ألقى مركز الأبحاث "مؤسسة راند" بالولايات المتحدة الأمريكية نظرة فاحصة على الشبكة المظلمة، حيث يصعب اكتشاف الأنشطة الإجرامية ورصدها والتحقيق فيها من أجل إنفاذ القانون.
ففي ٢٠ نوفمبر، أصدرت مؤسسة راند ومنتدى الأبحاث التنفيذي للشرطة وجامعة دنفر نيابة عن المعهد الوطني للعدالة تقريرًا متعمقًا في مجموعة متنوعة من الجوانب الإجرامية لما يسمى بالشبكة المظلمة.
الشبكة المظلمة توفر درجة من عدم الكشف عن الهوية باستخدام العملات المشفرةتم تجميع التقرير خلال ورشة عمل حيث حدد الممارسون والباحثون في مجال إنفاذ القانون ٤٦ حلًا محتملًا يتضمن تحسين التدريب على إنفاذ القانون، وتبادل المعلومات عبر السلطات القضائية، والتحقيق في الثغرات وأوجه القصور في القوانين الحالية.