Investing.com- تراجع الدولار الامريكي الى أدنى مستوى في أربعة أسابيع مقابل الفرنك السويسري يوم الجمعة، كما تحسنت معنويات السوق بعد الإعلان عن البيانات الاقتصادية المشجعة الألمانية ووسط آمال لإحراز تقدم في صفقة المساعدات المالية لليونان .
بلغ الدولار / الفرنك 0.9265 يوم الجمعة، ادنى سعر للزوج منذ 23اكتوبر تشرين الاول ؛ استقر. الزوج بعدها عند 0.9277 عند اغلاق التداول يوم الجمعة، متراجعا بنسبة 1.84٪
الزوج على الأرجح سيجد الدعم عند 0.9258، وهو أدنى سعر من 23 أكتوبر والمقاومة عند 0.9357، اعلى سعر يوم الجمعة.
تحسنت معنويات السوق بعد ان ذكرت اليونان ان صندوق النقد الدولي قد خفف ديونه لعدة القطاعات المستهدفة للبلد، مما يدل على ان المقرضين كانو اقرب للتوصل لاتفاق للحصول على الشريحة المقبلة.
ومع ذلك، حذرت مصادر أخرى تشارك في المحادثات ان فجو ة التمويل كانت أكبر بكثير من الذي اقترحته اليونان.
انتهت المحادثات بين وزراء المالية وصندوق النقد الدولي دون التوصل الى اتفاق يوم الثلاثاء، وسط خلافات بشأن أفضل السبل للحد من ديون البلاد والوصول بها الاستقرار..
كما عزز ثقة المستثمرين بعد ان ذكر المعهد الألماني للبحوث الاقتصادية في وقت سابق ان مؤشره لثقة الشركات تحسن إلى 101.4 في نوفمبر تشرين الثاني من قراءة من 100.0 في الشهر السابق، بينما كانت التوقعات لانخفاض إلى 99.5.
انهى الجنيه الاسبوع مرتفعا على مدى ثلاثة اسابيع مقابل الدولار، بعد محضر اجتماع بنك انجلترا اشهر نوفمبر الذي انتشر في وقت سابق من الاسبوع والذي اظهر انقسام صناع القرار حول موضوع عمل المزيد من التيسير النقدي.
وفي الوقت نفسه، استعاد الين قوته مقابل الدولار يوم الجمعة، لكنه ظل على مقربة من أدنى مستوى في سبعة أشهر وسط توقعات مستمرة ان الانتخابات المقبلة في 16 ديسمبر ستؤدي إلى تزايد الضغوط السياسية على بنك اليابان لتنفيذ تدابير صارمة من اجراءات التخفيف النقدي
أنهى الدولار الأسبوع عند أدنى مستوى منذ نوفمبر تشرين الثاني مقابل نظرائه الاسترالي والنيوزيلندي و الكندي
وأظهرت بيانات رسمية أن أسعار تصخم المستهلكين في كندا والتي تستثني البنود الثمانية الأكثر تقلبا، ارتفعت بنسبة 0.3٪ في شهر أكتوبر، وذلك تمشيا مع التوقعات، بعد الارتفاع بنسبة 0.2٪ في الشهر السابق.
ارتفع تضخم أسعار المستهلكين بنسبة 0.2٪ الشهر الماضي، كما هو متوقع، بعد زيادة بنسبة 0.2٪ في سبتمبر.
في الأسبوع يترقب المشاركين في السوق اجتماع يوم الاثنين لمجموعة وزراء مالية اليورو لمناقشة إطلاق دفعة المساعدات المقبلة من اليونان
يترقب المشاركين في السوق التطورات المحيطة في الهاوية المالية في الولايات المتحدة، والتي وصلت الى 600 مليار دولار من زيادة الضرائب وخفض الانفاق التلقائي الذي منت المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في 1 يناير.
هناك مخاوف من أن اقتصاد الولايات المتحدة سيعود إلى حالة من الركود، ما لم يقوم الكونغرس والبيت الابيض بإيجاد حل وسط في الأسابيع السبعة المتبقية قبل الموعد النهائي 1 يناير.
وبالإضافة إلى ذلك، ستقوم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بنشر بيانات على النمو الاقتصادي للربع الثالث ، وسط مخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية العالمية.
قبل الاسبوع المقبل، جمعت Investing.com قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها من الاحداث التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 26 نوفمبر
سيقوم بنك اليابان هوبنشر محضر اجتماع السياسة النقدية، والذي يحتوي على معلومات هامة عن الأوضاع الاقتصادية الحالية والمستقبلية من وجهة نظر البنك. وبالإضافة إلى ذلك، سيقوم محافظ البنك الياباني ماساكي شيراكاوا بالحديث في حفل أقيم في ناغويا.
