تقدم فريق عملة PEPE لتسليط الضوء على سلسلة من معاملات المحفظة الغريبة التي أثارت تكهنات مراقبي السوق.
وفي بيان تم إرساله عبر X يوم 26 يناير. فصلت القيادة الحالية لعملة الميم نفسها عن هذه الأنشطة. مما يشير إلى تورط أعضاء سابقين “شائنين” في الفريق.
تنبع هذه الاستجابة من PEPE الحاجة إلى معالجة الشكوك المتزايدة بعد المعاملات الملحوظة في محفظة نشر العملة الميمية. لم يتعرف المشاركون في السوق على تفاصيل هذه المعاملات. لكن إنكار الفريق السريع لأي انتماء حالي يشير إلى خلفية درامية معقدة تتعلق بشركاء سابقين.
وأوضح الفريق أيضًا أنه لا هذه الأنشطة ولا أي معاملات مستقبلية ذات طبيعة مماثلة مرتبطة بالفريق الحالي.
تعود الشكوك حول أعضاء الفريق السابقين إلى حادثة وقعت في أغسطس 2023، حيث أخطأ المطورون عن عمد في توجيه الأموال من محفظة المشروع متعددة التوقيع. وسرقوا 16 تريليون عملة PEPE تقدر قيمتها بحوالي 16 مليون دولار في ذلك الوقت، وتم تحويلها إلى العديد من منصات تداول العملات المشفرة.
وقد تحولت الأضواء نحو أفراد مثل إريك والاس. المعروفين تحت ألقاب مختلفة. والأخوين فريك، براندون وكريس، الذين يزعم أنهم كانوا وراء السرقة.
في أعقاب السرقة، اتخذت إدارة PEPE/USD إجراءات حاسمة. لقد أعادوا تأمين الـ 10 تريليون توكن المتبقية. وانخرطوا في حرق محسوب لـ 6.9 تريليون توكن من التخزين. ورحبوا بالمستشارين الجدد المكلفين بتعزيز مصداقية المشروع.
تمشيًا على حبل مشدود لاستعادة ثقة المستثمرين ورسم مسار للأمام بعد الفضيحة. تتنقل PEPE خلال أوقات عصيبة، وتتخذ خطوات واسعة لاستخدام الـ 3.79 تريليون توكن المتبقية بحكمة لتكوين علاقات استراتيجية وتعزيز مكانتها في السوق.