Investing.com- تراجع الدولار الأمريكي مقابل الفرنك السويسري اليوم الاثنين، فيما خفت المخاوف من الاضطرابات المالية في اليونان المالية وحالة عدم اليقين بشأن تشكيل حكومة جديدة التي كانت تشكل قلق فيما مضى.
بلغ الدولار / فرنك 0.9423 خلال التعاملات الصباحية الأوروبية في وقت متأخر، ادنى سعر لهذا لزوج أدنى مستوى منذ 22 من مايو، و تماسك الزوج عند 0.9492، متراجعا بنسبة 0.11٪.
كان المرجح أن يجد الزوج الدعم عند 0.9412، ادنى سعر منذ 16 ايار والمقاومة عند 0.9573 اعلى سعر منذ 14 يونيو حزيران.
وارتفعت العقود الآجلة للنحاس بعد فوز الأحزاب السياسية الداعمة لخطة الانقاذ في الانتخابات حيث ستبدأ تشكيل الحكومة يوم الاثنين، بعد حصولهم على اصوات اكثر من اليساريين المتشددين حيث قلت فرصة خروج هذا البلد المثقل بالديون من منطقة اليوروز
دعا زعيم حزب المحافظين الديمقراطيين انطونيس ساماراس للحصول على دعم واسع بعد فوزه في الانتخابات يوم الاحد على حزب سيرزا الراديكالي، الذي كان قد هدد بالغاء صفقة المساعدات لحمامية المقرضين في البلاد.
وكانت المكاسب محدوددة، مع ازدياد المخاوف بشأن التعامل مع أزمة اليونان المالية في حين استمرت الانظار بالتوجه الى المانيا في احتمالية لتقديم تنازلات بشأن القيود القاسية المفروضة على ميزانية أثينا.
وارتفع العائد على السندات الاسبانية ذات 10 سنوات الاسبانية لمدة أسبوع لاعلى مستوى فمنذ نشؤء اليورو. وجاء الارتفاع في تكاليف الاقتراض على الرغم من الجهود المبذولة لعزل مدريد من آثار أزمة الديون السيادية المستمرة من خلال الموافقة على حزمة مساعدات بقيمة 100 مليار يورو للبنوك الإسبانية.
وأصبحت إسبانيا الدولة الرابعة في منطقة اليورو التي تسعى للإنقاذ هذا الاسبوع. بعض المستثمرين يخشون من أنها ليست سوى مسألة وقت قبل تصبح إيطاليا البلد المقبل الذي يحتاد لمساعدة.
كان الفرنك السويسري ثابتا مقابل اليورو مع ارتفاع اليورو / فرنك بنسبة 0.02٪ ، ليسجل 1.2011.
وكانت الأسواق تتطلع أيضا لاجتماع قادة مجموعة ال 20، المستمر يومنين من المقرر أن تبدأ في
بلغ الدولار / فرنك 0.9423 خلال التعاملات الصباحية الأوروبية في وقت متأخر، ادنى سعر لهذا لزوج أدنى مستوى منذ 22 من مايو، و تماسك الزوج عند 0.9492، متراجعا بنسبة 0.11٪.
كان المرجح أن يجد الزوج الدعم عند 0.9412، ادنى سعر منذ 16 ايار والمقاومة عند 0.9573 اعلى سعر منذ 14 يونيو حزيران.
وارتفعت العقود الآجلة للنحاس بعد فوز الأحزاب السياسية الداعمة لخطة الانقاذ في الانتخابات حيث ستبدأ تشكيل الحكومة يوم الاثنين، بعد حصولهم على اصوات اكثر من اليساريين المتشددين حيث قلت فرصة خروج هذا البلد المثقل بالديون من منطقة اليوروز
دعا زعيم حزب المحافظين الديمقراطيين انطونيس ساماراس للحصول على دعم واسع بعد فوزه في الانتخابات يوم الاحد على حزب سيرزا الراديكالي، الذي كان قد هدد بالغاء صفقة المساعدات لحمامية المقرضين في البلاد.
وكانت المكاسب محدوددة، مع ازدياد المخاوف بشأن التعامل مع أزمة اليونان المالية في حين استمرت الانظار بالتوجه الى المانيا في احتمالية لتقديم تنازلات بشأن القيود القاسية المفروضة على ميزانية أثينا.
وارتفع العائد على السندات الاسبانية ذات 10 سنوات الاسبانية لمدة أسبوع لاعلى مستوى فمنذ نشؤء اليورو. وجاء الارتفاع في تكاليف الاقتراض على الرغم من الجهود المبذولة لعزل مدريد من آثار أزمة الديون السيادية المستمرة من خلال الموافقة على حزمة مساعدات بقيمة 100 مليار يورو للبنوك الإسبانية.
وأصبحت إسبانيا الدولة الرابعة في منطقة اليورو التي تسعى للإنقاذ هذا الاسبوع. بعض المستثمرين يخشون من أنها ليست سوى مسألة وقت قبل تصبح إيطاليا البلد المقبل الذي يحتاد لمساعدة.
كان الفرنك السويسري ثابتا مقابل اليورو مع ارتفاع اليورو / فرنك بنسبة 0.02٪ ، ليسجل 1.2011.
وكانت الأسواق تتطلع أيضا لاجتماع قادة مجموعة ال 20، المستمر يومنين من المقرر أن تبدأ في