Investing.com- ارتفع الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الامريكي اليوم الخميس، ولكن المكاسب كانت محدودة مع ازدياد المخاوف بشأن آفاق الانتعاش في الاقتصاد البريطاني مما قلل طلب المستثمرين على الجنيه الاسترليني.
بلغ الباوند / الدولار 1.6026 خلال التعاملات الاوروبية صباح اليوم، اعلى سعر للدورة وبعد ذلك تماسك الزوج عند 1.6020 و ارتفع السهم بنسبة تصل 0.09٪.
الباوند على الأرجح سيجد الدعم عند 1.5974، ادنى سعر يوم الأربعاء وأدنى ىسعر في سبعة أسابيع والمقاومه عند 1.6079، اعلى سعر الأربعاء.
خرج الاقتصاد البريطاني من الركود في الربع الثالث من عام 2012 بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية الأخيرة الضعيفة، بما في ذلك صدمة الركود في قطاع الخدمات في ديسمبر كانون الاول، لاتي غذت المخاوف بشأن ركود ثلاثي.
في وقت سابق من الأسبوع خفض البنك الدولي توقعاته للنمو في المملكة المتحدة هذا العام، قائلا ان الاقتصاد سينمو بنسبة 1.1٪ في عام 2013، أي أقل بكثير توقعات يونيو حزيران للنمو 1.6٪.
كما تعرضت المشاعر على الجنيه الاسترليني بعد الضغوط السياسية التي شنت على رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون لإعادة التفاوض على عضوية الاتحاد الأوروبي من العناصر في البلاد، قبل خطاب يوم الجمعة والذي سيوضح خطط لتغيير علاقة بريطانيا مع أوروبا.
ضرب الجنيه أدنى مستوى في تسعة أشهر مقابل اليورو، مع ارتفاع اليورو / الباوند بنسبة 0.49٪ ليسجل 0.8342.
تحسنت المشاعر على العملة الموحدة في وقت سابق من الجلسة بعد ان ذكر عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي ايوالد نوفوتني أن الوضع في منطقة اليورو قد استقر وأشار إلى ان البنك ليس مهتما بمكاسب اليورو في الآونة الأخيرة.
في مكان آخر، أصدر صندوق النقد الدولي بإستلام الدفعة القادمة لليونان من مساعدات الإنقاذ بين عشية وضحاها، وتجنب التخلف عن السداد.
في وقت لاحق اليوم،
ستقوم الولايات المتحدة لإنتاج بيانات رسمية عن تصاريح البناء وبدء المساكن، بالإضافة إلى التقرير الحكومي الاسبوعي عن مطالبات البطالة الأولية وبيانات عن نشاط الصناعات التحويلية في فيلادلفيا.
بلغ الباوند / الدولار 1.6026 خلال التعاملات الاوروبية صباح اليوم، اعلى سعر للدورة وبعد ذلك تماسك الزوج عند 1.6020 و ارتفع السهم بنسبة تصل 0.09٪.
الباوند على الأرجح سيجد الدعم عند 1.5974، ادنى سعر يوم الأربعاء وأدنى ىسعر في سبعة أسابيع والمقاومه عند 1.6079، اعلى سعر الأربعاء.
خرج الاقتصاد البريطاني من الركود في الربع الثالث من عام 2012 بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية الأخيرة الضعيفة، بما في ذلك صدمة الركود في قطاع الخدمات في ديسمبر كانون الاول، لاتي غذت المخاوف بشأن ركود ثلاثي.
في وقت سابق من الأسبوع خفض البنك الدولي توقعاته للنمو في المملكة المتحدة هذا العام، قائلا ان الاقتصاد سينمو بنسبة 1.1٪ في عام 2013، أي أقل بكثير توقعات يونيو حزيران للنمو 1.6٪.
كما تعرضت المشاعر على الجنيه الاسترليني بعد الضغوط السياسية التي شنت على رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون لإعادة التفاوض على عضوية الاتحاد الأوروبي من العناصر في البلاد، قبل خطاب يوم الجمعة والذي سيوضح خطط لتغيير علاقة بريطانيا مع أوروبا.
ضرب الجنيه أدنى مستوى في تسعة أشهر مقابل اليورو، مع ارتفاع اليورو / الباوند بنسبة 0.49٪ ليسجل 0.8342.
تحسنت المشاعر على العملة الموحدة في وقت سابق من الجلسة بعد ان ذكر عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي ايوالد نوفوتني أن الوضع في منطقة اليورو قد استقر وأشار إلى ان البنك ليس مهتما بمكاسب اليورو في الآونة الأخيرة.
في مكان آخر، أصدر صندوق النقد الدولي بإستلام الدفعة القادمة لليونان من مساعدات الإنقاذ بين عشية وضحاها، وتجنب التخلف عن السداد.
في وقت لاحق اليوم،
ستقوم الولايات المتحدة لإنتاج بيانات رسمية عن تصاريح البناء وبدء المساكن، بالإضافة إلى التقرير الحكومي الاسبوعي عن مطالبات البطالة الأولية وبيانات عن نشاط الصناعات التحويلية في فيلادلفيا.