يوهان سفيردروب لا تقترب من الخصم على البراميل الروسية. قبل أن نستكشف أسعار النفط الروسي بمزيد من التفصيل، دعونا نلقي نظرة على طلب الصين على النفط، والذي يعد عاملاً بارزًا في تسعير النفط الخام.
عادة ما يرتفع الطلب على النفط في الصين كل عام بعد بداية السنة القمرية الجديدة، والتي من المقرر أن تبدأ هذا العام في نهاية يناير. مع انتقال بكين من سياسة صفر-كوفيد إلى سياسة كوفيد المفتوحة، ليس هناك من يخبرنا الآن كيف سيكون مستوى طلبها على النفط. أظهرت بيانات الأسبوع المنتهي لتوه تقلص نشاط التصنيع الصيني للشهر الخامس على التوالي في ديسمبر، حيث تعاني البلاد مع ارتفاع غير مسبوق في حالات الإصابة بفيروس كورونا.
ومع ذلك، فإن بعض المضاربين على ارتفاع أسعار النفط يعتمدون على ارتداد قصير الأجل في الطلب الصيني ليؤدي إلى تسعير مكون من ثلاثة أرقام.
"على الرغم من كل هذا الحديث عن تباطؤ الطلب، والذي يحدث بسبب ارتفاع [الفائدة في الولايات المتحدة[ والطقس الدافئ، فالحقيقة هي أنه إذا نظرت إلى الصورة الكبيرة، فإن الإمدادات لا تزال محدودة للغاية" وفقًا لما قاله فيل فلين، المحلل في برايس فيوتشرز جروب في شيكاغو وواحد من أكثر الشخصيات صخباً على الجانب الطويل من التجارة . وأضاف: "ستصبح [الإمدادات] أكثر محدودية إذا عاد الطقس الطبيعي وسيرتفع الطلب مع انتعاش الصين من تبعات خروجها من عمليات إغلاق كوفيد."
البعض يرفض هذه الفكرة.
قال جاري روس، مستشار النفط المخضرم الذي أصبح حاليًا مدير صندوق تحوط في شركة بلاك جولد إنفستورز: "بالنسبة لي، هناك زيادة في المعروض في السوق بما لا يقل عن مليون برميل يوميًا". "سيكون لدينا مخزون كبير. في غضون أسبوعين، سيكون لدينا حوالي 10 ملايين برميل في الأسبوع ؛ كيف سيتعامل السوق مع ذلك؟ "
إذا كان أداء الاقتصاد الصيني أبطأ مما كان متوقعًا، فمن المحتمل أن ينتهي المطاف بالكميات الكبيرة من النفط التي تشتريها الآن في التخزين. مثل هذا التوسع في التخزين يمكن أن يوسع من ظاهرة كونتانجو في النفط. أصبح كل من الخام الأمريكي وخام برنت الآن في وضع كونتاجيو، وأصبح السوق في وضع يتم فيه تسعير النفط طويل الأجل بسعر أعلى من العقود القريبة، مما يجعله غير مربح لأولئك الذين يحاولون الاحتفاظ بمركز مستقبلي حتى الشهر الأول المنتهي في أقرب عقد تالي. .
في ختام يوم الجمعة، كان الفرق (كونتاجيو) بين عقدي فبراير ومارس للخام الأمريكي عند 27 سنتًا للبرميل. كان الفارق بين برنت مارس وأبريل 18 سنتًا. بالمعايير التاريخية، هناك فجوات أسعار صغيرة. لكن يمكن أن تنمو إذا توسعت عمليات التخزين.
لتعويض الطلب الفاتر على النفط في الداخل، تعمل الصين على زيادة إنتاج منتجات النفط المكرر للتصدير. وستكون النتيجة المزيد من المنافسة مع الموردين الدوليين الآخرين للمنتجات المكررة، بما في ذلك الولايات المتحدة، والمزيد من ضغوط الأسعار على هذه الجبهة.
