Investing.com – سقط الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الامريكي اليوم الاربعاء ، وتراجع لما دون علامة 1.48 ، وأنهى الحركة الصاعدة التي إستمرت في اليومين الأخيرين، على الرغم من صدور بيانات جيدة في المملكة المتحدة بشأن مطالبات التعويض عن البطالة ومعدل البطالة.
وبلغ الباوند / دولار بنسبة 1.4783 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية ، وتراجع بنسبة 0.15 ٪ ، بعد سقوطه من أعلى سعر له خلال اليوم 1.4822.
وكان من المرجح أن يجد (الكيبل) المقاومة عند أعلى سعر ليوم 12 آيار/مايو 1.5045 ، والدعم عند أدنى سعر ليوم الثلاثاء 1.4682.
وفى وقت سابق من اليوم ، أظهرت بيانات رسمية أن عدد البريطانيين الذين تقدموا بطلبات للحصول على إعانات البطالة قد إنخفض بمعدل أسرع من المتوقع في أيار / مايو.
وقالت وكالة الإحصاءات البيريطانية الرسمية أن عدد المتقدمين بمثل هذه المطالبات قد انخفض بمقدار 30.9 ألف خلال شهر ، بعد انخفاض بنسبة 32.0 ألف في نيسان / أبريل ، وهو الرقم الذي تم تعديله صعودا من 27.1.
وكان الاقتصاديون يتوقعون انخفاض بمقدار 25.3.
ولكن الجنيه الاسترليني إرتفع مقابل الين اليوم الاربعاء ، مع صعود الباوند / ين بنسبة 0.16 ٪ ليصل إلى 135.6.
ومن ناحية اخرى ، تعهد الرئيس الأميركي باراك أوباما يوم أمس الثلاثاء بجعل "بي بي تدفع" ليس فقط المليارات من الدولارات المطلوبة لتنظيف خليج المكسيك ، ولكن أيضا لأاستعادة اقتصاد المنطقة المنكوبة.
وبلغ الباوند / دولار بنسبة 1.4783 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية ، وتراجع بنسبة 0.15 ٪ ، بعد سقوطه من أعلى سعر له خلال اليوم 1.4822.
وكان من المرجح أن يجد (الكيبل) المقاومة عند أعلى سعر ليوم 12 آيار/مايو 1.5045 ، والدعم عند أدنى سعر ليوم الثلاثاء 1.4682.
وفى وقت سابق من اليوم ، أظهرت بيانات رسمية أن عدد البريطانيين الذين تقدموا بطلبات للحصول على إعانات البطالة قد إنخفض بمعدل أسرع من المتوقع في أيار / مايو.
وقالت وكالة الإحصاءات البيريطانية الرسمية أن عدد المتقدمين بمثل هذه المطالبات قد انخفض بمقدار 30.9 ألف خلال شهر ، بعد انخفاض بنسبة 32.0 ألف في نيسان / أبريل ، وهو الرقم الذي تم تعديله صعودا من 27.1.
وكان الاقتصاديون يتوقعون انخفاض بمقدار 25.3.
ولكن الجنيه الاسترليني إرتفع مقابل الين اليوم الاربعاء ، مع صعود الباوند / ين بنسبة 0.16 ٪ ليصل إلى 135.6.
ومن ناحية اخرى ، تعهد الرئيس الأميركي باراك أوباما يوم أمس الثلاثاء بجعل "بي بي تدفع" ليس فقط المليارات من الدولارات المطلوبة لتنظيف خليج المكسيك ، ولكن أيضا لأاستعادة اقتصاد المنطقة المنكوبة.