Investing.com - إرتفع الجنيه في مواجهة الدولار الامريكي يوم الاثنين، التداول على مقربة من أعلى مستوى في ثلاثة أيام وأفضل مما كان متوقعا البيانات الاقتصادية اليابانية ساعدت على تخفيف المخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية العالمية.
فلقد بلغ الباوند/دولار 1.6307 خلال التعاملات الاوروبية المبكرة، وهو أعلى سعر له اليوم ؛ وفي وقت لاحق تماسك الزوج عند 1.6301، محققاً مكاسب بنسبة 0.13 ٪.
وكان من المرجح أن يجد (الكيبل) الدعم عند أدنى سعر ليوم الجمعة الماضي 1.6165، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 9 آب/أغسطس 1.6409، وارتفاع في 9 أغسطس.
وأظهرت البيانات الاولية التي صدرت في وقت سابق اليوم أن الاقتصاد الياباني أقل من المتوقع في الربع الثاني، مما يشير إلى أن البلاد تتعافى من كارثة زلزال آذار/ مارس الماضي بمعدل أسرع مما كان متوقعا.
فلقد أظهرت البيانات الاولية التي صدرت في وقت سابق اليوم ان اقتصاد اليابان انكمش بنسبة 0.3 ٪ على أساس فصلي في الربع الثاني ، و 1.3 ٪ على أساس سنوي.
وكان المحللون يتوقعون إنكماش الاقتصاد الياباني بنسبة 0.9 ٪ في الربع الثاني ، و بنسبة 2.5 ٪ على أساس سنوي.
وفي حديثه عقب صدور البيانات ، وقال (نودا) أنه من المرجح أن يتراجع نمو اقتصاد البلاد الربع الثالث ، لكنه حذر من أن قوة الين ستكون خطراً الهبوط إلى الانتعاش.
وقال (نودا) "هناك احتمال قوي أن الاقتصاد سيعود الى النمو خلال الفترة من تموز/يوليو الى أيلول/سبتمبر ، ولكن هناك عوامل تشكل مخاطر ضعف على الاقتصاد ، مثل قوة الين ، وبالتالي يجب علينا توجيه السياسة الاقتصادية بعناية".
كما أظهرت بيانات رسمية نشرت يوم الجمعة ان مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة قد ارتفعت بنسبة 0.5 ٪ في تموز/يوليو، وهي أكبر زيادة في أربعة أشهر.
كما كانت الأسواق تنتظر اليوم إجتماع المستشارة الالمانية انغيلا ميركل والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، للقيام بالمزيد من تقييم أزمة الديون في منطقة اليورو والمزيد من التخطيط للتعامل مع التهديدات المتصاعدة لإنتشارها.
وفي مكان آخر ، تراجع الجنيه الاسترليني مقابل اليورو، مع إرتفاع اليورو/ باوند بنسبة 0.37 ٪ ليصل إلى 0.8787.
وفى وقت سابق اليوم، قالت مجمووعة (رايتموف) العقارية أن مؤشرها لأسعار المنازل في المملكة المتحدة قد انخفض بنسبة 2.1% في آب/أغسطس، ووذلك للشهر الثاني على التوالي مسجلاً التراجع الشهري الأكبر منذ كانون الاول/ديسمبر.
كما انخفضت أسعار المنازل في لندن بنسبة 3.4 ٪ عن الشهر السابق، مع تراجع الطلب في سوق العقارات في بريطانيا بسبب الاضطرابات في الأسواق المالية.
"وقالت (رايتموف) في تقرير أصدرته اليوم: "غالبا ما يعود انخفاض الأسعار في هذا الوقت من السنة، ولكن تجدد الاضطرابات في الأسواق المالية العالمية قد يكون بداية ليصل إلى المنازل في لندن، حيث لا يرغب المشترون في الشراء الأن خوفاً من الركود".
فلقد بلغ الباوند/دولار 1.6307 خلال التعاملات الاوروبية المبكرة، وهو أعلى سعر له اليوم ؛ وفي وقت لاحق تماسك الزوج عند 1.6301، محققاً مكاسب بنسبة 0.13 ٪.
وكان من المرجح أن يجد (الكيبل) الدعم عند أدنى سعر ليوم الجمعة الماضي 1.6165، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 9 آب/أغسطس 1.6409، وارتفاع في 9 أغسطس.
وأظهرت البيانات الاولية التي صدرت في وقت سابق اليوم أن الاقتصاد الياباني أقل من المتوقع في الربع الثاني، مما يشير إلى أن البلاد تتعافى من كارثة زلزال آذار/ مارس الماضي بمعدل أسرع مما كان متوقعا.
فلقد أظهرت البيانات الاولية التي صدرت في وقت سابق اليوم ان اقتصاد اليابان انكمش بنسبة 0.3 ٪ على أساس فصلي في الربع الثاني ، و 1.3 ٪ على أساس سنوي.
وكان المحللون يتوقعون إنكماش الاقتصاد الياباني بنسبة 0.9 ٪ في الربع الثاني ، و بنسبة 2.5 ٪ على أساس سنوي.
وفي حديثه عقب صدور البيانات ، وقال (نودا) أنه من المرجح أن يتراجع نمو اقتصاد البلاد الربع الثالث ، لكنه حذر من أن قوة الين ستكون خطراً الهبوط إلى الانتعاش.
وقال (نودا) "هناك احتمال قوي أن الاقتصاد سيعود الى النمو خلال الفترة من تموز/يوليو الى أيلول/سبتمبر ، ولكن هناك عوامل تشكل مخاطر ضعف على الاقتصاد ، مثل قوة الين ، وبالتالي يجب علينا توجيه السياسة الاقتصادية بعناية".
كما أظهرت بيانات رسمية نشرت يوم الجمعة ان مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة قد ارتفعت بنسبة 0.5 ٪ في تموز/يوليو، وهي أكبر زيادة في أربعة أشهر.
كما كانت الأسواق تنتظر اليوم إجتماع المستشارة الالمانية انغيلا ميركل والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، للقيام بالمزيد من تقييم أزمة الديون في منطقة اليورو والمزيد من التخطيط للتعامل مع التهديدات المتصاعدة لإنتشارها.
وفي مكان آخر ، تراجع الجنيه الاسترليني مقابل اليورو، مع إرتفاع اليورو/ باوند بنسبة 0.37 ٪ ليصل إلى 0.8787.
وفى وقت سابق اليوم، قالت مجمووعة (رايتموف) العقارية أن مؤشرها لأسعار المنازل في المملكة المتحدة قد انخفض بنسبة 2.1% في آب/أغسطس، ووذلك للشهر الثاني على التوالي مسجلاً التراجع الشهري الأكبر منذ كانون الاول/ديسمبر.
كما انخفضت أسعار المنازل في لندن بنسبة 3.4 ٪ عن الشهر السابق، مع تراجع الطلب في سوق العقارات في بريطانيا بسبب الاضطرابات في الأسواق المالية.
"وقالت (رايتموف) في تقرير أصدرته اليوم: "غالبا ما يعود انخفاض الأسعار في هذا الوقت من السنة، ولكن تجدد الاضطرابات في الأسواق المالية العالمية قد يكون بداية ليصل إلى المنازل في لندن، حيث لا يرغب المشترون في الشراء الأن خوفاً من الركود".