واشنطن (رويترز) - قال متحدث يوم الأربعاء إن وزارة الخارجية الأمريكية تتابع أحداث العنف الأخيرة في بوروندي "بقلق شديد" لكنها لا تستطيع تأكيد وقوع انقلاب عسكري.
وقال المتحدث باسم الوزارة جيف راتكي في تصريحات للصحفيين "بالتأكيد نحن على علم بتقارير من البعض يعبرون عن رغبة في الاستيلاء على السلطة عسكريا. لا نستطيع تأكيد ذلك."
وقال راتكي إن الولايات المتحدة قد تتخذ "إجراءات محددة" ضد أفراد يمكن أن يشاركوا في عنف ممنهج أو يدبرون له ومنها تحديدا رفض منحهم تأشيرات دخول الولايات المتحدة.