Investing.com - إستمر اليورو في التداول على تراجع أمام الدولار يوم الاربعاء بعد ان قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي بن برنانكي أنه يتوقع أن يبدأ البنك المركزي الأمريكي في تقليص مشترياته منالسندات بحلول نهاية السنة، لكنه أضاف أنه لم يكن هناك مسار محدد مسبقاً لسياسات البنك التحفيزية.
فلقد بلغ اليورو/دولار 1.3052 خلال التعاملات الصباحية بتوقيت الولايات المتحدة، وهو ادنى سعر لليوم؛ وفي وقت لاحق تماسك الزوج عند 1.3133، متراجعا بنسبة 0.22٪.
وعلى الأرجح سيجد الزوج الدعم عند أدنى سعر ليوم الثلاثاء 1.3049 والمقاومة عند 1.3205، حيث اعلى سعر ليوم 11 يوليو.
وفى وقت سابق اليوم، قال بن برنانكي رئيس مجلس البنك الإحتياطي الفيدرالي في شهادة أمام الكونغرس الأمريكي أنه يتوقع أن يبدأ البنك بتقليص مشترياته من السندات الحكومية بحلول نهاية العام، لكنه أضاف أنه لا يوجد مسار محدد مسبقاً لبرنامج شراء الأصول.
وأضاف برنانكي أن برنامج شراء السندات الذي يديره للبنك يمكن أن يتخذ وتيرة أسرع، أو أبطأ أو حتى يمكن ان تتم زيادة حجمه مؤقتا اعتمادا على التطورات الاقتصادية والمالية.
وقال برنانكي ان الانتعاش الاقتصادي ما زال مستمرا بوتيرة معتدلة لكنه كرر ان الحاجة إلى السياسة النقدية المتساهلة سوف تنتهي في المستقبل المنظور.
وجاءت هذه التصريحات خلال شهادة معدة مسبقاً أمام لجنة الخدمات المالية في الكونغرس.
وفي الوقت نفسه، أظهرت بيانات رسمية أن عدد تراخيص البناء الصادرة في الولايات المتحده هبط بشكل غير متوقع في شهر يونيو، في حين تراجعت بدايات الإسكان.
فلقد انخفض عدد تصاريح البناء الصادرة في شهر يونيو بنسبة 7.5٪ الى معدل موسمي قدره 911 ألف تصريح وهو ما خيب الأمال حيث كانت التوقعات تترقب زيادة قدرها 1.5٪ لتصل إلى مليون تصريح.
كما انخفضت بدايات الإسكان بنسبة 9.9٪ الشهر الماضي لتصل إلى معدل موسمي قدره 836 ألف وحدة سكنية مقارنة مع توقعات بزيادة قدرها 3.9٪ إلى 959 ألف وحدة سكنية.
وتراجع اليورو مقابل الجنيه القوي، مع إنخفاض اليورو/باوند بنسبة 0.58٪ ليصل إلى 0.8633.
وتقدم الجنيه على نطاق واسع اليوم الاربعاء بعد صدور محضر اجتماع بنك إنجلترا لشهر يوليو/تموز والذي أظهر أن واضعي السياسات صوتوا بالاجماع على ابقاء برنامج التسهيل الكمي للبنك دون تغيير.
وقال اثنان من صناع القرار الذين صوتوا سابقا لصالح المزيد من الحوافز أن المزيد من التحفيز لا يزال مبرراً.
وفي الوقت نفسه، أظهرت بيانات رسمية أن عدد الأشخاص المطالبين بإعانات البطالة في المملكة المتحدة إنخفض بنسبة معدلة موسميا بلغت 21.2 ألف شخص في شهر يونيو، وهو ما جاء أفضل من التوقعات لتراجع بمقدار 8 الأف شخص.
بينما إستقر معدل البطالة عند 7.8٪ في مايو، وذلك تمشيا مع التوقعات ودون تغيير عن شهر ابريل.
فلقد بلغ اليورو/دولار 1.3052 خلال التعاملات الصباحية بتوقيت الولايات المتحدة، وهو ادنى سعر لليوم؛ وفي وقت لاحق تماسك الزوج عند 1.3133، متراجعا بنسبة 0.22٪.
وعلى الأرجح سيجد الزوج الدعم عند أدنى سعر ليوم الثلاثاء 1.3049 والمقاومة عند 1.3205، حيث اعلى سعر ليوم 11 يوليو.
وفى وقت سابق اليوم، قال بن برنانكي رئيس مجلس البنك الإحتياطي الفيدرالي في شهادة أمام الكونغرس الأمريكي أنه يتوقع أن يبدأ البنك بتقليص مشترياته من السندات الحكومية بحلول نهاية العام، لكنه أضاف أنه لا يوجد مسار محدد مسبقاً لبرنامج شراء الأصول.
وأضاف برنانكي أن برنامج شراء السندات الذي يديره للبنك يمكن أن يتخذ وتيرة أسرع، أو أبطأ أو حتى يمكن ان تتم زيادة حجمه مؤقتا اعتمادا على التطورات الاقتصادية والمالية.
وقال برنانكي ان الانتعاش الاقتصادي ما زال مستمرا بوتيرة معتدلة لكنه كرر ان الحاجة إلى السياسة النقدية المتساهلة سوف تنتهي في المستقبل المنظور.
وجاءت هذه التصريحات خلال شهادة معدة مسبقاً أمام لجنة الخدمات المالية في الكونغرس.
وفي الوقت نفسه، أظهرت بيانات رسمية أن عدد تراخيص البناء الصادرة في الولايات المتحده هبط بشكل غير متوقع في شهر يونيو، في حين تراجعت بدايات الإسكان.
فلقد انخفض عدد تصاريح البناء الصادرة في شهر يونيو بنسبة 7.5٪ الى معدل موسمي قدره 911 ألف تصريح وهو ما خيب الأمال حيث كانت التوقعات تترقب زيادة قدرها 1.5٪ لتصل إلى مليون تصريح.
كما انخفضت بدايات الإسكان بنسبة 9.9٪ الشهر الماضي لتصل إلى معدل موسمي قدره 836 ألف وحدة سكنية مقارنة مع توقعات بزيادة قدرها 3.9٪ إلى 959 ألف وحدة سكنية.
وتراجع اليورو مقابل الجنيه القوي، مع إنخفاض اليورو/باوند بنسبة 0.58٪ ليصل إلى 0.8633.
وتقدم الجنيه على نطاق واسع اليوم الاربعاء بعد صدور محضر اجتماع بنك إنجلترا لشهر يوليو/تموز والذي أظهر أن واضعي السياسات صوتوا بالاجماع على ابقاء برنامج التسهيل الكمي للبنك دون تغيير.
وقال اثنان من صناع القرار الذين صوتوا سابقا لصالح المزيد من الحوافز أن المزيد من التحفيز لا يزال مبرراً.
وفي الوقت نفسه، أظهرت بيانات رسمية أن عدد الأشخاص المطالبين بإعانات البطالة في المملكة المتحدة إنخفض بنسبة معدلة موسميا بلغت 21.2 ألف شخص في شهر يونيو، وهو ما جاء أفضل من التوقعات لتراجع بمقدار 8 الأف شخص.
بينما إستقر معدل البطالة عند 7.8٪ في مايو، وذلك تمشيا مع التوقعات ودون تغيير عن شهر ابريل.