وافقت الجمعية العمومية لبنك أبوظبي الوطني التي عقدت اليوم على توزيع 30% أرباحاً نقدية إضافة إلى 35% أسهم منحة للمساهمين المسجلين لدى سوق أبوظبي للأوراق المالية كما في 25 مارس 2012.
وأقرَّت الجمعية العمومية للبنك- التي عقدت برئاسة معالي ناصر أحمد خليفة السويدي، رئيس مجلس إدارة بنك أبوظبي الوطني- تقرير مجلس الإدارة وتقرير المدققين والبيانات المالية لعام 2011.
وقال ناصر أحمد خليفة السويدي: "شهد النشاط الاقتصادي خلال عام 2011 تراجعاً ملحوظاً بسبب عدد من العوامل أهمها الصعوبات التي تواجهها اقتصاديات الدول المتقدمة. وشهد النشاط الإقتصادي في دولة الإمارات العربية المتحدة ارتفاعاً حيث بلغ معدل النمو 4% خلال عام 2011 مقارنة بمعدل نمو بلغ 1.4% في عام 2010".
وأوضح أن بنك أبوظبي الوطني "يواصل تحقيق أداء جيد على الرغم من التحديات السياسية والإقتصادية السائدة على المستويين الإقليمي والعالمي"، مؤكداً أن "طريقة أداء الأعمال والإدارة المحترفة تعتبر مصادر قوة أساسية للبنك".
وأعرَّب عن سعادته لتصنيف بنك أبوظبي الوطني ضمن البنوك الـ50 الأكثر أماناً في العالم للمرة الرابعة على التوالي، والبنك الأكثر أماناً في الشرق الأوسط.
واستعرض رئيس مجلس إدارة بنك أبوظبي الوطني استراتيجية البنك خلال السنوات المقبلة حيث تهدف رؤيته ليكون أفضل بنك في العالم العربي ويستهدف رفع صافي أرباحه السنوية إلى 16 مليار درهم بحلول عام 2021. وأوضح أن بنك أبوظبي الوطني سيواصل الاستثمار في العوامل الأساسية لتطوره والتي تتمثل في موارده البشرية وتقنية المعلومات والهوية المؤسسية والشبكات ورأس المال والتمويل مع التركيز على إرضاء العملاء وتلبية متطلباتهم، مؤكداً أن "استراتيجية البنك تتسق مع رؤية أبوظبي 2030 والنمو الاقتصادي في الدولة".
وأقرَّت الجمعية العمومية للبنك- التي عقدت برئاسة معالي ناصر أحمد خليفة السويدي، رئيس مجلس إدارة بنك أبوظبي الوطني- تقرير مجلس الإدارة وتقرير المدققين والبيانات المالية لعام 2011.
وقال ناصر أحمد خليفة السويدي: "شهد النشاط الاقتصادي خلال عام 2011 تراجعاً ملحوظاً بسبب عدد من العوامل أهمها الصعوبات التي تواجهها اقتصاديات الدول المتقدمة. وشهد النشاط الإقتصادي في دولة الإمارات العربية المتحدة ارتفاعاً حيث بلغ معدل النمو 4% خلال عام 2011 مقارنة بمعدل نمو بلغ 1.4% في عام 2010".
وأوضح أن بنك أبوظبي الوطني "يواصل تحقيق أداء جيد على الرغم من التحديات السياسية والإقتصادية السائدة على المستويين الإقليمي والعالمي"، مؤكداً أن "طريقة أداء الأعمال والإدارة المحترفة تعتبر مصادر قوة أساسية للبنك".
وأعرَّب عن سعادته لتصنيف بنك أبوظبي الوطني ضمن البنوك الـ50 الأكثر أماناً في العالم للمرة الرابعة على التوالي، والبنك الأكثر أماناً في الشرق الأوسط.
واستعرض رئيس مجلس إدارة بنك أبوظبي الوطني استراتيجية البنك خلال السنوات المقبلة حيث تهدف رؤيته ليكون أفضل بنك في العالم العربي ويستهدف رفع صافي أرباحه السنوية إلى 16 مليار درهم بحلول عام 2021. وأوضح أن بنك أبوظبي الوطني سيواصل الاستثمار في العوامل الأساسية لتطوره والتي تتمثل في موارده البشرية وتقنية المعلومات والهوية المؤسسية والشبكات ورأس المال والتمويل مع التركيز على إرضاء العملاء وتلبية متطلباتهم، مؤكداً أن "استراتيجية البنك تتسق مع رؤية أبوظبي 2030 والنمو الاقتصادي في الدولة".