Investing.com – تتداول معظم البورصات الآسيوية على تراجع في هذه الساعة بعد صدور تقرير مدراء المشتريات من الصين، أكبر اقتصاد في المنطقة، وانخفاض الرغبة في المخاطرة.
ففي التعاملات الآسيوية ليوم الجمعة، ارتفع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 0.06٪ بعد ما صدرت مجموعة من البيانات في اليابان.
ففي اليابان قال مكتب الإحصاءات الياباني الوطني أن مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي لم يتغير وبقي عند -0.2٪ في شباط/فبراير. وكان الخبراء يتوقعون بقاء القراءة دون تغيير. كما انخفض مؤشر أسعار المستهلكين الوطني بإستثناء طوكيو إلى -0.6٪ من -0.5٪ في الشهر السابق، وهو بالضبط كا كان المحللون يتوقعونه.
وفي تقرير منفصل، قال مكتب الاحصاءات ان إنفاق الأسر اليابانية ارتفع بنسبة 2.4٪ مقارنة مع قراءة شهر كانون الثاني/يناير والبالغة -0.3٪. وكان الاقتصاديون يتوقعون نمو الإنتفاق في شباط/ فبراير بنسبة 0.3٪ فقط.
وقال تقرير لوزارة المالية أن الإنفاق الرأسمالي الياباني انخفض بنسبة -8.7٪ في الربع الرابع من 2.2٪ في الربع الثالث. وكان المحللون يتوقعون تراجع الإنفاق الرأسمالي الياباني الى -7٪ في الربع الرابع.
وأضاف المكتب أن معدل البطالة في اليابان لا يزال عند 4.2٪. وتعتبر اليابان ثاني أكبر اقتصاد في آسيا بعد الصين. وتعتبر كل من اليابان والصين من أهم لشركاء نيوزيلندا التجاريين.
أما في هونغ كونغ فلقد انخفض مؤشر هانغ سنغ بنسبة 0.31٪. وفي الصين انخفض مؤشر شانغهاي المركب بنسبة 0.54٪ بعد صدور بيانات رسمية أظهرت أن مؤشر مدراء المشتريات الصيني هبط الى 50.1 نقطة في شباط/فبراير من 50.4 نقطة في كانون الثاني/يناير. وكان يتوقع الاقتصاديون أن تسجل قراءة فبراير 50.5 نقطة، أي فوق مستوى 50 الذي يشير إلى التوسع في الإقتصاد، بينما سجلت القراءة الفعلية دخولاً بالكاد إلى مناطق التوسع.
أما في أستراليا فلقد انخفض مؤشر (إس إن بي / أي أس إكس 200) بنسبة 0.4٪ بعد تضرر الأسترالي/دولار من ضعف تقرير مدراء المشتريات الصيني. وتعتبر الصين هي الشريك التجاري الأكبر لأستراليا.
كما أدى طوفان البيانات الواردة من الصين واليابان إلى دفع النيوزيلندي/دولار إلى أعلى ولكنه فعل العكس مع البورصة النيوزلندية التي تراجع مؤشرها (إن زي إس إي) بنسبة طفيفة بلغت 0.10%.
وفي كوريا الجنوبية كان مؤشر (كوسبي) هو الإستثناء في المنطقة بعد أن حقق مكاسب كبيرة وقفو بنسبة 1.12%. أما في سنغافورة فلقد أشار مؤشر ستريتس تايمز إلى الثبات دون تحقيق مكاسب أو خسائر تذكر، بعدما قال وزير المالية (تارمان شانموجاراتنام) أن التحفيز النقدي ليس ضرورياً في الدولة ، وهو ما قد يجبر البنك المركزي على استخدام وسائل غير تقليدية للحد من فقاعات الأصول المحتملة.
وأخيراً، فلقد تراجع مؤشر إي أند بي للعقود الآجلة بنسبة 0.15%.
ففي التعاملات الآسيوية ليوم الجمعة، ارتفع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 0.06٪ بعد ما صدرت مجموعة من البيانات في اليابان.
ففي اليابان قال مكتب الإحصاءات الياباني الوطني أن مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي لم يتغير وبقي عند -0.2٪ في شباط/فبراير. وكان الخبراء يتوقعون بقاء القراءة دون تغيير. كما انخفض مؤشر أسعار المستهلكين الوطني بإستثناء طوكيو إلى -0.6٪ من -0.5٪ في الشهر السابق، وهو بالضبط كا كان المحللون يتوقعونه.
وفي تقرير منفصل، قال مكتب الاحصاءات ان إنفاق الأسر اليابانية ارتفع بنسبة 2.4٪ مقارنة مع قراءة شهر كانون الثاني/يناير والبالغة -0.3٪. وكان الاقتصاديون يتوقعون نمو الإنتفاق في شباط/ فبراير بنسبة 0.3٪ فقط.
وقال تقرير لوزارة المالية أن الإنفاق الرأسمالي الياباني انخفض بنسبة -8.7٪ في الربع الرابع من 2.2٪ في الربع الثالث. وكان المحللون يتوقعون تراجع الإنفاق الرأسمالي الياباني الى -7٪ في الربع الرابع.
وأضاف المكتب أن معدل البطالة في اليابان لا يزال عند 4.2٪. وتعتبر اليابان ثاني أكبر اقتصاد في آسيا بعد الصين. وتعتبر كل من اليابان والصين من أهم لشركاء نيوزيلندا التجاريين.
أما في هونغ كونغ فلقد انخفض مؤشر هانغ سنغ بنسبة 0.31٪. وفي الصين انخفض مؤشر شانغهاي المركب بنسبة 0.54٪ بعد صدور بيانات رسمية أظهرت أن مؤشر مدراء المشتريات الصيني هبط الى 50.1 نقطة في شباط/فبراير من 50.4 نقطة في كانون الثاني/يناير. وكان يتوقع الاقتصاديون أن تسجل قراءة فبراير 50.5 نقطة، أي فوق مستوى 50 الذي يشير إلى التوسع في الإقتصاد، بينما سجلت القراءة الفعلية دخولاً بالكاد إلى مناطق التوسع.
أما في أستراليا فلقد انخفض مؤشر (إس إن بي / أي أس إكس 200) بنسبة 0.4٪ بعد تضرر الأسترالي/دولار من ضعف تقرير مدراء المشتريات الصيني. وتعتبر الصين هي الشريك التجاري الأكبر لأستراليا.
كما أدى طوفان البيانات الواردة من الصين واليابان إلى دفع النيوزيلندي/دولار إلى أعلى ولكنه فعل العكس مع البورصة النيوزلندية التي تراجع مؤشرها (إن زي إس إي) بنسبة طفيفة بلغت 0.10%.
وفي كوريا الجنوبية كان مؤشر (كوسبي) هو الإستثناء في المنطقة بعد أن حقق مكاسب كبيرة وقفو بنسبة 1.12%. أما في سنغافورة فلقد أشار مؤشر ستريتس تايمز إلى الثبات دون تحقيق مكاسب أو خسائر تذكر، بعدما قال وزير المالية (تارمان شانموجاراتنام) أن التحفيز النقدي ليس ضرورياً في الدولة ، وهو ما قد يجبر البنك المركزي على استخدام وسائل غير تقليدية للحد من فقاعات الأصول المحتملة.
وأخيراً، فلقد تراجع مؤشر إي أند بي للعقود الآجلة بنسبة 0.15%.