Investing,.com - تابع المؤتمر الصحفي لرئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، بعد قرار لجنة السوق المفتوح التابعة للاحتياطي الفيدرالي برفع الفائدة 25 نقطة أساس لتصبح 5%، وهو أعلى معدل وصلته الفائدة الأمريكية منذ عام 2007.
وبحسب بيان الفيدرالي فمن المتوقع رفع أسعار الفائدة بـ 25 نقطة أساس أخرى في 2023، على أن يتم الخفض بـ 75 نقطة أساس في عام 2024.
أهم ما صدر عن اللجنة في البيان : عاجل: الفيدرالي يصدر قراره ويعلن خفض الفائدة في هذا التاريخ..والأسواق تتفاعل
كل ما تريد معرفته عن إفلاس البنوك وهل أموالك في خطر؟
هل تخشى أن يفوتك قطار البيتكوين مرة أخرى؟
انطلقت البيتكوين صوب الـ 30 ألف دولار مع تصاعد أزمة إفلاس البنوك، فهل كانت هي سببها الرئيسي أم هي أفضل أصل استفادة من الأزمة؟
حتى لا يفوتكم قطار البيتكوين وحتى لا تذهب أموالكم هباءً، يشاركنا المحلل المحترف، د. محمد الغباري، تحليله لعلاقة العملات الرقمية والأسواق في ويبينار مجاني يوم 27 مارس.
كل ما عليكم هو التسجيل مجانًا..المقاعد محدودة: http://bit.ly/3TAIORZ
سيتم تحديث الخبر لحظة بلحظة مع تصريحات جيروم باول
أهم ما يقول جيروم باول
- النظام المصرفي الأمريكي قوي وقد تم دعمه بما يطمئن جميع المودعين.
- علينا أن نتعلم الدرس ونمنع تكرار هذه الأحداث مرة أخرى.
- التضخم لا يزال مرتفعًا وعلينا ألا نتجاهل ذلك.
- هناك إشارات تدل على تخفف حدة نمو الأجور.
- أسعار الفائدة المرتفعة وتوقعات نمو الاقتصاد الضعيفة تضغط على الاقتصاد.
- نتوقع أن ينخفض التضخم إلى 3.3% بنهاية عام 2023 الحالي، ثم يهبط إلى 2.5% في نهاية 2024 ويصل 2.1% في 2025.
- لا زال الطريق طويلًا لخفض التضخم.
- سيكون لأزمة البنوك الأخيرة أثر على الاقتصاد بشكل عام وعلى أصحاب المصالح، لكننا لا نعرف قيمة هذا التأثير في الوقت الحالي.
- أزمة المصارف وأخذها مكانها وسط مناخ من التشديد النقدي يضع ضغوطًا على الائتمان، وقد تؤثر على الاقتصاد ولكن علينا أن نتعامل مع ذلك.
- من أجل خفض التضخم علينا أن نبقي النمو الاقتصادي في مستوى منخفض.
- النظام المصرفي قوي والودائع بأمان والسيولة أصبحت جيدة بعد القرارات التي اتخذناها.
- لقد فكرنا في التثبيت بالفعل، لكننا قررنا أن نتوافق مع توقعات الأسواق ونرفع بـ 25 نقطة أساس.
- بيان الفيدرالي كشف عن حالة عدم اليقين حيال التوقعات المستقبلية بعد الضغوط المصرفية.
- مساحات التشديد النقدي وسط الأوضاع الائتمانية والمصرفية الحالية قد تتقلص.
- لا يمكننا الحديث بيقين عن آثار أزمة المصارف، لقد حدثت من وقت قصير جدًا ولا نزال ندرس الموقف.
- في أغلب فترات الاجتماع كان الجميع يميل إلى رفع الفائدة، إلا أن الأحداث الأخيرة تسببت في حالة من عدم اليقين.
- كل ما نحاول فعله في الوقت الحالي هو حماية البنوك من عدوى الإفلاس.
- نحن بحاجة لمراجعة كاملة في الوقت الحالي للنظام المصرفي والمصارف المختلفة.
- الأزمة ليست في رفع أسعار الفائدة، الكثير من البنوك نجحت في التعامل مع رفع الفائدة.
- التضخم ينخفض لكن وتيرة الانخفاض في قطاع السلع والخدمات والعقارات ضعيفة.
- بنك سيليكون فالي أدار الأزمة بشكل سيء ولم يتعامل بشكل صحيح من مخاطر رفع الفائدة والسيولة المنخفضة ولم يحصل على الاستشارة الصحيحة.
- لقد رأى مستشارو الفيدرالي الأزمات في إدارة سيليكون فالي وتدخلوا بالفعل.
- الأزمة ليست عامة، الأزمة تخص بشكل أكبر بنك سيليكون فالي ونقوم بمراجعة للقطاع بشكل كامل لدراسة الموقع والحصول على إجابات.
- ليس في نيتنا أو توقعاتنا أي خفض للفائدة في 2023.
- لا يوجد ضعف متفشي في القطاع المصرفي بشكل عام.
- في هذه اللحظة التحفيز المالي ليس هو السبب في التضخم.
- لا خطر على الفيدرالي من تمويل المؤسسة الفيدرالي لتأمين الودائع.
- عند الحديث عن الاحتياطيات الفيدرالية فلا يوجد أزمة عجز.
- ارتفاع الميزانية الفيدرالي نتيجة لدعم السيولة البنكية ليس له دخل أو نية في تغيير موقف التشديد النقدي.
- توقع نسبة البطالة بنهاية العام أصبح أمرًا صعب التحديد في ضوء التغيرات الأخيرة.
- الاستحواذ على كريدي سويس إيجابي للحالة الاقتصادية العالمية.
- كان مستشارينا على قرب من بنك سيليكون فالي وتم التدخل لتصعيد المشاكل النقدية ومع ذلك حدثت الأزمة، وعلينا مراجعة الوضع ومعرفة سبب الفشل في الحل واحتواء الأزمة.