فوريكس برزو – ارتفع الدولار الامريكي مقابل الفرنك السويسري اليوم الاثنين، مرتفعا إلى اعلى مستوياته اليومية في ظل المخاوف المستمرة من قضايا الديون السيادية في المنطقة الاوروبية مما حفز الطلب على الملاذ الآمن.
بلغ الدولار/فرنك 0.8758 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية، الارتفاع اليومي، استقر الزوج بعدها على 0.8830 مرتفعا بنسبة 0.61%
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.8746 انخفاض الجمعة الادنى خلال ثمانية ايام والمقاومة على 0.8937 ارتفاع 16 مايو-ايار.
يوم الاحد، خسر الحزب الاشتراكي الاسباني الحاكم للمحافظين في الانتخابات المحلية والاقليمية، مما اثار المخاوف حول كيفية معالجة مشاكل البلاد لديونها.
جاءت هذه النتائج بعد ان خفضت وكالة فيتش تصنيف الديون اليونانية بثلاث نقاط، قائلة انه سيتم النظر في اعادة الهيكلة الافتراضية الخفيفة للديون في البلاد من قبل صانعي السياسة الاوروبية. في حين ستاندرد اند بورز ايضا خفضت توقعاتها للديون الايطالية من مستقر إلى سالب يوم السبت.
في الوقت نفسه، ارتفع الفرنك إلى اعلى رقم قياسي له على الاطلاق امام اليورو، حيث انخفض اليورو/فرنك بنسبة 0.50% مسجلا 1.2361
يوم الجمعة، قال مسؤول بارز من البنك الوطني السويسري بأن الاقتصاد من الممكن ان يبقى بطيئا وبأن يؤثر الفرنك على الصادرات. وقد اوقف البنك مسألة تشديد السياسة النقدية، وترك اسعار الفائدة عند مستويات قياسية منخفضة منذ مارس-آذار 2009، خوفا من تفاقم الضغط على الفرنك.
بلغ الدولار/فرنك 0.8758 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية، الارتفاع اليومي، استقر الزوج بعدها على 0.8830 مرتفعا بنسبة 0.61%
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.8746 انخفاض الجمعة الادنى خلال ثمانية ايام والمقاومة على 0.8937 ارتفاع 16 مايو-ايار.
يوم الاحد، خسر الحزب الاشتراكي الاسباني الحاكم للمحافظين في الانتخابات المحلية والاقليمية، مما اثار المخاوف حول كيفية معالجة مشاكل البلاد لديونها.
جاءت هذه النتائج بعد ان خفضت وكالة فيتش تصنيف الديون اليونانية بثلاث نقاط، قائلة انه سيتم النظر في اعادة الهيكلة الافتراضية الخفيفة للديون في البلاد من قبل صانعي السياسة الاوروبية. في حين ستاندرد اند بورز ايضا خفضت توقعاتها للديون الايطالية من مستقر إلى سالب يوم السبت.
في الوقت نفسه، ارتفع الفرنك إلى اعلى رقم قياسي له على الاطلاق امام اليورو، حيث انخفض اليورو/فرنك بنسبة 0.50% مسجلا 1.2361
يوم الجمعة، قال مسؤول بارز من البنك الوطني السويسري بأن الاقتصاد من الممكن ان يبقى بطيئا وبأن يؤثر الفرنك على الصادرات. وقد اوقف البنك مسألة تشديد السياسة النقدية، وترك اسعار الفائدة عند مستويات قياسية منخفضة منذ مارس-آذار 2009، خوفا من تفاقم الضغط على الفرنك.