في السنوات الماضية، كان الصينيون هم الموردون الرئيسيون للمنتجات المكررة لأسواق المحيط الهادئ. لكنهم خفضوا إنتاجهم من مشتقات النفط بشكل مفاجئ العام الماضي مع انخفاض الطلب المحلي على النفط - وهو قرار يفترض أن القوى الموجودة في بكين نادمة عليه.
قال جون كيلدوف، الشريك في صندوق التحوط الخاص بالطاقة في نيويورك، أجين كابيتال: "لقد خسر الصينيون تمامًا الأرباح الضخمة في العام الماضي للمنتجات المكررة نتيجة خفضهم لانتاج مصافيهم المستقلة". اعتقد الصينيون أنهم كانوا يحمون سوق النفط الداخلي لديهم من خلال تقليص الإنتاج، دون أن يدركوا الضرر الذي تسببوا فيه لسوق تصدير منتجاتهم المكررة. لقد استيقظوا أيضًا على ذلك الآن ".
من ناحية أخرى، "استيقظ السعوديون على حقيقة أن الروس يأكلون غداءهم"، وفقًا لملاحظة كيلدوف.
يتجه خام الأورال الروسي إلى المشترين الصينيين والهنود بسعر 58 إلى 59 دولارًا للبرميل الآن مقابل إغلاق خام برنت يوم الجمعة عند أقل من 79 دولارًا. في غضون ذلك، تشتري الصين ما يسمى بخام إسبو من سيبيريا بسعر أعلى من سقف مجموعة السبع البالغ 60 دولارًا لأن المصافي (TADAWUL:2030) المستقلة، التي تقع أساسًا في مقاطعة شاندونغ الشرقية، جذابة نتيجة مسافة الشحن القصيرة للنفط وجودة الكبريت المنخفضة، حسبما قال متعاملون.
إن خام إسبو - الذي يُشحن عبر خط أنابيب شرق سيبيريا للمحيط الهادي بطول 4,188 كيلومترًا - هو نفط من حقول في تومسك أوبلاست وأوكروج خانتي مانسي المستقلة في غرب سيبيريا.
اتسعت الخصومات الفورية لخام إسبو، حيث تم بيع شحنة إسبو واحدة على الأقل وصلت في يناير إلى شركة تكرير مستقلة الأسبوع الماضي بسعر حوالي 6.50 دولارات للبرميل مقابل سعر برنت في مارس على أساس تسليم للسفينة، وفقًا لرويترز، نقلا عن اثنين من التجار على دراية بالصفقة.
وقال متعاملون إن الشحنات الأخرى لشهر التسليم نفسه تم تداولها بخصم بنحو خمسة دولارات للبرميل، مقارنة بخصم قدره 4 دولارات في الأسبوع السابق.
نظرًا لأن معظم المصافي الصينية ستختتم قريبًا مشتريات النفط الخام التي سيتم تسليمها قبل السنة القمرية الجديدة في 20 يناير، فإن بائعي إسبو حريصون أيضًا على تخليص الشحنات المتاحة حتى ولو بأسعار أقل قليلاً، وفقًا لمصدر تجارة النفط في شاندونغ. .
قال المصدر "المشترون الصينيون يقدمون عطاءات بأسعار أقل لأن لديهم الآن وضعًا أفضل للتفاوض على الأسعار".
قال كيلداف أوف من أجين كابيتال إن حرب الأسعار تعمقت في الأيام الأخيرة بعد أن خفض السعوديون سعر البيع الرسمي لخامهم العربي الخفيف.
قال كيلدوف: "يتوقع السعوديون أنه من خلال خفض أسعارهم، فإن أولئك الذين يريدون النفط، حتى على أساس مؤجل، سيحاصرون الآن". "ولكن إذا كان الطلب على الخام الفوري ضعيفًا، فقد يؤدي ذلك إلى بناء مخزون للنفط - وهو بالضبط ما سيشجع نمو ما يعرف بالكونتانجو."
