بسبب تحفتها الجديدة " سامسونج جالاكسى " أحدث أجهزنها من الهواتف المحمولة .. توقعت شركة سامسونج العملاقة لصناعة الإليكترونيات مضاعفة أرباحها فى الربع اأول من العام الحالى 2012 بسبب طفرة المبيعات التى حققتها هواتفها الذكية و خاصة ما ذكرناه أولا " سمسونج جالاكسى " و الذى يتصدر مبيعات أجهزة الهواتف المحمولة الذكية عالميا متفوقا حتى على عملاق أبل الأمريكية نفسه " آى فون ".
و تشير التوقعات إلى تحقيق سامسونج لأرباح خلال الربع الأول من 2012 قدرت بنحو 5.1 مليار دولار أمريكى .. و هو ما وصفه الخبراء بهامش الربح الجيد التى حافظت عليه سامسونج برغم المنافسة العالمية المحتدمة و الشرسة.
و قد عزى المحللون ذلك إلى تحقيق قطاعى أجهزة المحمول و الكمبيوتر اللوحى هوامش ربح أكبر من المتوقع و ذلك بسبب أحدث ما أنتجته الشركة من منتجات كالكمبيوتر اللوحى " جالاكسى نوت " و كالهاتف الشهير " جالاكسى إس " و هى المنتجات التى طرحت مؤخرا بالأسواق و التى على سبيل المثال حقق قطاع منها و هو قطاع أجهزة الهاتف المحمول زيادة فى هامش الربح قدرت بنحو 20%.
و بالرغم من الطفرة الملحوظة فى أداء بعض القطاعات داخل سامسونج و فى ربحياتها المتحققة بالفعل فى الربع الأول من 2012 .. فإن على النقيض من ذلك .. هناك بعض القطاعات التى تعانى بالفعل داخل سامسونج .. و منها على سبيل المثال قطاع صناعة شرائح الذاكرة .. و هو القطاع الى تراجعت أسعاره عالميا بشكل ملحوظ بصورة كبيرة و خاصة مع إستمرار الزيادة فى حجم المعروض مع قلة الطلب عليه عالميا و خاصة فى أسواق أمريكا و أوروبا .. إلا أن المراقبون و المحللون توقعوا إرتفاع أسعارها ثانية و خاصة بعد تعافى الإقتصاد العالمى متوقعين أن يزيد ذلك من أرباح سامسونج فى الربع الثانى من العام الحالى 2012.
و تشير التوقعات إلى تحقيق سامسونج لأرباح خلال الربع الأول من 2012 قدرت بنحو 5.1 مليار دولار أمريكى .. و هو ما وصفه الخبراء بهامش الربح الجيد التى حافظت عليه سامسونج برغم المنافسة العالمية المحتدمة و الشرسة.
و قد عزى المحللون ذلك إلى تحقيق قطاعى أجهزة المحمول و الكمبيوتر اللوحى هوامش ربح أكبر من المتوقع و ذلك بسبب أحدث ما أنتجته الشركة من منتجات كالكمبيوتر اللوحى " جالاكسى نوت " و كالهاتف الشهير " جالاكسى إس " و هى المنتجات التى طرحت مؤخرا بالأسواق و التى على سبيل المثال حقق قطاع منها و هو قطاع أجهزة الهاتف المحمول زيادة فى هامش الربح قدرت بنحو 20%.
و بالرغم من الطفرة الملحوظة فى أداء بعض القطاعات داخل سامسونج و فى ربحياتها المتحققة بالفعل فى الربع الأول من 2012 .. فإن على النقيض من ذلك .. هناك بعض القطاعات التى تعانى بالفعل داخل سامسونج .. و منها على سبيل المثال قطاع صناعة شرائح الذاكرة .. و هو القطاع الى تراجعت أسعاره عالميا بشكل ملحوظ بصورة كبيرة و خاصة مع إستمرار الزيادة فى حجم المعروض مع قلة الطلب عليه عالميا و خاصة فى أسواق أمريكا و أوروبا .. إلا أن المراقبون و المحللون توقعوا إرتفاع أسعارها ثانية و خاصة بعد تعافى الإقتصاد العالمى متوقعين أن يزيد ذلك من أرباح سامسونج فى الربع الثانى من العام الحالى 2012.