Arabictrader.com - أفادت تصريحات محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم باول اليوم الجمعة، بما يلي من نقاط:
- التضخم أعلى بكثير من هدف الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
- استقرار الأسعار هو أساس الاقتصاد القوي.
- مسؤولية الفيدرالي الأمريكي هي الحفاظ على استقرار الأسعار.
- يشكل التضخم مصاعب كبيرة
- الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ملتزم بشدة بالعودة إلى هدف 2% للتضخم.
- النظام المصرفي قوي ومرن.
- السياسة النقدية وأدوات الرقابة منفصلة.
- الأدوات مكملة في معظم الأحيان، ولكن لا توجد سياسة نقدية مطلقة / أو أدوات إشرافية مطلقة.
- قد لا يكون الفيدرالي الأمريكي مضطرا إلى رفع الفائدة أكثر بسبب تشديد شروط الائتمان المصرفي.
- من المحتمل استمرار صدمات الإمدادات ولكن يصعب التنبؤ بها.
- ربما ساعد وفرة المعروض سابقا على إبقاء التضخم منخفضا ولكن من غير المرجح بأن يتكرر ذلك.
- لا تزال البنوك المركزية الكبرى مسؤولة عن استقرار الأسعار بغض النظر عن حدوث صدمات المعروض.
- العلاقة بين الركود في سوق العمل والتضخم لا تختلف عما كانت عليه قبل الجائحة.
- لا يدخل الركود في سوق العمل في التضخم المبكر، ولكنه يعتقد بأن ركود العمالة سيكون عاملا في التضخم في المستقبل.
- التضخم والخدمات غير السكنية معرضة بشكل خاص لقوة سوق العمل.
- ربما ارتفع معدل الفائدة الحيادي بشكل كبير خلال الجائحة.
وتجدر الإشارة إلى أنه ومن خلال مقابلته مع صحيفة فاينانشيال تايمز، طالب صانع السياسة في بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ، جيمس بولارد، بولاية سانت لويس، أمس الخميس؛ الفيدرالي الأمريكي لزيادة أسعار الفائدة كسياسة تأمين ضد التضخم.
وفي هذا السياق، توقع بولارد انخفاض التضخم ولكن بوتيرة أبطأ، وهذا قد يتطلب الحصول على بعض التأمين لرفع أسعار الفائدة إلى حد ما لضمان السيطرة على التضخم. وأشار إلى أنه من المُرجح أن يرفع الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس مرة أخرى الشهر القادم، ليصل معدل الفائدة إلى 5.25-5.50%.