في أوروبا ستقوم ألمانيا بنشر تقرير عن مناخ المستهلك جي إف كي في، في حين ستقوم سويسرا بنشر البيانات الفصلية الرسمية على مستوى العمل.
في وقت لاحق من نفس اليوم، ستقوم نيوزيلندا بنشر بيانات رسمية عن الميزان التجاري، الفرق بين قيمة السلع المصدرة والمستوردة والخدمات.
الثلاثاء 27 نوفمبر
سيقوم البنك الاحتياطي النيوزيلندي بنشر البيانات على توقعات التضخم.
ستقوم سويسرا بنشر مؤشر من المؤشرات الاقتصادية الرائدة، التي تهدف إلى التنبؤ بالاتجاه المستقبلي للاقتصاد.
في مكان آخر، ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات عن اجمالي الناتج المحلي الاجمالي للربع الثالث يلها تقريرا أوليا عن الاستثمار في الأعمال التجارية، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
وفي الوقت نفسه، ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية عن طلبيات السلع المعمرة، وهو مؤشر رئيسي للإنتاج، فضلا عن بيانات الصناعة على التضخم في أسعار المنازل، وهو مؤشر مهم على الطلب في قطاع الإسكان.
وبالإضافة إلى ذلك، سيقوم مجلس المؤتمر بنشر بيانات عن ثقة المستهلكين في الولايات المتحدة، في حين سيقوم رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي بن برنانكي بتقديم الملاحظات الموجزة حول التحديات التي تواجه بنك الاحتياطي الفيدرالي، في واشنطن العاصمة
الاربعاء 28 نوفمبر
سقتوم أستراليا بنشر بيانات رسمية عن أعمال البناء القيام به، وهو مقياس مهم لصناعة البناء والتشييد.
في منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات أولية عن التضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية عن مبيعات المنازل الجديدة، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فضلا عن بيانات حكومية عن مخزونات النفط الخام. في وقت لاحق الأربعاء، سيقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بنشر كتابه البيج.
الخميس 29 نوفمبر
ستقوم اليابان بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة، وهو المقياس الرئيسي للانفاق المستهلكين الذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي العام.
في مكان آخر، ستقوم نيوزيلندا بنشر تقريرا عن الثقة في الأعمال التجارية، في حين ستقوم استراليا بنشر بيانات رسمية عن نفقات رأس المال الخاص، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
في أوروبا، ستقوم سويسرا بنشر بيانات رسمية عن الناتج المحلي في الربع الثالث، وهو أوسع مقياس للنشاط الاقتصادي ومقياس أساسي لصحة الاقتصاد.
وفي الوقت نفسه، سيتم نشر البيانات الرسمية حول معدل التغير في البطالة الألمانية. بشكل منفصل، ستقوم إيطاليا بعمل مزاد السندات الحكومية لمدة عشر سنوات .
في المملكة المتحدة، سيقوم محافظ بنك إنجلترا ميرفين كينج بالحديث قبل صدور تقرير للبنك المركزي الاستقرار المالي. ومن المقرر أيضا ان يقوم بنك إنجلترا بنشر تقرير عن صافي الإقراض للأفراد.
في وقت لاحق من اليوم، ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات منقحة عن الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث، وكذلك بيانات عن مبيعات المنازل المعلقة ومطالبات البطالة الأولية.
ايضا الخميس، ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية حول الحساب الجاري، فضلا عن بيانات حكومية عن التضخم في أسعار المواد الخام، وهو مؤشر رئيسي للتضخم المستهلك.
الجمعة 30 نوفمبر
ستقوم اليابان بنشر بيانات رسمية عن انفاق الاسر، وكذلك تقريرا أوليا عن الإنتاج الصناعي. ومن المتوقع أيضا أن ينتج البلد بيانات عن معدل البطالة والتضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل.
ستقوم أستراليا بنشر بيانات رسمية عن ائتمان القطاع الخاص.
ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات أولية عن التضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل، وكذلك بيانات عن معدل البطالة في دول الاتحاد.
وبالإضافة إلى ذلك، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات حكومية حول مبيعات التجزئة، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، في حين ستقوم فرنسا بنشر تقرير عن انفاق المستهلكين.
في أماكن أخرى في أوروبا، ستقوم سويسرا بنشر البارومتر الاقتصادي ;كي او اف، والتي تهدف إلى التنبؤ بالاتجاه المستقبلي للاقتصاد.
وقت لاحق اليوم، ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات الحكومة حول الدخل الشخصي والإنفاق الشخصي والتضخم الأساسي المستهلك. كما ستقوم الولايات المتحدة ايضا ستقوم بنشر بيانات رسمية عن النشاط التصنيعي في شيكاغو.
ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن نمو الناتج المحلي الإجمالي الشهري، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
بلغ الدولار / الفرنك 0.9265 يوم الجمعة، ادنى سعر للزوج منذ 23اكتوبر تشرين الاول ؛ استقر. الزوج بعدها عند 0.9277 عند اغلاق التداول يوم الجمعة، متراجعا بنسبة 1.84٪
الزوج على الأرجح سيجد الدعم عند 0.9258، وهو أدنى سعر من 23 أكتوبر والمقاومة عند 0.9357، اعلى سعر يوم الجمعة.
تحسنت معنويات السوق بعد ان ذكرت اليونان ان صندوق النقد الدولي قد خفف ديونه لعدة القطاعات المستهدفة للبلد، مما يدل على ان المقرضين كانو اقرب للتوصل لاتفاق للحصول على الشريحة المقبلة.
ومع ذلك، حذرت مصادر أخرى تشارك في المحادثات ان فجو ة التمويل كانت أكبر بكثير من الذي اقترحته اليونان.
انتهت المحادثات بين وزراء المالية وصندوق النقد الدولي دون التوصل الى اتفاق يوم الثلاثاء، وسط خلافات بشأن أفضل السبل للحد من ديون البلاد والوصول بها الاستقرار..
كما عزز ثقة المستثمرين بعد ان ذكر المعهد الألماني للبحوث الاقتصادية في وقت سابق ان مؤشره لثقة الشركات تحسن إلى 101.4 في نوفمبر تشرين الثاني من قراءة من 100.0 في الشهر السابق، بينما كانت التوقعات لانخفاض إلى 99.5.
انهى الجنيه الاسبوع مرتفعا على مدى ثلاثة اسابيع مقابل الدولار، بعد محضر اجتماع بنك انجلترا اشهر نوفمبر الذي انتشر في وقت سابق من الاسبوع والذي اظهر انقسام صناع القرار حول موضوع عمل المزيد من التيسير النقدي.
وفي الوقت نفسه، استعاد الين قوته مقابل الدولار يوم الجمعة، لكنه ظل على مقربة من أدنى مستوى في سبعة أشهر وسط توقعات مستمرة ان الانتخابات المقبلة في 16 ديسمبر ستؤدي إلى تزايد الضغوط السياسية على بنك اليابان لتنفيذ تدابير صارمة من اجراءات التخفيف النقدي
أنهى الدولار الأسبوع عند أدنى مستوى منذ نوفمبر تشرين الثاني مقابل نظرائه الاسترالي والنيوزيلندي و الكندي
وأظهرت بيانات رسمية أن أسعار تصخم المستهلكين في كندا والتي تستثني البنود الثمانية الأكثر تقلبا، ارتفعت بنسبة 0.3٪ في شهر أكتوبر، وذلك تمشيا مع التوقعات، بعد الارتفاع بنسبة 0.2٪ في الشهر السابق.
ارتفع تضخم أسعار المستهلكين بنسبة 0.2٪ الشهر الماضي، كما هو متوقع، بعد زيادة بنسبة 0.2٪ في سبتمبر.
في الأسبوع يترقب المشاركين في السوق اجتماع يوم الاثنين لمجموعة وزراء مالية اليورو لمناقشة إطلاق دفعة المساعدات المقبلة من اليونان
يترقب المشاركين في السوق التطورات المحيطة في الهاوية المالية في الولايات المتحدة، والتي وصلت الى 600 مليار دولار من زيادة الضرائب وخفض الانفاق التلقائي الذي منت المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في 1 يناير.
هناك مخاوف من أن اقتصاد الولايات المتحدة سيعود إلى حالة من الركود، ما لم يقوم الكونغرس والبيت الابيض بإيجاد حل وسط في الأسابيع السبعة المتبقية قبل الموعد النهائي 1 يناير.
وبالإضافة إلى ذلك، ستقوم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بنشر بيانات على النمو الاقتصادي للربع الثالث ، وسط مخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية العالمية.
قبل الاسبوع المقبل، جمعت Investing.com قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها من الاحداث التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 26 نوفمبر
سيقوم بنك اليابان هوبنشر محضر اجتماع السياسة النقدية، والذي يحتوي على معلومات هامة عن الأوضاع الاقتصادية الحالية والمستقبلية من وجهة نظر البنك. وبالإضافة إلى ذلك، سيقوم محافظ البنك الياباني ماساكي شيراكاوا بالحديث في حفل أقيم في ناغويا.
في أوروبا ستقوم ألمانيا بنشر تقرير عن مناخ المستهلك جي إف كي في، في حين ستقوم سويسرا بنشر البيانات الفصلية الرسمية على مستوى العمل.
