باريس (رويترز) - قال مصدر دبلوماسي فرنسي يوم الأربعاء إن الضربات الجوية الروسية في سوريا بدا أنها تهدف لدعم الرئيس بشار الأسد من خلال استهدافها جماعات المعارضة وليس مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية.
وأضاف المصدر شريطة عدم الإفصاح عن اسمه "لو كان المستهدف هو حمص.. وهذا ما يبدو عليه الأمر.. فإنهم لا يستهدفون داعش (الدولة الإسلامية) ولكن ربما يستهدفون جماعات المعارضة. وهو ما يؤكد أنهم هناك لدعم نظام الأسد أكثر من كونهم يقاتلون داعش."