Arabictrader.com - تناولت تصريحات ألبرتو مسلم، عضو مجلس إدارة بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في سانت لويس، أمس الثلاثاء، تلك النقاط:
- إذا ظل التضخم ثابتا فوق مستوى 2% أو تحرك نحو الأعلى، فسوف أدعم المزيد من التشديد النقدي (أي ترك أسعار الفائدة كما هي دون تغيير أو رفعها)، وهذا قد يستغرق أشهر وربما أرباعا على الأرجح.
- من المتوقع أن يشهد سوق العمل المزيد من التباطؤ في الشهور المقبلة.
- تشير بيانات مبيعات التجزئة لشهر مايو السابق إلى أن الطلب الكلي ينمو بوتيرة معتدلة حتى الآن في الربع الثاني من 2024.
- قد يكون تقدم التضخم نحو الهدف المحدد له، أطول وأبطأ مما يأمله العديد من المشاركين في السوق حاليا.
- الاحتياطي الفيدرالي يستهدف أسعار المستهلكين (التضخم)، وليس أسعار المساكن.
- هناك علامات مبكرة محتملة على استمرار التقدم في التضخم.
- استمرار ارتفاع معدلات التوظيف ونمو الأجور قد يخفف من تأثير تخفيف ظروف سوق العمل على الطلب الكلي.
- إذا تم بناء الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع سيكون له تأثيرات مادية على الإنتاجية على المدى الطويل.
- أراقب سوق العمل بحثا عن أي علامات على أي تدهور غير متوقع، ولم أرى تلك العلامات في الوقت الحالي.
- يبدو أن موقف السياسة النقدية الحالي مقيد، ولكن هناك بعض عدم اليقين بشأن مدى تقييده.
- من الممكن أن يكون انتقال السياسة النقدية إلى الاقتصاد أبطأ.
- تبدو الأوضاع المالية مرنة في بعض أجزاء الاقتصاد، ومقيدة في أجزاء أخرى.
- من المتوقع أن يعتدل الاستهلاك الإجمالي في الأرباع القادمة دون توقف ثم يعود إلى الاتجاه أو يتجاوز قليلا بحلول عام 2026.