و تتواصل الضربات الموجعة لشركة نوكيا الفنلندية للهواتف المحمولة, فيعد أيام قليلة من خفض تصنيفها, أظهرت التقارير المختصة من مؤسسة "ستراتيجى أناليتيكس" المهتمة بصناع الهواتف المحمولة أن شركة نوكيا العملاق الفنلندى القديم الذى طالما إحتل قمة صناع الهواتف المحمولة على مستوى العالم أجمع قد فقد مركزه الأزلى صالح مجموعة ساسمونج إليكترونيكس الكورية الجنوبية العالمية العملاقة هى الأخرى.
فبما حققته سامسونج من حجم مبيعات و رواج نتج عن هاتفها الذكى الجديد من طراز "جالاكسى إس 2" و حواسبها اللوحية من طراز جالاكسى أيضا, و الذى جعل سامسونج تبيع من إنتاجها ما قدر بنحو 93 مليون هاتف محمول بنسبة قدرت بنحو 25.4% من مبيعات السوق العالمية خلال الربع الأول من 2012, و هو ما يعنى أن ساسمونج قد ححقت حجم مبيعات بلغ 45.27 تريليون ون أى ما يوازى 39.9 مليار دولار محققة لنسبة إرتفاع بلغت 22.4% على أساس بكل سنوى, مما رفع من حجم الأرباح التشغيلية إلى 5.85 تريليون ون أى 5.1 مليار دولار بنبة إرتفاع 98.4%, مما صب بالتبعية فى خانة تحقيق سامسونج لأرباح صافية بلغت حسب تقديرات الشركة ما يوازى 4.44 مليار دولار خلال تلك الفترة من الربع الأول للعام الحالى 2012, و هو ما يمثل نسبة زيادة بلغت 81.3% و هى نسبة قياسية بكل المقاييس بالمقارنة بما تم تحقيقه من ربح فى 2011 بلغ 2.78 مليار دولار.
كل ما سبق من إنجازات كان من شأنه كنيجة منطقية إزاحة سامسونج لنوكيا من عرشها التى إحتلته لمدة 14 عاما متواصلة, غير أنها للأسف لم تعمل حسابا لتلك الطفرة الهائلة فى عالم الهواتف الذكية التى أطاحت بالشركة تدريجيا عاما من بعد عام من فوق عرشها القديم.
فرغم محاولة نوكيا الفنلندية لمواكبة ما غاب عن ذهنها من قبل فى عالم الهواتف الذكية السريعة النمو و التى دخلتها الشركة مؤخرا, إلا أن حجم مبيعاتها من الهواتف المحمولة خلال فترة الربع الأول من 2012 بلغ 83 مليون جهاز مقابل 114 مليون جهاز تليفون محمول باعتها خلال الربع الأخير من 2011.
فبما حققته سامسونج من حجم مبيعات و رواج نتج عن هاتفها الذكى الجديد من طراز "جالاكسى إس 2" و حواسبها اللوحية من طراز جالاكسى أيضا, و الذى جعل سامسونج تبيع من إنتاجها ما قدر بنحو 93 مليون هاتف محمول بنسبة قدرت بنحو 25.4% من مبيعات السوق العالمية خلال الربع الأول من 2012, و هو ما يعنى أن ساسمونج قد ححقت حجم مبيعات بلغ 45.27 تريليون ون أى ما يوازى 39.9 مليار دولار محققة لنسبة إرتفاع بلغت 22.4% على أساس بكل سنوى, مما رفع من حجم الأرباح التشغيلية إلى 5.85 تريليون ون أى 5.1 مليار دولار بنبة إرتفاع 98.4%, مما صب بالتبعية فى خانة تحقيق سامسونج لأرباح صافية بلغت حسب تقديرات الشركة ما يوازى 4.44 مليار دولار خلال تلك الفترة من الربع الأول للعام الحالى 2012, و هو ما يمثل نسبة زيادة بلغت 81.3% و هى نسبة قياسية بكل المقاييس بالمقارنة بما تم تحقيقه من ربح فى 2011 بلغ 2.78 مليار دولار.
كل ما سبق من إنجازات كان من شأنه كنيجة منطقية إزاحة سامسونج لنوكيا من عرشها التى إحتلته لمدة 14 عاما متواصلة, غير أنها للأسف لم تعمل حسابا لتلك الطفرة الهائلة فى عالم الهواتف الذكية التى أطاحت بالشركة تدريجيا عاما من بعد عام من فوق عرشها القديم.
فرغم محاولة نوكيا الفنلندية لمواكبة ما غاب عن ذهنها من قبل فى عالم الهواتف الذكية السريعة النمو و التى دخلتها الشركة مؤخرا, إلا أن حجم مبيعاتها من الهواتف المحمولة خلال فترة الربع الأول من 2012 بلغ 83 مليون جهاز مقابل 114 مليون جهاز تليفون محمول باعتها خلال الربع الأخير من 2011.