في وقت لاحق من نفس اليوم، ستقوم نيوزيلندا بنشر بيانات رسمية عن الميزان التجاري، الفرق بين قيمة السلع المصدرة والمستوردة والخدمات.
الثلاثاء 27 نوفمبر
سيقوم البنك الاحتياطي النيوزيلندي بنشر البيانات على توقعات التضخم.
ستقوم سويسرا بنشر مؤشر من المؤشرات الاقتصادية الرائدة، التي تهدف إلى التنبؤ بالاتجاه المستقبلي للاقتصاد.
في مكان آخر، ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات عن اجمالي الناتج المحلي الاجمالي للربع الثالث يلها تقريرا أوليا عن الاستثمار في الأعمال التجارية، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
وفي الوقت نفسه، ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية عن طلبيات السلع المعمرة، وهو مؤشر رئيسي للإنتاج، فضلا عن بيانات الصناعة على التضخم في أسعار المنازل، وهو مؤشر مهم على الطلب في قطاع الإسكان.
وبالإضافة إلى ذلك، سيقوم مجلس المؤتمر بنشر بيانات عن ثقة المستهلكين في الولايات المتحدة، في حين سيقوم رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي بن برنانكي بتقديم الملاحظات الموجزة حول التحديات التي تواجه بنك الاحتياطي الفيدرالي، في واشنطن العاصمة
الاربعاء 28 نوفمبر
سقتوم أستراليا بنشر بيانات رسمية عن أعمال البناء القيام به، وهو مقياس مهم لصناعة البناء والتشييد.
في منطقة اليورو، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات أولية عن التضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية عن مبيعات المنازل الجديدة، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فضلا عن بيانات حكومية عن مخزونات النفط الخام. في وقت لاحق الأربعاء، سيقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بنشر كتابه البيج.
الخميس 29 نوفمبر
ستقوم اليابان بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة، وهو المقياس الرئيسي للانفاق المستهلكين الذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي العام.
في مكان آخر، ستقوم نيوزيلندا بنشر تقريرا عن الثقة في الأعمال التجارية، في حين ستقوم استراليا بنشر بيانات رسمية عن نفقات رأس المال الخاص، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
في أوروبا، ستقوم سويسرا بنشر بيانات رسمية عن الناتج المحلي في الربع الثالث، وهو أوسع مقياس للنشاط الاقتصادي ومقياس أساسي لصحة الاقتصاد.
وفي الوقت نفسه، سيتم نشر البيانات الرسمية حول معدل التغير في البطالة الألمانية. بشكل منفصل، ستقوم إيطاليا بعمل مزاد السندات الحكومية لمدة عشر سنوات .
في المملكة المتحدة، سيقوم محافظ بنك إنجلترا ميرفين كينج بالحديث قبل صدور تقرير للبنك المركزي الاستقرار المالي. ومن المقرر أيضا ان يقوم بنك إنجلترا بنشر تقرير عن صافي الإقراض للأفراد.
في وقت لاحق من اليوم، ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات منقحة عن الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث، وكذلك بيانات عن مبيعات المنازل المعلقة ومطالبات البطالة الأولية.
ايضا الخميس، ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية حول الحساب الجاري، فضلا عن بيانات حكومية عن التضخم في أسعار المواد الخام، وهو مؤشر رئيسي للتضخم المستهلك.
الجمعة 30 نوفمبر
ستقوم اليابان بنشر بيانات رسمية عن انفاق الاسر، وكذلك تقريرا أوليا عن الإنتاج الصناعي. ومن المتوقع أيضا أن ينتج البلد بيانات عن معدل البطالة والتضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل.
ستقوم أستراليا بنشر بيانات رسمية عن ائتمان القطاع الخاص.
ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات أولية عن التضخم في أسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم الشامل، وكذلك بيانات عن معدل البطالة في دول الاتحاد.
وبالإضافة إلى ذلك، ستقوم ألمانيا بنشر بيانات حكومية حول مبيعات التجزئة، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، في حين ستقوم فرنسا بنشر تقرير عن انفاق المستهلكين.
في أماكن أخرى في أوروبا، ستقوم سويسرا بنشر البارومتر الاقتصادي ;كي او اف، والتي تهدف إلى التنبؤ بالاتجاه المستقبلي للاقتصاد.
وقت لاحق اليوم، ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات الحكومة حول الدخل الشخصي والإنفاق الشخصي والتضخم الأساسي المستهلك. كما ستقوم الولايات المتحدة ايضا ستقوم بنشر بيانات رسمية عن النشاط التصنيعي في شيكاغو.
ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن نمو الناتج المحلي الإجمالي الشهري، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.