Investing.com – أظهرت بيانات إقتصادية صدرت اليوم الثلاثاء أن مؤشر ستاندرد اند بورز/ كيس شيلر لأسعار المنازل قد تراجه بأقل من المتوقع في تموز/يوليو.
فلقد قالت مؤسسة (ستاندرد آند بورز) بالإشتراك مع مؤسسة (كيس شيلر) أن مؤشر أسعار المنازل قد إنخفض بنسبة 3.2 ٪ في تموز/يوليو ، بعد كان قد سجل ارتفاعاً بنسبة 4.2٪ في حزيران/يونيو.
وكان المحللون يتوقعون ان يتراجع مؤشر أسعار المنازل بنسبة 3.4 ٪ في تموز / يوليو.
وتعليقا على التقرير ، قال (ديفيد بليتزر) ، رئيس لجنة المؤشرات في مؤسسة ستاندرد اند بورز "على الرغم من أنه يمكننا أن نرى أنه ما زالت هنالك بعض الدعم المتبقي من الائتمان الضريبي لمشتري المنازل ، لكن أي شخص يبحث عن عودة لأسعار المنازل الى مستويات 2005 و2006 قد يصاب بخيبة أمل. وبالنظر إلى السلوك الأخير لسوق الإسكان ، فإن استقرار الأسعار يبدو هو الإحتمال الأكبر."
واضاف (بليتزر): "إن الاشهر القليلة المقبلة قد تعطينا فكرة عن القوة الحقيقية لسوق الاسكان ، وذلك بعد أن يكون تأثير المحفزات الاقتصادية المؤقتة قد انتهى. وفي الحقيقة، إن بيانات بناء المنازل والمبيعات والمخزون لشهر آب / أغسطس لا تظهر دلائل على وجود سوق قوي ، بينما إستمر حبس الرهن".
وعقب صدور البيانات ، إنخفض الدولار أمام اليورو ، مع صعود اليورو/دولار بنسبة 0.38٪ ليصل إلى 1.3506.
وفي الوقت كانت توقعات أسواق الأسهم الأمريكية متفائلا : فأشار مؤشر داو جونز الصناعي للعقود الآجلة إلى ارتفاع بنسبة 0.18% ، وأشار ستاندرد آند بورز 500 لزيادة قدرها 0.15 ٪ وإرتفع ناسداك 100 بنسبة 0.36٪.
فلقد قالت مؤسسة (ستاندرد آند بورز) بالإشتراك مع مؤسسة (كيس شيلر) أن مؤشر أسعار المنازل قد إنخفض بنسبة 3.2 ٪ في تموز/يوليو ، بعد كان قد سجل ارتفاعاً بنسبة 4.2٪ في حزيران/يونيو.
وكان المحللون يتوقعون ان يتراجع مؤشر أسعار المنازل بنسبة 3.4 ٪ في تموز / يوليو.
وتعليقا على التقرير ، قال (ديفيد بليتزر) ، رئيس لجنة المؤشرات في مؤسسة ستاندرد اند بورز "على الرغم من أنه يمكننا أن نرى أنه ما زالت هنالك بعض الدعم المتبقي من الائتمان الضريبي لمشتري المنازل ، لكن أي شخص يبحث عن عودة لأسعار المنازل الى مستويات 2005 و2006 قد يصاب بخيبة أمل. وبالنظر إلى السلوك الأخير لسوق الإسكان ، فإن استقرار الأسعار يبدو هو الإحتمال الأكبر."
واضاف (بليتزر): "إن الاشهر القليلة المقبلة قد تعطينا فكرة عن القوة الحقيقية لسوق الاسكان ، وذلك بعد أن يكون تأثير المحفزات الاقتصادية المؤقتة قد انتهى. وفي الحقيقة، إن بيانات بناء المنازل والمبيعات والمخزون لشهر آب / أغسطس لا تظهر دلائل على وجود سوق قوي ، بينما إستمر حبس الرهن".
وعقب صدور البيانات ، إنخفض الدولار أمام اليورو ، مع صعود اليورو/دولار بنسبة 0.38٪ ليصل إلى 1.3506.
وفي الوقت كانت توقعات أسواق الأسهم الأمريكية متفائلا : فأشار مؤشر داو جونز الصناعي للعقود الآجلة إلى ارتفاع بنسبة 0.18% ، وأشار ستاندرد آند بورز 500 لزيادة قدرها 0.15 ٪ وإرتفع ناسداك 100 بنسبة 0.36٪.