Arabictrader.com - أصدر الاحتياطي الاسترالي فى وقت سابق من صباح اليوم محضر اجتماعه فى 2 نوفمبر الماضي وفيما يلي أبرز ما جاء فيه فيما يخص الاقتصاد العالمي:-
- التوقعات العالمية مدعومة بارتفاع معدلات التلقيح إلى جانب إعدادات السياسة المالية والنقدية التوسعية.
- من المتوقع أن يعود الإنتاج في معظم الاقتصادات المتقدمة إلى مستويات ما قبل الجائحة عام 2022. الإنتاج الصيني عاد لحجمه ما قبل الجائحة رغم تباطؤ النشاط مؤخرا وزيادة عدم اليقين بسبب قطاع العقارات.
- القيود على السعات الإنتاجية فى أسواق السلع العالمية كانت أكثر من المتوقع ما أدى لاتساع ضغوط الأسعار
- أدى استمرار الطلب العالمي القوي على السلع إلى إجهاد سلاسل التوريد بصورة أكبر من المتوقع واجه توريد أشباه الموصلات والسلع المنزلية ومواد البناء صعوبة في مواكبة النمو في الطلب
- أدت الاضطرابات في سلاسل التوريد المترابطة عالميا والاختناقات في شبكات النقل إلى تفاقم الوضع
- أثرت الاضطرابات في أسواق الطاقة في منطقة اليورو والمملكة المتحدة والصين بشكل سلبي على الإنتاج في بعض الصناعات ، ولا سيما المنتجات كثيفة الاستهلاك للطاقة ، بما في ذلك بعض المعادن الأساسية.
- أسعار الطاقة وبعض السلع الأخرى عند أعلى مستوياتها في سنوات
- ارتفعت أسعار المنتجين بقوة في عدد من البلدان في الأشهر الأخيرة.
- أسعار خام الحديد متقلبة ما بين زيادة كبيرة وتراجع لاحق.
- المؤشرات العامة للتضخم ارتفعت في عدد من الاقتصادات لتتجاوز بكثير أهداف التضخم للبنوك المركزية.
- التضخم ارتفع بسبب القفزة فى أسعار الطاقة، إلى جانب الانتعاش القوي في الطلب العالمي والقيود المستمرة على سعات الإنتاج في قطاع السلع.
- التضخم بقيمته الأساسية أيضا ارتفع لكن ليس بالقدر نفسه الذي شهدته المقاييس العامة
- توقعت البنوك المركزية والمراكز البحثية أن يكون التضخم والعوامل المؤدية له مؤقتة وأن يتراجع العام المقبل.
- نمو الأجور سيحدد إذا كان الارتفاع في التضخم العالمي مستمرا أم لا.
- تحسنت أسواق العمل مع ارتفاع الوظائف الشاغرة وتعافي معدلات البطالة.
- ومع ذلك، ظلت معدلات العمالة والمشاركة أقل بكثير من مستويات ما قبل الجائحة في عدد من البلدان.