أكد نائب الرئيس الأعلى نائب الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة السيد " موريس فلاناغان "، ان طيران الإمارات تتمتع بوضع مالي قوي، وتؤدي جميع التزاماتها المالية من مواردها الذاتية، كما تواصل تمويل توسعاتها من خلال مختلف وسائل التمويل المتوفرة في الأسواق العالمية والمحلية.
وحصلت "طيرات الامارات" على تمويل بلغ 95.4 مليار درهم في 15 سنة الماضية, و اضاف نائب الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة السيد " موريس فلاناغان " في بيان إن أي قرار ببيع حصة من طيران الإمارات يعود إلى حكومة دبي التي تملك الشركة، موضحا، في حوار مع مجلة "أرابيان بيزنس" نشرت جزء منه امس، أن تلك التصريحات تعبر عن رأيه الشخصي فقط.
وتابع نائب الرئيس الأعلى نائب الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة السيد " موريس فلاناغان " أنه سيكون من المنطقي بيع الشركة في المستقبل قائلا: إنه لا يتمنى حدوث ذلك. ولدى سؤاله عن المشترين المحتملين قال إن ذلك يعتمد على الأسواق التي ستفتح عليها.
ومن الجدير بالذكر ان طيران الإمارات لم تواجه قط اي مشكلة تمويلية أو حتى مشكلة الحصول على اكتتابات تتجاوز الحدود المطلوبة في اصدار السندات او الصكوك وكانت تحظى بردود ترحيبية من البنوك والمستثمرين، مؤكدا أن بيع السندات الأخير تجاوز قيمة الاكتتاب بست مرات، الأمر الذي يظهر رأي السوق في الشركة.
وكما ذكرنا سابقا فإن شركة طيران الامارات حصلت على تمويل في الـ15 سنة الماضية موزعة على عدة آليات متنوعة تشمل التمويل التجاري الذي يستحوذ على 19% من تمويل الاسطول وبرامج ائتمان الصادرات بـ25% والتمويل التأجيري بـ34% اضافة الى اصدار السندات والصكوك. وبحسب الشركة فان التمويلات كانت على الدوام تتم وفقا لمعايير التمويل في السوق ولم تحصل قط على اي دعم مالي من مؤسسة الاستثمارات الحكومية التي تمتلك الناقلة، كما انها تختلف عن اي شركة طيران في المنطقة ذلك ان حكومة دبي لا تقدم اي ضمانات لأي قرض من قروض الناقلة بعكس شركات الطيران الاخرى في المنطقة.
وحصلت "طيرات الامارات" على تمويل بلغ 95.4 مليار درهم في 15 سنة الماضية, و اضاف نائب الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة السيد " موريس فلاناغان " في بيان إن أي قرار ببيع حصة من طيران الإمارات يعود إلى حكومة دبي التي تملك الشركة، موضحا، في حوار مع مجلة "أرابيان بيزنس" نشرت جزء منه امس، أن تلك التصريحات تعبر عن رأيه الشخصي فقط.
وتابع نائب الرئيس الأعلى نائب الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة السيد " موريس فلاناغان " أنه سيكون من المنطقي بيع الشركة في المستقبل قائلا: إنه لا يتمنى حدوث ذلك. ولدى سؤاله عن المشترين المحتملين قال إن ذلك يعتمد على الأسواق التي ستفتح عليها.
ومن الجدير بالذكر ان طيران الإمارات لم تواجه قط اي مشكلة تمويلية أو حتى مشكلة الحصول على اكتتابات تتجاوز الحدود المطلوبة في اصدار السندات او الصكوك وكانت تحظى بردود ترحيبية من البنوك والمستثمرين، مؤكدا أن بيع السندات الأخير تجاوز قيمة الاكتتاب بست مرات، الأمر الذي يظهر رأي السوق في الشركة.
وكما ذكرنا سابقا فإن شركة طيران الامارات حصلت على تمويل في الـ15 سنة الماضية موزعة على عدة آليات متنوعة تشمل التمويل التجاري الذي يستحوذ على 19% من تمويل الاسطول وبرامج ائتمان الصادرات بـ25% والتمويل التأجيري بـ34% اضافة الى اصدار السندات والصكوك. وبحسب الشركة فان التمويلات كانت على الدوام تتم وفقا لمعايير التمويل في السوق ولم تحصل قط على اي دعم مالي من مؤسسة الاستثمارات الحكومية التي تمتلك الناقلة، كما انها تختلف عن اي شركة طيران في المنطقة ذلك ان حكومة دبي لا تقدم اي ضمانات لأي قرض من قروض الناقلة بعكس شركات الطيران الاخرى في المنطقة.