لاحظ كيلدوف أيضًا أن مقامرة روسيا على أوكرانيا لم تسر كما توقع فلاديمير بوتين. "علاوة أوكرانيا على النفط الآن حوالي 10 دولارات للبرميل. قبل عام، كانت حوالي 30 دولارًا، بالإضافة إلى 30 دولارًا إلى 40 دولارًا أثناء اضطرابات سلسلة التوريد المرتبطة بالوباء. وهذا ما دفع النفط الخام إلى أعلى مستوياته في 14 عامًا بين 130 دولارًا و 140 دولارًا في أوائل مارس. الآن، نحن نتداول بشكل أقرب إلى القيمة الواقعية ".
النفط: التسويات ونشاط السوق
سجل خام غرب تكساس الوسيط المتداول في نيويورك تداولًا ختاميًا قدره 73.73 دولارًا للبرميل، بعد أن أنهى رسميًا جلسة الجمعة عند 73.77 دولارًا، بارتفاع 10 سنتات فقط، أو 0.1٪.
على مدار الأسبوع، انخفض خام غرب تكساس الوسيط، وهو مؤشر الخام الأمريكي، بنسبة 8.3٪، مسجلاً أكبر انخفاض أسبوعي له منذ الأسبوع المنتهي في 2 ديسمبر. جاء الأداء الأسبوعي السيئ بعد انخفاض خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 10٪ بين الثلاثاء والأربعاء - وهو أسوأ أداء لتداول النفط لأول يومين من السنة منذ عام 1991.
سجل خام برنت المتداول في لندن تداولًا نهائيًا عند 78.60 دولارًا للبرميل، بعد أن أنهى رسميًا جلسة الجمعة عند 78.57 دولارًا، بانخفاض 12 سنتًا، أو 0.2٪. وصل خام القياس العالمي إلى مستوى مرتفع بلغ 80.56 دولار في وقت سابق يوم الجمعة. وعلى مدار الأسبوع، تراجع خام برنت 8.5 بالمئة.
جاء انهيار أسعار النفط الخام في أول يومين من عام 2023 على خلفية تحذيرات جديدة بشأن ركود عالمي ومخاوف من وقوع الصين في أزمة فيروس كورونا مماثلة لتلك التي مرت بها قبل ثلاث سنوات.
جاء الارتفاع الأولي للنفط يوم الجمعة، والذي أعقب انتعاش يوم الخميس، حيث أشار نمو الوظائف الأمريكية المعتدل إلى مزيد من التباطؤ في رفع أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي.
النفط: توقعات الأسعار
أشار سونيل كومار ديكسيت، كبير الاستراتيجيين الفنيين في SKCharting.com، إلى أن خام غرب تكساس الوسيط أنهى الأسبوع تحت ضغط هبوطي شديد حيث واجهت الأسعار ارتدادا من منطقة المقاومة الرئيسية عند 81.50 دولارًا والمبنية حول المتوسط المتحرك الأسي لمدة 50 يومًا.
"بالمتابعة، سيؤدي الاختراق والاستقرار تحت 72 دولارًا إلى انخفاض سريع نحو الدعم الأفقي البالغ 70 دولارًا."
"إذا تسبب هذا المستوى 70 دولارًا في خلق بعض الطلب، فيمكن لخام غرب تكساس أن يستأنف تقدمه نحو منطقة الدعم المكسورة التي تحولت إلى مقاومة للمتوسط المتحرك الأسي لفترة 5 أسابيع EMA 77 دولارًا، يليه المتوسط المتحرك الأسي لـ50 يومًا عند 79.50 ويمدد ارتداده نحو المتوسط المتحرك البسيط لفترة 100 عند 82.90 دولارًا أمريكيًا ".
مع ذلك، يحذر ديكسيت من أنه إذا فشل الثيران في الدفاع عن مستوى دعم 72 دولارًا و 70 دولارًا، "فإن الموجة الهبوطية التالية ستقود غرب تكساس الوسيط للوصول إلى المتوسط المتحرك البسيط لفترة 200 أسبوع عند 65.50 دولارًا."
الغاز الطبيعي: التسويات ونشاط السوق
على صعيد الغاز الطبيعي، تراجعت الأسعار للأسبوع الثالث على التوالي، مما دفع وقود التدفئة الأول في أمريكا إلى الانخفاض بنسبة 17٪ على مدار الأسبوع وأكثر من 50٪ أقل خلال فترة ثلاثة أسابيع.
