كثَّفت المملكة العربية السعودية جهودَها للتنويع الاقتصادي مدفوعةً برؤيتها الطموحة، رؤية 2030.
ففي محاولة لتنويع اقتصادها بعيداً عن الاعتماد على النفط، تبنَّت المملكةُ التقنياتِ الناشئة، مثل البلوكتشين والذكاء الاصطناعي، واستفادت من الأسواق المزدهرة، مثل الألعاب.
ولكن في حين أنَّ البلاد لم تترك بعد علامةً مهمَّةً في السباق العالمي وتطوير الذكاء الاصطناعي، فإنَّ تموُّجات استثماراتها في قطاع الألعاب يمكن أن تمتدَّ إلى ما هو أبعد من ذلك — في الأقل، هذا ما يقوله خبراءُ الويب 3.