أعلنت موانئ دبي العالمية أمس عن نتائج مالية قوية لمحفظتها العالمية من المحطات البحرية وذلك عن الاثني عشر شهراً المنتهية في 31 كانون الأول (ديسمبر) 2011، محققة أرباحاً أفضل من المتوقع تصل إلى 751 مليون دولار من إيرادات بلغت نحو ثلاثة مليارات دولار، بنسبة نمو 67 في المائة مقارنة بالعام السابق. وبلغت بالتالي ربحية السهم 82 سنتاً مع 24 سنتاً توزيعات أرباح للسهم.
وحققت كل من مناطقنا الثلاث أداءً متفوقاً بالمقارنة مع العام السابق. فنمت الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وافريقيا بنسبة 9% إلى 861 مليون دولار، مع هامش ربح معدل قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك 45.7%. وفي آسيا والمحيط الهادئ وشبه القارة الهندية، نمت الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 26% إلى 322 مليون دولار مع تحسن ملحوظ في هامش الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك إلى 64.5%.
من جهتها حققت منطقة الأميركيتين وأستراليا أرباحاً معدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك بقيمة 203 ملايين دولار، أو نمواً مفترضاً في الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 37% وهامشاً في الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك عند 33.1% مع عدم احتساب المحطات الخمس في أستراليا من المحطات غير الموحدة.
وتفصيلاً، قال رئيس مجلس إدارة مجموعة موانئ دبي العالمية، سلطان أحمد بن سليم، إن «الشركة استفادت خلال عام 2011 من تحسن حجم مناولة الحاويات العالمية، مع الإبقاء على تركيز واضح جداً على توليد عائدات إضافية، وتحسين الإنتاجية وإدارة التكاليف، ونتيجة لذلك بلغت الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك 1.3 مليار دولار، مع هامش ربح معدل قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك بلغ 43.9٪ مقارنة بعام 2010.
وأضاف: ''منذ الانخفاض العالمي في حجم مناولة الحاويات عام 2009، عملت موانئ دبي العالمية على بناء محفظة قوية وأكثر ربحية. كما واصلنا الاستثمار في أعمالنا خلال فترة الانكماش الاقتصادي. نتائج عام 2011 تعكس ذلك أيضاً، من خلال تحسن بنسبة 55 في المائة في الأرباح لصالح مالكي الشركة قبل البنود الواجب الإفصاح عنها منذ عام 2009، وذلك بسبب نضج استثماراتنا في المحطات الجديدة والاستفادة من قوة التشغيل المتأصلة في محفظتنا الاستثمارية.
من جانبه، قال المدير التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية، محمد شرف، إن «الشركة استطاعت تحقيق أداء جيد مرة أخرى العام الماضي، مع تقديم النصف الثاني من العام أداء أفضل من النصف الأول، على الرغم من الانتكاسة التي تعرض لها الاقتصاد العالمي في النصف الثاني ، وأضاف: «شهدنا نمواً ملحوظاً في جميع أنحاء محفظتنا العالمية، وواصلت محطتنا الرئيسة في جبل علي تحقيق نمو مستدام في الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك، واستكمل هذا الأداء المحلي القوي بنمو أقوى في المحطات الرئيسة خارج الإمارات، في وقت نواصل فيه الاستثمار في محفظتنا من المحطات النامية.
وحققت كل من مناطقنا الثلاث أداءً متفوقاً بالمقارنة مع العام السابق. فنمت الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وافريقيا بنسبة 9% إلى 861 مليون دولار، مع هامش ربح معدل قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك 45.7%. وفي آسيا والمحيط الهادئ وشبه القارة الهندية، نمت الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 26% إلى 322 مليون دولار مع تحسن ملحوظ في هامش الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك إلى 64.5%.
من جهتها حققت منطقة الأميركيتين وأستراليا أرباحاً معدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك بقيمة 203 ملايين دولار، أو نمواً مفترضاً في الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 37% وهامشاً في الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك عند 33.1% مع عدم احتساب المحطات الخمس في أستراليا من المحطات غير الموحدة.
وتفصيلاً، قال رئيس مجلس إدارة مجموعة موانئ دبي العالمية، سلطان أحمد بن سليم، إن «الشركة استفادت خلال عام 2011 من تحسن حجم مناولة الحاويات العالمية، مع الإبقاء على تركيز واضح جداً على توليد عائدات إضافية، وتحسين الإنتاجية وإدارة التكاليف، ونتيجة لذلك بلغت الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك 1.3 مليار دولار، مع هامش ربح معدل قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك بلغ 43.9٪ مقارنة بعام 2010.
وأضاف: ''منذ الانخفاض العالمي في حجم مناولة الحاويات عام 2009، عملت موانئ دبي العالمية على بناء محفظة قوية وأكثر ربحية. كما واصلنا الاستثمار في أعمالنا خلال فترة الانكماش الاقتصادي. نتائج عام 2011 تعكس ذلك أيضاً، من خلال تحسن بنسبة 55 في المائة في الأرباح لصالح مالكي الشركة قبل البنود الواجب الإفصاح عنها منذ عام 2009، وذلك بسبب نضج استثماراتنا في المحطات الجديدة والاستفادة من قوة التشغيل المتأصلة في محفظتنا الاستثمارية.
من جانبه، قال المدير التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية، محمد شرف، إن «الشركة استطاعت تحقيق أداء جيد مرة أخرى العام الماضي، مع تقديم النصف الثاني من العام أداء أفضل من النصف الأول، على الرغم من الانتكاسة التي تعرض لها الاقتصاد العالمي في النصف الثاني ، وأضاف: «شهدنا نمواً ملحوظاً في جميع أنحاء محفظتنا العالمية، وواصلت محطتنا الرئيسة في جبل علي تحقيق نمو مستدام في الأرباح المعدلة قبل الضرائب والإهلاك والاستهلاك، واستكمل هذا الأداء المحلي القوي بنمو أقوى في المحطات الرئيسة خارج الإمارات، في وقت نواصل فيه الاستثمار في محفظتنا من المحطات النامية.