أجرى المعيار القياسي لعقود الغاز الآجلة لشهر فبراير على هنري هب في بورصة نيويورك التجارية صفقة نهائية بقيمة 3.761 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية بعد تسوية جلسة يوم الجمعة رسميًا عند 3.71 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. وانخفض سعر الغاز لشهر فبراير بمقدار 10 سنتات أو 2.6٪ خلال اليوم. وخلال الأسبوع، انخفض حوالي 76.50 سنتًا أو 17.1٪.
جاء التراجع في الوقت الذي ينظر فيه المشاركون في السوق إلى ما وراء السحب الأسبوعي لمخزونات الغاز الأمريكية التي أبلغت عنها إدارة معلومات الطاقة، أو EIA، للتركيز على الدفء غير المعتاد المتوقع لهذا الشتاء.
الغاز الطبيعي: توقعات الأسعار
يقول ديكسيت إن الغاز الطبيعي يمكن أن يرتفع إلى ما يزيد عن 4 دولارات، على الرغم من أن فرصة الارتفاع المستمر تبدو ضئيلة في الوقت الحالي.
وقال: "طالما استمرت الأسعار فوق 3.60 دولار، فمن المرجح أن تتحرك بصعود ضئيل نحو 3.88 دولار تليها فجوة قدرها 4.2 دولار".
"ومع ذلك، قد يؤدي الاستقرار دون 3.60 دولار إلى تمديد الانخفاض إلى 3.03 دولار."
الذهب: التسويات ونشاط السوق
أجرى العقد القياسي اللذهب الآجل لشهر فبراير في كومكس بنيويورك تداولًا نهائيًا قدره 1,870.50 دولارًا للأونصة بعد إنهاء جلسة يوم الجمعة رسميًا عند 1,869.70 دولارًا أمريكيًا. بالنسبة لليوم، ارتفع الذهب لشهر فبراير بمقدار 29.10 دولارًا أو 1.6٪.
وعلى مدار الأسبوع، ارتفع بنحو 2.4٪، مرتفعا للمرة السادسة في سبعة أسابيع. كانت ذروة جلسة الجمعة عند 1,870.15 دولارًا خجولة تمامًا مقارنة بأعلى مستوى سجله يوم الأربعاء عند 1,871.30 دولارًا - والذي كان أعلى مستوى لذهب كومكس منذ 17 يونيو.
استقر سعر الذهب الفوري، الذي يتابعه بعض المتداولين عن كثب أكثر من العقود الآجلة، عند 1,865.97 دولارًا أمريكيًا، بزيادة 32.92 دولارًا أمريكيًا، أو 1.8 ٪، خلال اليوم. وارتفع بنسبة 2.1٪ خلال الأسبوع. وبلغت ذروة أسعار الذهب الفورية ليوم الجمعة 1,869.88 دولارًا أمريكيًا - وهي أيضًا الأعلى منذ 17 يونيو.
الذهب: توقعات الأسعار
“يجب على ثيران الذهب الدفاع عن مناطق الدعم بين 1,850 و 1,830 دولارًا من أجل الحفاظ على زخم المعدن الأصفر واختبار المستوى التالي البالغ 1,896 دولارًا.
"من المعروف أن الذهب الفوري يقضي أسبوعين في توزيع وتجميع الزخم والذي يُنظر إليه في الغالب على أنه بعض التردد. يحدث هذا غالبًا قبل بدء المرحلة التالية من الصعود".
"الشراء بأحجام كبيرة فوق خط 1,900 دولار سيجعل الأهداف الصاعدة التي تشتد الحاجة إليها بين 1,940 و 1,970 دولارًا قريبة جدًا."
ويحذر ديكسيت من أن الاتجاه الصعودي سيبطل إذا حدث أي اختراق لأقل من 1,825 دولارًا.
إخلاء المسؤولية: ليس لدى باراني كريشنان مراكز مفتوحة في السلع والأوراق المالية التي يكتب عنها.