Investing.com - إرتفعت معظم الأسهم الآسيوية اليوم الخميس بعد البيانات المتفائلة من قطاع الاسكان الأمريكي وبعد أن حققت استراليا فائضاً تجارياً لأول مرة في سنة ، وبينما ينتظر المستثمرون تقريرا هاماً عن قطاع العمالة الامريكي.
وبعد موجة الصعود في وول ستريت يوم الاربعاء إرتفع مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 1.93 ٪ ، وفي هونج كونج إرتفع مؤشر هانغ سنغ بنسبة 1.75 ٪.
وفي استراليا إرتفع مؤشر (ستاندرد اند بورز/ إيه إس إكس 200) بنسبة 2.4 ٪ بعد أن قال المكتب الاسترالي للاحصاءات أن الميزان التجاري المعدل موسمياً للبلاد قد سجل فائض مقداره 0.13 بليون دولار أسترالي في نيسان / ابريل ، وذلك بعد أن سجل عجزاً بمقدار 2.04 مليار في آذار / مارس ، وهو الرقم الذي تم تخفيضه من الإصدار الأصلي 2.08 بليون.
وكان الاقتصاديون يتوقعون عجزا بمقدار 0.62 بليون في الشهر المذكور.
وفي الوقت نفسه ، قفز مؤشر نيكي 225 الياباني بقوة وبنسبة 3.24 ٪ بعد أن دعمته أسهم شركات التصدير، التي تفائلت بضعف الين.
ولكن مؤشر شانغهاى المركب خالف هذا الاتجاه ، وإنزلق بنسبة 0.75 ٪.
وأظهرت بيانات صناعية أن مبيعات المنازل المعلقة في الولايات المتحدة قد إرتفعت في نيسان / أبريل بأكثر من المتوقع، وإلى أعلى مستوى لها في 6 أشهر، مما أدى إلى التفاؤل بأن الانتعاش الاقتصادي لأكبر اقتصاد في العالم قد بدأ يكتسب القوة.
ومن بين الاسهم التي لفتت الإنتباه ، أسهم شركة (كانون) التي إرتفعت بنسبة 3.35 ٪ وبعد ان عزز ضعف الين من توقعات الأرباح لأكبر شركة في العالم لصناعة الكاميرات الرقمية.
وكانت توقعات الأسواق الأوروبية أيضا متفائلة: فأشار مؤشر كاك 40 الفرنسي للعقود الآجلة إلى مكاسب بقيمة 2.14 ٪ ، وفي ألمانيا إرتفع مؤشر داكس بنسبة 1.61 ٪ ، كما ارتفع مؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 2.21 ٪ ، وفي بريطانيا إرتفع مؤشر فاينانشال تايمز 100 بنسبة 1.74 ٪.
في وقت لاحق اليوم ، ستنشر شركة معالجة المعلومات الإقتصادية (أي دي بي) تقريرها الشهري المنتظر بخصوص العمالة في القطاع الخاص الأميركي. ومن المقرر أيضا أن تعل وزارة العمل الأميركية عن بيانات طلبات إعانة البطالة الأولية ، والتي تشكل مؤشرا هاما للصحة الاقتصادية العامة.
وبعد موجة الصعود في وول ستريت يوم الاربعاء إرتفع مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 1.93 ٪ ، وفي هونج كونج إرتفع مؤشر هانغ سنغ بنسبة 1.75 ٪.
وفي استراليا إرتفع مؤشر (ستاندرد اند بورز/ إيه إس إكس 200) بنسبة 2.4 ٪ بعد أن قال المكتب الاسترالي للاحصاءات أن الميزان التجاري المعدل موسمياً للبلاد قد سجل فائض مقداره 0.13 بليون دولار أسترالي في نيسان / ابريل ، وذلك بعد أن سجل عجزاً بمقدار 2.04 مليار في آذار / مارس ، وهو الرقم الذي تم تخفيضه من الإصدار الأصلي 2.08 بليون.
وكان الاقتصاديون يتوقعون عجزا بمقدار 0.62 بليون في الشهر المذكور.
وفي الوقت نفسه ، قفز مؤشر نيكي 225 الياباني بقوة وبنسبة 3.24 ٪ بعد أن دعمته أسهم شركات التصدير، التي تفائلت بضعف الين.
ولكن مؤشر شانغهاى المركب خالف هذا الاتجاه ، وإنزلق بنسبة 0.75 ٪.
وأظهرت بيانات صناعية أن مبيعات المنازل المعلقة في الولايات المتحدة قد إرتفعت في نيسان / أبريل بأكثر من المتوقع، وإلى أعلى مستوى لها في 6 أشهر، مما أدى إلى التفاؤل بأن الانتعاش الاقتصادي لأكبر اقتصاد في العالم قد بدأ يكتسب القوة.
ومن بين الاسهم التي لفتت الإنتباه ، أسهم شركة (كانون) التي إرتفعت بنسبة 3.35 ٪ وبعد ان عزز ضعف الين من توقعات الأرباح لأكبر شركة في العالم لصناعة الكاميرات الرقمية.
وكانت توقعات الأسواق الأوروبية أيضا متفائلة: فأشار مؤشر كاك 40 الفرنسي للعقود الآجلة إلى مكاسب بقيمة 2.14 ٪ ، وفي ألمانيا إرتفع مؤشر داكس بنسبة 1.61 ٪ ، كما ارتفع مؤشر يورو ستوكس 50 بنسبة 2.21 ٪ ، وفي بريطانيا إرتفع مؤشر فاينانشال تايمز 100 بنسبة 1.74 ٪.
في وقت لاحق اليوم ، ستنشر شركة معالجة المعلومات الإقتصادية (أي دي بي) تقريرها الشهري المنتظر بخصوص العمالة في القطاع الخاص الأميركي. ومن المقرر أيضا أن تعل وزارة العمل الأميركية عن بيانات طلبات إعانة البطالة الأولية ، والتي تشكل مؤشرا هاما للصحة الاقتصادية العامة.